قتلى وجرحى بانفجار في بيروت
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
بيروت (وكالات)
أخبار ذات صلة الأردن يستعين بـ «الهداف التاريخي» في كأس آسيا لبنان.. هل يشهد 2024 انفراجة في أزمة «الفراغ الرئاسي»؟قتل 6 أشخاص على الأقل، وأصيب 11 شخصاً آخرين بانفجار في جنوبي العاصمة اللبنانية بيروت.
وقالت الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية، إن الانفجار وقع في منطقة «المشرفية» بالضاحية الجنوبية لبيروت.
واشتعلت النيران بإحدى السيارات المتوقفة في المنطقة، فيما اتجهت سيارات الإسعاف إلى مكان الانفجار، وأظهرت مقاطع فيديو دماراً في المنطقة واشتعال عدد من السيارات وتضرر بناية سكنية.
وقال مصدر أمني لبناني، إن قيادياً بالفصائل الفلسطينية قتل مع عدد من مرافقيه جراء الانفجار، موضحاً أن طبقتين في المبنى المستهدف تضرّرتا، إضافة إلى سيارة على الأقل.
وشاهد مصوّر لوكالة «فرانس برس» في الموقع المستهدف دماراً واسعاً لحق بالمبنى، إضافة إلى عدد من السيارات المتضررة، كما تضررت محال تجارية وشقق سكنية على بعد 100 متر من مكان الانفجار.
وهرعت سيارات الإسعاف إلى الموقع المستهدف لنقل الضحايا.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: بيروت لبنان الضاحية الجنوبية
إقرأ أيضاً:
بوفايد يحذر خوري: “مشروعكم المشبوه إلى الانهيار أو الانفجار”
ليبيا – وجه عضو مجلس الدولة الاستشاري وعضو المؤتمر الوطني العام السابق إدريس بوفايد، رسالة إلى ستيفاني خوري، القائمة بأعمال رئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، أعرب فيها عن استيائه من مسار العملية السياسية.
انتقاد تجاهل إرادة الشعب الليبيبوفايد قال في منشور عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك“: “مدام خوري، يا من تتعمدين تجاهل حق شعبنا الليبي في تقرير مصيره أولاً وبإصرار، وتتصرفين في مصير بلادنا وكأنها ملك خاص… الحذر الحذر. فليس أمام مشروعك المشبوه والمتواطئ سوى الانهيار أو الانفجار. وليس أمام شعبنا الليبي الأبي بعد اليوم إلا الانفجار أو الانفجار”.
دعوة لاحترام السيادة الوطنيةوأشار بوفايد إلى ضرورة احترام إرادة الشعب الليبي وعدم فرض أجندات دولية أو مشاريع وصفها بالمشبوهة، مؤكداً أن الشعب لن يقبل بأي تدخلات تمس سيادته وحقه في تقرير مستقبله.
تحذير من تداعيات السياسات الدوليةوشدد على أن أي محاولات لفرض أجندات خارجية دون الأخذ بعين الاعتبار تطلعات الليبيين ستؤدي إلى تصعيد شعبي ومواجهة مباشرة، مشيراً إلى أن الوضع في ليبيا لا يحتمل المزيد من الانقسامات أو التجاهل الدولي لإرادة المواطنين.