الفصائل الفلسطينية تمطر تل أبيب بالصواريخ بعد استشهاد صالح العاروري
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
تصدر صالح العارورى والضربة الاسرائيلية في بيروت، العاصمة اللبنانية، مواقع التواصل الاجتماعي، ومؤشر البحث العالمي جوجل.
وبعد استشهاد صالح العارورى، أطلقت الفصائل الفلسطينية، وابلا من الصواريخ على تل أبيب ردا على استهداف بطائرة مسيرة على مكتب تابع لحركة حماس في العاصمة اللبنانية بيروت.
حزب الله: اغتيال صالح العاروري في لبنان لن يمر دون عقاب حزب الله يدين اغتيال صالح العاروري ويعتبره اعتداءً على لبنان ومقاومتهاستهداف جيش الاحتلال الإسرائيلي لصالح العاروري
وأكدت مصادر فلسطينية، استهداف جيش الاحتلال الإسرائيلي لنائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس صالح العاروري في بيروت، موضحين أنه لم يتم التأكد بعد من استشهاده.
وأكدت حركة حماس اغتيال صالح العاروري نائب رئيس المكتب السياسي للحركة في الضاحية الجنوبية ببيروت، وقالت الحركة في بيان: "قائد أركان المقاومة في الضفة الغربية وغزة و مهندس طوفان الأقصى بالسابع من أُكتوبر - القائد الوطني الكبير الشيخ القسامي صالح العارورى شهيداً".
وأعلنت وكالة الأنباء اللبنانية، مقتل4 أشخاص في القصف الإسرائيلي الذي طال مكتب حماس في المشرفية في ضاحية بيروت الجنوبية، وإن مسيرة إسرائيلية معادية استهدفت مكتبا لحماس فى المشرفية قرب "حلويات الشرق"، بالعاصمة بيروت وسقوط عدد من الجرحى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إسرائيل فلسطين المقاومة غزة الاحتلال بيروت الاحتلال الإسرائيلى الضفة الغربية صالح العاروری
إقرأ أيضاً:
الاحتلال الإسرائيلي يصدر 20 أمر إخلاء في ضاحية بيروت
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن جيش الاحتلال عن إصداره 20 أمر إخلاء في ضاحية بيروت، وهو العدد الأكبر من الإخلاءات منذ بداية الحرب، وذلك بحسبما أفادت مراسلة فضائية "القاهرة الإخبارية" في خبر عاجل لها، اليوم الثلاثاء.
ويتزايد التصعيد الإسرائيلي في لبنان إلى حد مقلق للمجتمع الدولي، حيث شن الاحتلال هجمات نوعية على الجنوب اللبناني وأجهزة الاتصال اللاسلكية، ما أسفر عن سقوط العديد من القتلى، بجانب آلاف المصابين، من عناصر حزب الله جراء تلك الهجمات الإسرائيلية.
وتدور اشتباكات بين حزب الله وإسرائيل منذ أشهر، بالتوازي مع حرب الاحتلال الغاشمة على قطاع غزة، وتمثل الأعمال القتالية أسوأ صراع بين الجانبين منذ حرب 2006، ما يُؤجج المخاوف من خوض مواجهة أكبر.
وتزايدت التوترات بين إسرائيل وحركة حماس بعد اغتيال إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إثر غارة إسرائيلية على مقر إقامته في العاصمة الإيرانية طهران.