"65779" جهاز لوحي لطلاب الجيزة استعدادا للامتحانات
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
سلم منذ قليل اشرف سلومة وكيل وزارة التربية والتعليم بالجيزة بناء على خطة وزارة التربية والتعليم لتحسين العملية التعليمية 65779 جهاز لوحي للصف الأول الثانوي من مستودعات المديرية إلى الإدارات التعليمية بالجيزة
جاء ذلك فى اطار الاستعداد لتسليمها لأبنائنا الطلاب في غضون أيام بمدارس التعليم الثانوي .
وأشار سلومة إلى تفعيل وتنشيط أجهزة اللوحي من خلال قسم التطوير التكنولوجي بالإدارات ومسؤولي وحدة I T بالمدارس تمهيداً لتوزيع الأجهزة على الطلاب.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الإدارات التعليمية بالجيزة التربية والتعليم بالجيزة التطوير التكنولوجي العملية التعليمية مدارس التعليم الثانوي
إقرأ أيضاً:
الوعي الأثري تحتفل بيوم التراث العالمى بمديرية التربية والتعليم في الفيوم.. صور
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظمت إدارة الوعى الأثرى بمحافظة الفيوم، بقيادة نرمين عاطف مديرة الوعى الأثرى بالفيوم، بالتعاون مع الشئون التنفيذية بالمديرية، تحت اشراف الدكتور هشام أبوعوف مدير عام الشؤون التنفيذية والدكتور محمد صلاح مدير ادارة الانشطة التنفيذية بالمديرية.
دمج مفاهيم التراث في المناهج الدراسيةحيث وجة الدكتور خالد القبيصى، كلمة للطلاب خلال الندوة بضرورة الحفاظ على التراث وان الحفاظ على التراث يبدأ من المدرسة، حيث نحرص على دمج مفاهيم التراث في المناهج الدراسية، وتنظيم الفعاليات والأنشطة التي تربط الطلبة بتاريخ وطنهم وثقافتهم الغنية.
وزارة السياحة والآثار تحرص على الاحتفال بيوم ١٨ أبريل
كما وجة دعوة لجميع الطلبة إلى أن يكونوا سفراء لتراث وطنهم، يفتخرون به، ويعرفون العالم عليه.
واوضحت نرمين عاطف مديرة الوعى الأثرى بالفيوم خلال الندوة ان وزارة السياحة والآثار تحرص على الاحتفال بيوم ١٨ أبريل من كل عام يوم التراث العالمي وهو مناسبة عالمية بهدف التوعية بأهمية حماية التراث الإنساني والثقافي.
حماية التراث ليست مسؤولية فرد أو دولةواوضحت ضرورة تكاتف جميع الجهود حول العالم للحفاظ على هذه الكنوز التي تروي قصة الإنسان وتُشكّل جسرًا بين الماضي والحاضر، فحماية التراث ليست مسؤولية فرد أو دولة فقط، بل هي مسؤولية جماعية تجاه الأجيال القادمة ومن هنا يأتي دور الوعي الأثري، الذي نسعى من خلاله إلى تعزيز الثقافة التراثية لدى جميع فئات المجتمع، خاصة النشء الجديد، ليصبح كل فرد شريكًا في صون هذا الإرث العظيم.