ساعة المسلة.. عبدالمهدي: تقارير أميركية تشير لتعاون جهات عراقية في جريمة المطار
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
3 يناير، 2024
بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر ابرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:
رئيس الوزراء الأسبق عادل عبد المهدي خلال حوار متلفز:
– طوفان الأقصى “تسونامي كبير”
– تداعيات طوفان الأقصى امتدت لتصل إلى دول الغرب
– رد الفعل الصهيوني كان انتقاميا وهمجيا ووحشيا
– قوة “إسرائيل” المزعومة انهارت في 7 أكتوبر
– – الغرب أظهر تفكك قيمه ومبادئه بعد طوفان الأقصى
– المنظومة العربية مرتبطة بالمنظومة العالمية ومعتاشة عليها
– إيران بنت استقلاليتها تدريجيا رغم الضغوط الدولية
– علاقة العراق وأميركا مبنية على أساس “التابع والمتبوع”
– العراق مقيد بالنظام المصرفي الأميركي
– مفهوم “الجندر” دخل لأدبياتنا من حيث لا نعلم
– – الإمام السيستاني يقول “نحن ضعفاء غير مستسلمين”
– ربما تكون هناك أطراف عراقية أخرى مشتركة باغتيال قادة النصر
– لم نكن نعلم بموقع أو موعد قدوم الشهيد سليماني
– جريمة المطار منافية حتى للقوانين الأميركية
– تقارير أميركية تشير لتعاون جهات عراقية في جريمة المطار
– رفضت لقاء أي مسؤول أميركي أو تلقي اتصالاتهم بعد جريمة المطار
– – قرار اغتيال قادة النصر خطط له منذ فترة طويلة
– أجرينا تشييعا رسميا كبيرا للقادة الشهداء
– التعاون القضائي مستمر بين العراق وإيران بملف جريمة المطار
– علاقتي بالشهيد المهندس كانت وثيقة جدا
– كنت التقي بالشهيد المهندس مرات متعددة يوميا بعد تظاهرات تشرين
– الشهيد المهندس كان ملجأ أساسيا لحل إشكاليات كثيرة
– – أميركا كانت تبحث عن توازنات في العراق بعد 2003
– أميركا في 2018 أصبحت مهمتها العداء لإيران فقط
– العراق قرر أنه لن جزءاً من منظومة العقوبات على إيران
– أميركا أرادت من العراق قطع الدولار والغاز والنفط عن إيران
– أميركا وإسرائيل ساهمتا بإسقاط حكومتي في أحداث تشرين
– مندسون استغلوا تشرين لصالح داعش والبعث وقوى خارجية
– “قلة قليلة” في تظاهرات تشرين كانت تسعى لإسالة الدم
– أميركا كانت تريد من حكومتي فتح معركة شيعية – شيعية
– السلاح المنفلت متعدد ولا يقتصر على طرف محدد
– كانت هناك مكاشفات حادة مع رئاستي البرلمان والجمهورية أثناء تظاهرات تشرين
– تظاهرات تشرين انتهت عندما قرر “المايسترو” إنهائها
– بنية الحكومات في العراق تساعد على الفساد
– العراق يتقدم بالناتج الوطني ومعدل دخل الفرد والصحة والتعليم والكهرباء
– وضعنا خارطة “النفط مقابل الإعمار” مع الصين
– الترهل الوظيفي عبارة عن بطالة مقنعة
– علينا تحقيق اقتصاد حقيقي بعيدا عن الريع النفطي
– الدولار مشكلة كبيرة في العراق فنيا وسياسيا
– وزن العملة الوطنية ضعيف أمام الدولار
– علينا تغيير البنية الاقتصادية في العراق
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.
ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: تظاهرات تشرین فی العراق
إقرأ أيضاً:
كرامة زوار المراقد المقدسة تضيع في طوابير مطار النجف
18 يناير، 2025
بغداد/المسلة:
مرة أخرى، يتجلى التناقض الصارخ في أداء المؤسسات العراقية عندما يتعلق الأمر بزيارات العتبات المقدسة، ذات الأبعاد الدينية والثقافية العميقة.
ففي الوقت الذي تُفتح فيه خزائن الدولة وتُسخَّر الإمكانات لجمهور الرياضة، وتُوزَّع التذاكر المجانية بسخاء، وتُنظم الحملات الإعلامية المبالغة في مدح “الكرم العراقي” تجاه ضيوف مثل الأردنيين، تغرق المطارات ومناطق عبور زوار المدن المقدسة في فوضى الإهمال وانعدام الكفاءة.
مشاهد الانتظار الطويلة في مطارات العراق، ولا سيما مطار النجف، أصبحت وصمة عار، حيث ينتظر الزوار القادمين من دول مثل البحرين أيامًا في ظروف لا تليق بأي معيار إنساني.
وقد نقل زوار بحرينيون عبر وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي معاناتهم، لتنكشف الحقيقة المؤلمة: الفساد والإهمال يلتهمان البنية التحتية والخدمات المكرسة لخدمة الزوار.
الفساد المستشري في تعيينات المرافق التي تتعلق مباشرة باستقبال الزوار، أضاف طبقة جديدة من المعاناة.
المحسوبية والمحاصصة أطاحت بكل إمكانية لتحسين الأداء، لتترك العراق في مواجهة واقع مخجل؛ بلد يمتلك تاريخًا دينيًا وثقافيًا عظيمًا، لكنه يُظهر وجهًا آخر: وجه الطرد والإهمال.
بينما تبذل الدول الأخرى قصارى جهدها لتقديم تجربة استثنائية للسياح والزوار، يستخدم العراق محركات الفساد وسوء الإدارة لطردهم.
يقول أحد الزوار البحرينيين مستنكرًا: “أيكون التسهيل لجمهور الرياضة أولى من زوّار الحسين؟!” سؤال يلخص مأساة الأولويات المختلة التي تُدار بها البلاد.
إنه عار على من يجعل العراق يبدو متخلفًا في أعين زواره، بدلًا من أن يكون منارة للترحيب والاحترام.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author AdminSee author's posts