رئيس حكومة تصريف الأعمال: هذه الجريمة النكراء تعكس السلوك الإرهابي لكيان العدو الصهيوني سياسي أنصار الله: اغتيال العاروري يعكس مستوى الانحطاط والإجرام الذي وصل إليه الكيان الصهيوني الخارجية اليمنية: انتهاج الكيان الصهيوني لمثل هذه الجرائم لن يزيد المقاومة إلا قوة وصمود اً عضو المكتب السياسي لحركة حماس: عمليات اغتيال القيادات ورموز الشعب الفلسطيني لن تكسر إرادة وصمود شعبنا الجهاد الإسلامي: اغتيال العاروري مسعى صهيوني لتوسيع رقعة الحرب والجريمة لن تمر دون عقاب حركة المجاهدين الفلسطينية: العدو سيدفع ثمنا باهظًاً على هذه الجريمة الجبانة وكل جرائمه ميقاتي: جريمة الاغتيال محاولة صهيونية جديدة لنقل المعركة إلى لبنان حزب الله اللبناني: إن هذه الجريمة النكراء لن تزيد المقاومين في ‏فلسطين ولبنان واليمن ‏وسوريا وإيران والعراق إلا إيماناً بقضيتهم العادلة

الثورة / متابعات
استُشهد نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس وقائد أركان المقاومة في الضفة وغزة الشيخ صالح العاروري إثر جريمة اغتيال إسرائيلية جبانة استهدفته مساء أمس في الضاحية الجنوبية لبيروت، واثنين من قادة القسام.


