استمرار تدفق المساعدات الإغاثية إلى غزة عبر مصر
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
عواصم (الاتحاد، وكالات)
أخبار ذات صلة «الأونروا»: مراكز الإيواء في غزة تؤوي 4 أضعاف طاقتها وزارة الصحة ووقاية المجتمع تنعى مريضة سرطان من الذين وصلوا إلى الدولة قادمين من قطاع غزةتواصل تدفق المساعدات الإغاثية والطبية ومواد الإيواء المقدمة من دول العالم إلى قطاع غزة عبر مصر.
وسلمت المملكة المتحدة، أمس، أول شحنة بحرية من المساعدات إلى غزة عبر بورسعيد في مصر، والتي تحمل ما يقرب من 90 طناً من البطانيات الحرارية وحزم الإيواء والإمدادات الطبية من قبرص.
وأكد وزير الخارجية البريطاني ديفيد كاميرون في تصريحٍ له، التزام بلاده بدعم تخفيف معاناة الشعب الفلسطيني، مضيفاً أن «المملكة المتحدة ستواصل العمل مع شركائها في المنطقة لتقديم المزيد من المساعدات إلى غزة، وذلك عبر الممر البحري المقترح بين قبرص والأراضي الفلسطينية المحتلة».
وفي السياق، أعلن مسؤول إغاثي سعودي، أمس، أن أكثر من 200 شاحنة إغاثية وصلت إلى قطاع غزة.
وأضاف مدير الإغاثة العاجلة في مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية فهد العصيمي، أن ذلك «يأتي استمراراً لما تقدمه المملكة من دعم للقطاع».
وتابع: «نواصل التنسيق بهذا الشأن مع جميع الجهات، والتعاون مع مصر والمنظمات الأممية والهلال الأحمر الفلسطيني».
ووصلت أمس الأول، الطائرة الإغاثية السعودية الـ34 إلى مطار العريش، تمهيداً لدخولها إلى غزة عبر معبر رفح والتي تحمل 24 طناً من المساعدات الطبية والإيوائية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: المساعدات الإغاثية غزة فلسطين قطاع غزة إسرائيل مصر إلى غزة غزة عبر
إقرأ أيضاً:
وزير الزراعة : تمور المملكة تسجل نموًا 11%
ثمّن معالي وزير البيئة والمياه والزراعة رئيس مجلس الأعضاء بالمجلس الدولي للتمور المهندس عبدالرحمن بن عبدالمحسن الفضلي، جهود المجلس في تعزيز التعاون والشراكات بين الدول المنتجة للتمور، ودوره في تحقيق القيمة المضافة لقطاع النخيل والتمور، وضمان استدامته، ومساهمته في الأمن الغذائي. جاء ذلك خلال كلمة معاليه، في اجتماع الدورة الرابعة لمجلس الأعضاء، الذي ترأسه وتستضيفه المملكة، بمشاركة عددٍ من أصحاب المعالي وأعضاء الدول والوفود المشاركة والمنظمات والهيئات والجمعيات ذات العلاقة، لاستعراض نتائج قرارات الدورة السابقة، والبرامج التنفيذية. وأكد الأهمية الاقتصادية، والاجتماعية، والبيئية، لقطاع النخيل والتمور، ومساهمته الكبيرة في تحقيق الأمن الغذائي، والتنمية الزراعية والريفية المستدامة، حيث سجل قطاع التمور ارتفاعًا في إجمالي الإنتاج بنسبة (11%) في السنوات الخمس الماضية، بالإضافة إلى الاستغلال الأمثل للموارد الطبيعية، والحفاظ على التوازن البيئي، والحد من التصحر في دول المنطقة، مشيرًا إلى الدور الذي يلعبه المجلس الدولي للتمور، في ﺗﻌﺰﻳﺰ الشراكات والتعاون بين الدول المنتجة للتمور، وتطوير قطاع العمليات الزراعية واﻹﻧﺘﺎجية، وربطها بقطاعات اﻟﺘﺼﻨﻴﻊ، والتسويق، والتجارة، إلى جانب دعم وتمكين بحوث ودراسات التنمية والمعلومات في مجال النخيل والتمور.
9
وأشار معاليه، إلى جهود المملكة في دعم أعمال وبرامج المجلس منذ تأسيسه، حيث قدّم المجلس العديد من الأنشطة والبرامج المتنوعة، شملت تنظيم المؤتمرات وورش العمل والندوات العلمية، ومتابعة المستجدات التقنية في زراعة النخيل وتصنيع التمور، وغيرها من الجهود المتواصلة.