شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن القيادة الأوكرانية تقرّ بتوجيه ضربات على الأراضي الروسية، أقرت القيادة الأوكرانية، أمس، بشن هجمات على التراب الروسي، وفي حين حذر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الأوكرانيين من أن روسيا تلقي بكل .،بحسب ما نشر الإمارات اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات القيادة الأوكرانية تقرّ بتوجيه ضربات على الأراضي الروسية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

القيادة الأوكرانية تقرّ بتوجيه ضربات على الأراضي...

أقرت القيادة الأوكرانية، أمس، بشن هجمات على التراب الروسي، وفي حين حذر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الأوكرانيين من أن روسيا تلقي بكل ثقلها في حملة لمنع قوات كييف من مواصلة هجومها المضاد، قام الرئيس الكوري الجنوبي يون سوك يول، بزيارة مفاجئة إلى أوكرانيا، في استعراض واضح لدعم البلاد في حربها ضد روسيا.

وتفصيلاً، أقر القائد العام للقوات المسلحة الأوكرانية، فاليري زالوجني، بشن هجمات أوكرانية على الأراضي الروسية.

وأضاف زالوجني في مقال نشره في صحيفة «واشنطن بوست» الأميركية، الجمعة، «هذه مشكلتنا، والأمر يرجع لنا في تقرير كيفية قتل هذا العدو».

وتشهد المناطق الحدودية الروسية بالتحديد هجمات بالمدفعية والمسيرات بشكل متكرر من أوكرانيا. وأشارت الصحيفة الأميركية إلى أن المسؤولين في كييف لا يقرون عادة بالهجمات عبر الحدود.

وقال زالوجني، إنه يستخدم الأسلحة المصنوعة في أوكرانيا من أجل تنفيذ الهجمات المتكررة عبر الحدود.

وأضاف «إذا كان شركاؤنا يخافون من استخدامنا أسلحتهم، فسنقتل (أعداءنا) بأسلحتنا»، مشيراً إلى الشروط التي يفرضها الحلفاء الغربيون، التي تقضي بضرورة عدم استخدام الأسلحة المقدمة لأوكرانيا في مهاجمة الأراضي الروسية. وتساءل زالوجني «لماذا يتعين علي أن أطلب الإذن من شخص ما بشأن ما يجب فعله على أراضي العدو من أجل إنقاذ شعبي؟».

من جهته، حذر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الأوكرانيين من أن روسيا تلقي بكل ثقلها في حملة لمنع قوات كييف من مواصلة هجومها المضاد، في الوقت الذي أحرزت كييف تقدماً جديداً على الجبهة الجنوبية.

وذكرت تقارير روسية أن القوات الروسية صدت هجمات أوكرانية في منطقة دونيتسك الشرقية، منها هجمات حول باخموت. وقال زيلينسكي في خطابه الليلي عبر الاتصال المرئي، بعد أن ترأس اجتماعاً مع كبار القادة «علينا جميعاً أن نفهم بوضوح شديد وبأكبر قدر ممكن من الوضوح، أن القوات الروسية في أراضينا الجنوبية والشرقية تبذل كل ما في وسعها من أجل إيقاف جنودنا».

وقال الجنرال أولكسندر تارنافكسي، قائد القوات الأوكرانية في الجنوب بعد الاجتماع، إن قواته «تخرج العدو بشكل منهجي من مواقعه». وقال المحلل العسكري سيرهي هرابسكي لإذاعة «إن في» الأوكرانية، «في الجنوب الوضع صعب للغاية في التقدم نحو بيرديانسك» في إشارة إلى ميناء على بح

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس على الأراضی الروسیة

إقرأ أيضاً:

روسيا تُهاجم زيلينسكي وتُشيد بترامب

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

في تطور لافت يعكس التباين في المواقف الدولية بشأن الحرب في أوكرانيا، وجهت موسكو انتقادات لاذعة للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، متهمةً إياه بـ"العجز" عن إنهاء النزاع، في وقتٍ لم تُخفِ فيه إشادتها بتصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي اعتبر أن على كييف قبول خسارة شبه جزيرة القرم كجزء من أي تسوية قادمة.
 