وقالت الوكالة الوطنية للإعلام بلبنان أنّ “مسيّرة صهيونية استهدفت مكتباً لحركة حماس في المشرفية قرب “حلويات الشرق”.
وخلّف الانفجار أضرارا كبيرة بأحد المباني، حيث بدا أن طابقا قد نُسف بالكامل، وفي الأثناء فرضت طوق أمني حول مكان الانفجار.
وقد توالت ردود الأفعال بعد إعلان حركة حماس جريمة الاغتيال الصهيونية التي استهدفت صالح العاروري نائب رئيس مكتبها السياسي.
سياسي أنصار الله
حيث أدان المكتب السياسي لأنصار الله بشدة جريمة الاغتيال الآثمة التي ارتكبها العدو الإسرائيلي بحق الشهيد القائد صالح العاروري، واثنين من قادة القسام، بطائرة مسيّرة في بيروت.
واعتبر المكتب السياسي في بيان له هذا الاستهداف جريمة وحشية جبانة تعكس مستوى الإفلاس والانحطاط والإجرام الذي وصل إليه الكيان الصهيوني المجرم.
وأوضح أن هذه الجريمة تمثل تجاوزا لكل القوانين الدولية والأعراف الإنسانية، كما أنها تقدم شاهدا دمويا إضافيا على مستوى التوحش والهمجية الإسرائيلية وجزء من مسلسل القتل والإجرام، الذي يرتكبه العدو الصهيوني يوميا بحق الشعب الفلسطيني.. مؤكدا أن العدو الإسرائيلي ما كان له أن يتجرأ على هذه الجريمة لولا الدعم والمساندة الأمريكية.
وأشار البيان إلى أن الشهيد صالح العاروي كان أحد قادة الجهاد والمقاومة الفلسطينية، وكان له دور بارز في العملية البطولية (طوفان الأقصى) ضد الكيان الصهيوني المجرم.. معبرا عن التعازي لحركة المقاومة الإسلامية حماس والشعب الفلسطيني، وشعوب الأمة في استشهاد القائد العاروري ورفاقه.
وأكد المكتب السياسي لأنصار الله أن دماء الشهداء لن تذهب هدرا، وأن التضحيات سوف تثمر نصرا وعزا، وأن هذه الدماء الزكية سوف تشعل النيران في قلب الكيان الصهيوني، وأنها تمثل وقودا لشعوب الأمة للتحرك الجهادي الفاعل في مواجهة الكيان الصهيوني حتى هزيمته، وتحرير فلسطين والمقدسات الإسلامية.
وقد أدان عضو المجلس السياسي الاعلى في صنعاء محمد علي الحوثي بشدة جريمة اغتيال الشيخ صالح العاروري، نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس .
واعتبر أن هذا العمل الجبان والغادر يكشف عجز جيش الكيان الإسرائيلي في غزة .. معبراً عن تعازيّه الحارة لأسرة الشيخ العاروري وللشعب الفلسطيني وقياداته المجاهدة البطلة.
وجدد التأكيد على تضامن اليمن الكامل معهم حتى ضمان حقوق الشعب الفلسطيني وطرد الغزاة المحتلين وإقامة دولته المستقلة على كامل تراب فلسطين والعيش بأمان وكرامة.
كما أدان الناطق الرسمي لأنصار الله محمد عبد السلام جريمة الاغتيال التي طالت العاروري وقال انها تشكل عدوانا غادرا على لبنان، مجددا وقوف اليمن إلى جانب حركات المقاومة في فلسطين ولبنان.
رئيس حكومة تصريف الأعمال
من جانب آخر أدان رئيس حكومة تصريف الأعمال الدكتور عبدالعزيز صالح بن حبتور، جريمة اغتيال نائب رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية – حماس الشيخ صالح محمد العاروري، بطائرة تابعة للعدو الصهيوني في بيروت.
وأكد الدكتور بن حبتور، في برقية عزاء بعثها إلى قيادة حركة حماس، تضامن اليمن قيادة وحكومة وشعباً مع أسرة الفقيد العاروري وحركة حماس خاصة والشعب الفلسطيني عامة في فقدانهم لشخصية فلسطينية مقاومة بارزة.
واعتبر هذه الجريمة النكراء تعكس السلوك الإرهابي لكيان العدو الصهيوني وحالة الانهزام التي يمر بها حالياً ومحاولة التغطية على خسائره الفادحة التي تتكبدها قواته في قطاع غزة من قبل رجال المقاومة الفلسطينية.
وطالب المنظمات الحقوقية بإدانة النهج الإجرامي لكيان العدو الصهيوني والعمل بمختلف الوسائل لمقاضاته وملاحقته على هذه الجريمة وغيرها من جرائم الحرب التي ترتكبها بحق أبناء غزة على مدار الساعة.
وعبر رئيس حكومة تصريف الأعمال عن بالغ العزاء وعظيم المواساة لأسرة الشهيد العاروري ولقيادة حماس وفصائل المقاومة الفلسطينية وأحرار العالم بهذا المصاب .. سائلاً الله العلي القدير أن يتغمده بواسع الرحمة والمغفرة ويجزيه عن وطنه وأمته خير الجزاء.
وزارة الخارجية اليمنية
كما جدّدت وزارة الخارجية إدانتها بأشد العبارات لجرائم الكيان الصهيوني المستمرة على الشعب الفلسطيني وآخرها جريمة اغتيال صالح العاروري نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس.
واعتبرت وزارة الخارجية في بيان تلقت (سبأ) نسخة منه هذا التصعيد الصهيوني الخطير، انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي ولسيادة لبنان وستكون له تداعيات لا يحمد عقباها.
