فاران نجم مانشستر يونايتد مطلوب في الدوري السعودي
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
تبدو أندية سعودية عازمة على جلب النجم الفرنسي رافاييل فاران مدافع مانشستر يونايتد إلى ملاعبها خلال الأيام القادمة بحسب تقارير إعلامية.
وينتهي عقد مدافع ريال مدريد السابق مع الشياطين الحمر بحلول شهر يوليو المقبل، ولا يبدو أن النادي الإنجليزي يعتزم تفعيل بند التمديد لفترة إضافية.
وقالت شبكة "سي بي إس سبورتس" أن العملاقين السعوديين النصر واتحاد جدة يتابعان تطورات وضع النجم الفرنسي مع يونايتد على أمل الانقضاض سريعا للحصول على خدماته إن سنحت الفرصة.
بدوره، يفضل فاران الاستمرار مع الفريق الإنجليزي أو البفاء في أوروبا بشكل عام على الانتقال إلى الشرق الأوسط.
يذكر أن اللاعب البالغ من العمر 30 عاما خاض 16 مباراة مع مانشستر يونايتد هذا الموسم بجميع المنافسات.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: رافاييل فاران مانشستر يونايتد النصر السعودي الدوري السعودي اتحاد جدة التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
«عائلة جلازر» تعلن قرارها بشأن بيع مانشستر يونايتد
لندن (د ب أ)
أكد أفرام جلازر، المالك المشارك لمانشستر يونايتد الإنجليزي لكرة القدم، أن النادي لن يتم بيعه.
وذكرت وكالة الأنباء البريطانية «بي إيه ميديا» أنه تم سؤال جلازر بشأن مستقبل النادي في اليوم الذي نشر فيه النادي تقارير الحسابات الربع سنوية، حيث تم الكشف عن تكلفة التخلص من المدرب إريك تن هاج، والمدير الرياضي دان أشوورث، وأعضاء آخرين في الجهاز الفني، والتي بلغت 5. 14 مليون جنيه إسترليني (25. 18 مليون دولار).
ويملك جيم راتكليف، الذي يتشارك في ملكية مانشستر يونايتد، 94. 28 من حصة النادي عبر مجموعة إنيوس، وقام باتخاذ بعض الإجراءات لتقليل التكاليف في ملعب أولد ترافورد، بسبب الانخفاض الكبير في إيرادات النادي وأرباحه التشغيلية.
وتظل عائلة جلازر تملك حصة الأغلبية في ملكية النادي، وعندما سئل عما كان ينوي بيع النادي خلال مقابلة مع شبكة «سكاي سبورتس» في ميامي، أجاب جلازر بكلمة واحدة حاسمة: «لا».
وأظهرت تقارير الحسابات الربع سنوية أن أرباح مانشستر يونايتد قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك، بلغت 5. 70 مليون جنيه إسترليني خلال الربع الثاني.
ولكن بسبب تكاليف بيع وشراء اللاعبين، وكذلك الفوائد التي يدفعها النادي، انتهى الأمر بتسجيل خسارة قدرها 7. 27 مليون جنيه إسترليني.
وانخفض إجمالي الإيرادات بنسبة 12 بالمئة مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، ليصل إلى 7. 198 مليون جنيه إسترليني، مع زيادة في التكاليف المالية الصافية من 300 ألف جنيه إسترليني إلى 6. 37 مليون جنيه إسترليني مقارنة بنفس الربع من العام السابق، وذلك بسبب «تأثير سلبي» في أسعار الصرف على القروض بالدولار غير المحمية من تقلبات العملة.