زيلينسكي يفاوض بشروط وهمية

قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا في تصريح صحفي من موسكو، إن زيلينسكي يسعى لفرض شروطه الخاصة على أي مفاوضات سلام، معتبرة أن هذا النهج "انفصامي" ويعكس عجز كييف الكامل عن التفاوض، وعدم استعدادها لتحمّل مسؤولياتها تجاه شعبها.

 وأضافت بحدة: "القيادة الأوكرانية مستمرة في تغذية آلة الحرب، ولو على حساب آخر جندي أوكراني، بغضّ النظر عن حجم الخسائر".

وأكدت زاخاروفا أن زيلينسكي لا يزال يرفض قطعياً الاعتراف بسيادة روسيا على شبه جزيرة القرم، التي ضمتها موسكو في 2014، رغم تغير الحقائق الميدانية والسياسية منذ ذلك الحين، على حد تعبيرها.

في المقابل، وجدت تصريحات دونالد ترامب بشأن القرم ترحيباً واسعاً في موسكو، حيث رأى ديمتري بيسكوف، المتحدث باسم الكرملين، أن موقف ترامب "يتماهى تماماً مع النظرة الروسية للواقع الجيوسياسي".
وكان ترامب قد قال في تصريح حديث إن "أوكرانيا خسرت القرم منذ سنوات"، معتبراً أن الإصرار على استعادتها يقوّض فرص السلام، ويزيد من كلفة الحرب على الجميع.

بين الواقعية السياسية وتوازن القوى


الإشادة الروسية بترامب تأتي في سياق رغبة الكرملين في كسر العزلة الدولية، ومحاولة إعادة صياغة السردية المتعلقة بالحرب. كما تعكس رغبة روسيا في استثمار أي انقسامات أو أصوات غربية تميل إلى تبني "الحلول الواقعية"، بما فيها الاعتراف بالأمر الواقع على الأرض.
من جهة أخرى، يرى مراقبون أن الهجوم على زيلينسكي بهذا الشكل الحاد، وربطه بـ"المذبحة المستمرة"، يدخل في إطار حرب إعلامية روسية تهدف إلى تحميل كييف مسؤولية استمرار الصراع، وتبرير العمليات العسكرية المستمرة في شرق البلاد.


ما بين ترمب وبايدن.. رسائل مزدوجة


لا تخلو الإشادة الروسية بترامب من رسائل سياسية موجّهة إلى الداخل الأمريكي، خاصة مع اقتراب السباق الرئاسي. فبينما يُنظر إلى إدارة جو بايدن على أنها الداعم الأول لكييف، تُراهن موسكو على احتمال عودة ترامب إلى البيت الأبيض، باعتباره أكثر ميلاً إلى الانسحاب من الحروب الخارجية والتركيز على السياسة الداخلية.
وبينما تستمر المعارك على الأرض، تشتد المعركة السياسية في الكواليس الدولية، حيث تُعاد صياغة المواقف وتُختبر حدود النفوذ والواقعية السياسية، في مشهد لا يزال مفتوحاً على كل الاحتمالات.

مقالات مشابهة

  • روسيا تتهم الاستخبارات الأوكرانية باغتيال “جنرال كبير” 
  • روسيا تتهم الاستخبارات الأوكرانية بقتل جنرال قرب موسكو
  • لهذا السبب.. المعارضة الأوكرانية تستدعي زيلينسكي إلى البرلمان!
  • ترامب رجل الصفقات | سياسة الرئيس الأمريكي في الحرب الروسية الأوكرانية .. تفاصيل
  • روسيا تُهاجم زيلينسكي وتُشيد بترامب
  • ‏زيلينسكي يقول إنه سيقطع زيارته لجنوب إفريقيا بعد الضربة الروسية الدامية على كييف
  • روسيا: زيلينسكي مستعد لنسف عملية السلام بأي ثمن
  • روسيا تشن قصفا صاروخيا عنيفا على العاصمة الأوكرانية كييف
  • أحمد موسى: مشروعات الدولة تدار بتوجيه ومتابعة الرئيس السيسي
  • ترامب: تصريحات زيلينسكي تضر بمحادثات السلام مع روسيا