وأكد بيان وزارة الخارجية أن انتهاج الكيان الصهيوني لمثل هذه الجرائم، لن يزيد المقاومة إلا قوة وصموداً .. مشيراً إلى أن ممارسة الكيان الصهيوني لمثل هذه الجرائم، تأتي في إطار محاولته للبحث عن نصر زائف بعد تلقيه هزيمة نكراء في السابع من أكتوبر الماضي.
ودعا البيان المجتمع الدولي إلى إنهاء العربدة الصهيونية التي أهانت كل القوانين الدولية وتمثل خطراً كبيراً على الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم.
كما أكدت وزارة الخارجية تضامن اليمن قيادة وحكومة وشعباً مع الشعب الفلسطيني في مواجهة العدوان الصهيوني على قطاع غزة وحقه المشروع في الدفاع عن النفس والتحرر من الاحتلال وإقامة دولته المستقلة على كامل ترابه الوطني وعاصمتها القدس الشريف.
حزب الله اللبناني
من جانبه اعتبر حزب الله اللبناني جريمة اغتيال الشيخ صالح العاروري ورفاقه الشهداء في قلب الضاحية ‏الجنوبية لبيروت ‏ اعتداءً خطيرًا على لبنان وشعبه وأمنه وسيادته ومقاومته وما فيه ‏من رسائل سياسية وأمنية ‏بالغة الرمزية والدلالات وتطورًا خطيرًا في مسار الحرب ‏بين العدو ومحور المقاومة، مؤكدا في بيان نعى فيه الشهيد العاروري أنّ هذه الجريمة لن تمرّ أبدًا من ‏دون رد وعقاب.
وشدد على أن هذه الجريمة النكراء لن تزيد المقاومين في ‏فلسطين ولبنان واليمن ‏وسوريا وإيران والعراق إلا إيمانًا بقضيتهم العادلة والتزامًا ‏وتصميمًا أكيدًا وثابتًا على مواصلة طريق ‏المقاومة والجهاد حتى النصر والتحرير. ‏
من جانبه قال عضو المكتب السياسي لحركة حماس عزت الرشق، أنّ عمليات الاغتيال الجبانة التي ينفذها العدو الصهيوني ضدّ قيادات ورموز الشعب الفلسطيني داخل فلسطين وخارجها، لن تفلح في كسر إرادته وصموده، أو النيل من استمرار مقاومته الباسلة”.
وشدد على أنّ عملية الاغتيال تثبت مجدّداً فشل العدو الذريع في تحقيق أيّ من أهدافه العدوانية في قطاع غزَّة.
الجهاد الإسلامي تنعى الشهيد العاروري وتؤكد أن الجريمة لن تمر بلا عقاب
حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين نددت بجريمة اغتيال نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس الشيخ صالح العاروري، وإخوانه الشهداء، الجبانة والغادرة التي نفذها العدو الصهيوني في الضاحية الجنوبية لبيروت.
وقالت الحركة في بيان لها: إنَّ “اغتيال القائد الشهيد العاروري ورفاقه هي محاولة من العدو الصهيوني لتوسيع رقعة الاشتباك وجر المنطقة بأسرها إلى الحرب للهروب من الفشل الميداني العسكري في قطاع غزة والمأزق السياسي الذي تعيشه حكومة الكيان، إثر فشلها بعد 90 يومًا من الحرب الهمجية وحرب الإبادة من فرض شروطها على شعبنا، بل أن قوى المقاومة كانت لها اليد العليا سياسيا وعسكريًا”.
وشددت حركة الجهاد الإسلامي في بيانها على أن هذه الجريمة لن تمر بلا عقاب، وأن المقاومة مستمرة حتى دحر الاحتلال. فيما نعى نائب الأمين العام لحركة المجاهدين الفلسطينية سالم عطا الله، ” الشهيد المجاهد الكبير صالح العاروري ورفاقه الشهداء”.
وقال عطا الله في بيان له: إنَّ “سياسة الاغتيالات لن تزيدنا إلا صلابة وتمسكًا بطريقنا حتى كنس الاحتلال من كل فلسطين”.
وشدَّد عطا الله على أنَّ العدو سيدفع ثمنا باهظًا على هذه الجريمة الجبانة وكل الجرائم التي ارتكبها بحق الشعب الفلسطيني.
وكان المكتب الإعلامي للجان المقاومة في فلسطين نعى الشهيد “الشيخ صالح العاروري” نائب رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية “حماس” في بيروت.
وقال إن هذه العملية الجبانة لن تكسر إرادة شعبنا بل ستزيد من فعله الثوري ومقاومته الباسلة وستكون نارا ووبالا على العدو الصهيوني.
وأكد ان العدو وقادته المجرمين سيدفعون ثمن فاشيتهم وجرائمهم كافة بحق أبناء الشعب الفلسطيني ومنها عملية اغتيال القائد صالح العاروري.
الحكومة اللبنانية
من جانبه ندد رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية نجيب ميقاتي بالانفجار الذي وقع في منطقة الضاحية الجنوبية لبيروت وأدى إلى استشهاد نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس صالح العاروري.
وقال ميقاتي في بيان له: “إن هذا الانفجار جريمة صهيونية جديدة تهدف حكما إلى إدخال لبنان في مرحلة جديدة من المواجهات، بعد الاعتداءات اليومية المستمرة في الجنوب، والتي تؤدي إلى سقوط عدد كبير من الشهداء والجرحى”.
وأضاف: “هذا الانفجار هو حكما لتوريط للبنان ورد واضح على المساعي التي نقوم بها لإبعاد شبح الحرب الدائرة في غزة عن لبنان.
وحذر ميقاتي من لجوء المستوى السياسي الصهيوني إلى تصدير إخفاقاته في غزة نحو الحدود الجنوبية لفرض وقائع وقواعد اشتباك جديدة. مؤكدا التزام لبنان بالقرار الاممي 1701.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

