فنون انتحار نجمة آراب آيدول ترعب الجمهور
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
فنون، انتحار نجمة آراب آيدول ترعب الجمهور،السوسنة ضجت مواقع التواصل الإجتماعي بالأنباء التي تم تداولها حول انتحار نجمة آراب .،عبر صحافة الأردن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر انتحار نجمة آراب آيدول ترعب الجمهور، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
السوسنة - ضجت مواقع التواصل الإجتماعي بالأنباء التي تم تداولها حول انتحار نجمة "آراب آيدول" ميرنا هشام عقب اختفائها لفترة طويلة.
انتحار ميرنا هشام تثير الضجة
كان آخر منشور لميرنا عبر حسابها قالت فيه: "مخيفة سرعة الأيام"، ونشرت مقطع فيديو تحدثت فيه عن سرعة الأيام والتقدم بالعمر بشكل سريع دون ان تعمل شيء يستحق بهذه الحياة وكأنها لا تزال واقفة في مكانها.
وما أثار قلق الجمهور حول انتحار نجمة آراب آيدول، ما كتبه أصدقاؤها عبر مواقع التواصل، حيث استنكروا فعلتها بمحاولة إنهاء حياتها، ومن بين التعليقات: "يا رب الطف بيها ونجيها"، "ليه بس كده ياحبيبتي"، "حد يعمل في نفسه كدة"، "صوتها كان جميل ياريت حد يطمنا عليها".
وما أكد محاولتها الانتحار ما كتبته صديقتها: "بجد زعلتيني عليكِ يا ميرنا، ليه تعملي كدا في نفسك..الانتحار عمره ما كان حل".
وفي التعليق الأول لعائلتها، كتبت عزة موسى، والدة ميرنا هشام كلمات غامضة عبر الفيسبوك: "حسبي والله ونعم الوكيل في اللي كان السبب"، ما دفع الجمهور للتساؤل حول الشخص الذي تسبب بانهيار النجمة المشهورة وادى بها لمحاولة الانتحار.
ميرنا هشام مغنية مصرية معروفة، بدأت شهرتها في 2013 خلال مشاركتها في برنامج المواهب «أراب أيدول»، ثم قدّمت العديد من الأغاني، وتعاونت مع الفنانة رنا سماحة، والفنان هيثم شاكر.
إقرأ أيضا:
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس میرنا هشام
إقرأ أيضاً:
انتحار طفلة بعد ترهيب زملائها بترحيل عائلتها المهاجرة
انتحرت طفلة بمنزلها في تكساس، بعد تعرّضها لموجة ترهيب من قبل زملائها في المدرسة بشأن ترحيل أسرتها وفقاً للقانون الأمريكي الجديد المتعلق بترحيل كل من يتواجد على أراضي الولايات المتحدة الأمريكية بشكل غير شرعي.
وفي تصريح نقلته مجلة "بيبول" الأمريكية، أرجعت ماربيلا كانزا سبب انتحار ابنتها غوسلين روجو كارانزا (11 عاماً)، بسبب تعرّضها للتنمر المستمر من قبل زملائها بشأن وضع عائلتها كمهاجرين.
وأكدت أنهم مارسوا عليها الترهيب من خلال تهديدها باتصالهم بإدارة الهجرة لترحيل والديها وتركها وحيدة، مما كان له تأثير نفسي شديد عليها.
أوضحت الأم أنها حاولت مراراً إبلاغ إدارة مدرسة "غينزفيل المتوسطة" بتعرض ابنتها للتنمر، لكن المدرسة لم تتخذ أي إجراءات لحل المشكلة، مما زاد معاناة ابنتها وأدى إلى وفاتها.
ادّعت إدارة المدرسة خلال التحقيقات أنها لم تكن على علم بحادثة التنمر والتخويف ضد الفتاة إلا بعد وقوع المأساة، ووصول المحققين إلى المدرسة للتحقيق في القضية.
وأوضحت إدارة المدرسة في بيان لها أنها تتعامل مع أي بلاغ عن التنمر على الفور، لضمان سلامة الطلاب جسدياً وعاطفياً. كما كشفت عن اعتمادها لعدد من السياسات الحاسمة لمكافحة التنمر وحل النزاعات.
من جانبها، أكدت إدارة الشرطة أن التحقيقات بشأن وفاة غوسلين تجري بوتيرة سريعة، خاصة في ظل امتناع المدرسة عن الكشف عن أي معلومات تتعلق بالطلاب أو الحوادث المحددة، بالإضافة إلى تكتّم المنطقة التعليمية بشأن الحادث المأساوي.
خلال الأيام الخمسة التي قضتها غوسلين في العناية الفائقة بالمستشفى، أطلقت خالتها مارثا حملة عبر منصة "غو فاند مي" لجمع التبرعات، بهدف مساعدة شقيقتها في تحمل التكاليف المالية المتعلقة بالمأساة التي ألمّت بالعائلة.
واستطاعت الحملة خلال هذه الفترة جمع 21 ألف دولار متجاوزة الهدف المحدد لجمع 20 ألف دولار، مما ساعد في تسهيل عملية دفن غوسلين. وقد وُريت الراحلة الثرى يوم الأربعاء في جنازة تليق بطفولتها، وفقاً لبيان نعي العائلة.