الأمير ويليام وكيت "مختلفان" عن العائلة الملكية في هذا الأمر
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
نشرت مجلة "هندوستان تايمز" تقريرًا يشير إلى أن الأمير ويليام وزوجته كيت ميدلتون يتمتعان بأسلوب حياة مختلف عن أفراد العائلة الملكية، وأنهما لا يرغبان في أن يكونا مقصرين مع ابنائهم.
وفقًا للتقرير، قام الكاتب الملكي جاريث راسل بالدفاع عن كيت ميدلتون والأمير ويليام، مؤكدًا أنهما يضعان أولوية أطفالهما قبل أي شيء آخر.
وأكد راسل أن الزوجين يركزان على أولادهما وحياتهما العائلية، وأن السبب وراء قلة مشاركتهما العامة هو أن الأجيال السابقة من العائلة الملكية لم تفعل ذلك.
وبناءً على ذلك، كان يُنظر إلى أفراد الأجيال السابقة عادةً على أنهم أبوين غير حاضرين لأطفالهم، وأنهم لم يكونوا في المنزل بشكل كافٍ للقيام بواجباتهم الأبوية.
وأشار راسل إلى أن هناك تضحيات يجب أن تتم في هذا الصدد، حيث يمكن للأفراد الملكيين أن يلتزموا بأعداد كبيرة من الفعاليات العامة مثلما فعلت الملكة الأم أو الأمير فيليب.
ولكن النتيجة الطبيعية لذلك هي أنهم لن يقضوا الكثير من الوقت مع أطفالهم في الحياة اليومية. وأكد أن الأمير ويليام وكيت يقومان بأقل عدد من الفعاليات العامة خلال فترة تواجد أطفالهم الصغار في المنزل.
وأبرز راسل أن الأمير ويليام وكيت يسعيان لإنشاء أسرة سعيدة، وأن من المتوقع أن يكون لديهما جدول مزدحم في المستقبل عندما يكبر أطفالهم. ولاحظ أنه من المهم أن يتم إيلاء الأولوية للجانب العائلي بالنسبة للعائلة المالكة للمرة الأولى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أطفال الأمير ويليام العائلة الملكية الأمیر ویلیام
إقرأ أيضاً:
قرقاش: إرث زايد لا يزال يشع نوراً يلهم الأجيال لمواصلة العطاء
أكد الدكتور أنور قرقاش المستشار الدبلوماسي لرئيس الدولة، أن الشيخ زايد بن سلطان رحمه الله لم يكن قائداً عادياً، بل كان نبعاً للخير يتدفق في كل زوايا الحياة.
وقال د.قرقاش عبر إكس اليوم الأحد: "لم يكن الشيخ زايد بن سلطان رحمه الله قائداً عادياً، بل كان نبعاً للخير يتدفق في كل زوايا الحياة، غرس أسس النهضة بعزيمته ورؤيته، فصار إسم الإمارات رمزاً للتقدم والإنسانية، إرث زايد لا يزال يشع نوراً يلهم الأجيال لمواصلة البناء و العطاء.. رحم الله زايد الخير".