مالكوم يطلب مواصلة برنامجه التأهيلي في البرازيل
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
نواف السالم
أفادت مصادر أن لاعب نادي الهلال البرازيلي مالكوم فيليبي، طلب مواصلة برنامجه العلاجي والتأهيلي في بلاده خلال فترة التوقف الجارية حاليًّا.
وأوضحت المصادر أن فيليبي طلب مواصلة برنامجه العلاجي في البرازيل بسبب تمتع الجهاز الطبي في النادي بالإجازة الممنوحة له من قبل مدرب الفريق البرتغالي جورجي جيسوس، وفقا لما ذكرته صحيفة الرياضية.
وأضافت المصادر أن مالكوم غادر إلى بلاده بعد أن عانى من إصابة في عضلة الساق، تسببت في تغيّبه عن مواجهة فريقه الأخيرة التي سبقت فترة التوقف التي يجري فيها المنتخب الوطني معسكره الإعدادي لخوض نهائيات أمم آسيا 2023.
وتابعت المصادر أن فريق الهلال سيكون بكامل جاهزيته بعد استئناف تدريباته في منتصف يناير الجاري، على أن يكون ضمن خيارات المدرب في المباريات التجريبية، التي سيخوضها الفريق خلال فترة التوقف.
ومن المقرر أن يعود لاعبو الفريق إلى التدريبات الجماعية في منتصف هذا الشهر الجاري، على أن ينتظم الجميع في معسكر داخلي بمقر النادي، يخضع خلاله اللاعبون لبرنامج تدريبي خاص يتخلله نظام غذائي وتدريبات بدنية وتقويم للعضلات.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الهلال برنامج تأهيلي
إقرأ أيضاً:
بنسبة نمو 18 % عن العام الماضي.. شركات نقل الطرود تنقل أكثر من 26 مليون شحنة وطرد بريدي خلال رمضان الجاري
كشفت الهيئة العامة للنقل عن تسليم الشركات المرخصة في نقل الطرود أكثر من 26 مليون شحنة وطرد بريدي خلال شهر رمضان لعام 1446هـ، بنمو بلغت نسبته 18% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.
ويعكس هذا الرقم القياسي كفاءة القطاع اللوجستي في المملكة، ومدى التزام الشركات المرخصة بتحسين تجربة المستفيد وكفاءتها في تلبية تطلعات القطاع بما يتواءم مع مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية.
وأوضحت الهيئة أنه في يوم 24 رمضان تم تسجيل أعلى معدل يومي لعمليات التسليم، إذ تجاوز عدد الشحنات 1.1 مليون شحنة خلال 24 ساعة، مما يعكس الاستعداد العالي والجاهزية التشغيلية للقطاع في التعامل مع ارتفاع الطلب الموسمي.
وأشارت الهيئة إلى أن الأداء المسجل في موسم رمضان الحالي يأتي استمرارًا للنمو المتسارع في قطاع نقل الطرود، حيث تم خلال شهر رمضان من عام 1445هـ “2024م” تسليم نحو 22 مليون شحنة، في حين بلغت الشحنات في رمضان 1444هـ “2023م” نحو 14 مليون شحنة، مما يعني تحقيق نمو تجاوز 86% خلال عامين فقط.
وأشادت الهيئة بتكامل الجهود والشراكة الفاعلة مع عدد من الجهات الحكومية ذات العلاقة، وتفاعل أكثر من 70 شركة مرخصة في القطاع، والتزامها بالخطط التشغيلية المرتبطة بالمواسم الكبرى، مما أسهم في رفع كفاءة الخدمة وتحقيق هذا الإنجاز النوعي.
وأكدت الهيئة العامة للنقل أن هذه الأرقام تعكس التطور المستمر في منظومة النقل البريدي واللوجستي، ومدى قدرتها على مواكبة نمو التجارة الإلكترونية، ودعم أهداف رؤية المملكة 2030 الرامية إلى جعل المملكة مركزًا لوجستيًا عالميًا ومحورًا رئيسيًا في حركة التجارة الدولية.