إدانات إقليمية ودولية واسعة لمحاولة الانقلاب في بوليفيا

لاباز (وكالات) 

أخبار ذات صلة الأمم المتحدة تدعو لمحاكمة عادلة لقادة محاولة الانقلاب في بوليفيا اعتقال قائد الجيش وعسكريين بعد محاولة انقلاب في بوليفيا

أوقفت الشرطة البوليفية أمس الأول قائد الجيش الجنرال خوان خوسيه زونيغا بعدما أقاله الرئيس لويس آرسي إثر تنفيذه محاولة انقلاب فاشلة بقيادته قوة عسكرية حاولت اقتحام القصر الرئاسي، في تحرّك لقي إدانات إقليمية ودولية واسعة.
وأظهرت مشاهد بثّها التلفزيون الرسمي عناصر من الشرطة وهم يلقون القبض على الجنرال زونيغا بينما كان يتحدث إلى صحافيين أمام ثكنة عسكرية في العاصمة ويجبرونه على ركوب سيارة للشرطة في حين كان وزير الداخلية جوني أغيليرا يخاطبه قائلاً «أنت رهن التوقيف أيها الجنرال».
واقتيد الجنرال المُقال إلى مركز الشرطة التابع للقوة الخاصة بمكافحة الجريمة.
وانسحب المتمردون من أمام القصر الرئاسي، وما أن غادروا المكان، حتى خرج الرئيس إلى شرفة القصر لتحية أنصاره الذين تجمّعوا بالمئات في الساحة.
وقال آرسي «لا يمكن لأحد أن يسلبنا الديموقراطية التي فزنا بها».
صرح وزير الداخلية البوليفي إدواردو ديل كاستيلو للتلفزيون المحلي أمس بأن نحو 12 ضابطا بالجيش تم القبض عليهم عقب محاولة الانقلاب أول أمس الأربعاء، مضيفا أنهم يواجهون اتهامات قد تؤدي إلى أحكام بالسجن تتراوح مدتها بين 15 و30 عاما.
وخلال الانقلاب الفاشل الذي استمر لساعات، تجمعت وحدات عسكرية بقيادة الجنرال خوان خوسيه سونيجا الذي تم إقصاؤه في الآونة الأخيرة من قيادة الجيش في ساحة بلازا موريلو المركزية حيث يوجد القصر الرئاسي والبرلمان.
وانتقد الرئيس لويس آرثيه محاولة الانقلاب وسرعان ما أعلن تعيين قائد جديد للجيش.
وقال رئيس الدولة في خطاب متلفز «ينبغى احترام الديموقراطية».
وردّاً على تحرّك القوات العسكرية من دون إذنه، قال الرئيس آرسي في رسالة مصورة إلى الأمة وقد وقف إلى جانبه وزراؤه «نحن بحاجة إلى الشعب البوليفي لتنظيم نفسه والتعبئة ضد الانقلاب، لصالح الديموقراطية».
وأضاف أنّ «الجنود والدبّابات منتشرون في ساحة موريللو»، داعيا «إلى تعبئة وطنية للدفاع عن الديموقراطية».
وسرعان ما أقال الرئيس قائد الجيش وعيّن قيادة عسكرية جديدة أدّت اليمين الدستورية أمامه في القصر الرئاسي، وفقًا لمشاهد بثّت مباشرة التلفزيون الوطني.
ومن مدريد، دعا رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز إلى «احترام» الديموقراطية وحكم القانون في بوليفيا.
وكتب سانشيز على منصّة إكس «تدين إسبانيا بشدة التحركات العسكرية في بوليفيا. نرسل دعمنا وتضامننا إلى الحكومة البوليفية وشعبها وندعو إلى احترام الديموقراطية وحكم القانون».
وفي واشنطن، قال متحدّث باسم مجلس الأمن القومي الأميركي إنّ «الولايات المتحدة تتابع الوضع في بوليفيا من كثب وتدعو إلى الهدوء».
ودعا قادة كلّ من تشيلي والإكوادور والبيرو والمكسيك وكولومبيا إلى احترام الديموقراطية في بوليفيا.
وكتب الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا على موقع إكس «أنا محبّ للديموقراطية وآمل أن تسود في جميع أنحاء أميركا اللاتينية».
وفي فنزويلا المجاورة، أدان الرئيس نيكولاس مادورو محاولة «الانقلاب في بوليفيا» التي دبرها «اليمين المتطرف مع خائن عسكري».
أما الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش فقال إنّه «يشعر بقلق عميق» إزاء تطورات الوضع في بوليفيا.

مقالات مشابهة

  • وقفة في حرض بحجة تضامناً مع الشعب الفلسطيني
  • وقفة في حرض بحجة دعماً للمقاومة الفلسطينية الباسلة
  • أكسيوس: واشنطن تدفع بصياغة جديدة وتعديل لمقترح صهيوني حول اتفاق وقف النار في غزة
  • المقاومة اللبنانية تستهدف‏ ‏تجمعاً لجنود العدو الصهيوني في محيط مثلث الطيحات
  • العدو الصهيوني يعترف بمصرع جندي في معارك غزة
  • جيش العدو يعترف بمصرع وإصابة 18 من جنوده ويشن حملة اعتقالات واسعة في الضفة
  • إدانات إقليمية ودولية واسعة لمحاولة الانقلاب في بوليفيا
  • الخطيب عزى هنية وطقوش وقيادتي حماس والجماعة الإسلامية بشهدائهم
  • نائب المكتب السياسي لحماس: تصريحات نتنياهو الأخيرة تلقي بمقترح بايدن في القمامة (فيديو)
  • نائب المكتب السياسي لحماس: تصريحات نتنياهو الأخيرة تلقي بمقترح بايدن في القمامة