أول رد من كامل الوزير على حادث محور كمال عامر
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
رد الفريق كامل الوزير وزير النقل لأول مرة، على ما تردد حول انهيار محور كمال عامر، قائلا: أنا آسف بس مش عاوز أقول في شوية ناس مش بيفهموا ولكنهم بيرموا شوية تراب على الحاجة الحلوة.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد: الناس إمبارح قالوا ألحق الكوبري وقع وإعدام كامل الوزير وصرف 2 مليار جنيه على الكوبري ووقع.
وأردف كامل الوزير: أنا المسئول عن كل كباري مصر ولكن مفيش حاجة انهارت ولا وقعت، واللي اتقلب الكمر كانت على ونش بيركبها وكانت بعيدة عن الشارع في آخر منزل للكوبري اللي شغال تجريبي ولا تشكل خطورة على الناس.
واستطرد: كمر خرساني فقط وقعت وكمان مالت على جمبها واتقطمت ووقعت في المكان المحدد للعمل ومن توفي العامل المسئول عن تصبين الكمر الخرساني.
وواصل الفريق كامل الوزير وزير النقل: الكوبري لم يتم افتتاحه بعد وإنما شغال تجريبي والرئيس السيسي هيشرفنا في مرة لافتتاح كل المشروعات في المنطقة.
واختتم: "مهما نقول اللي كارهينا كارهينا وربنا يهديهم ويقدرنا ونعمل حاجات كتيرة لبلدنا تحت إشراف رئيسنا في الولاية اللي انتخبه فيها الشعب الأصيل اللي فاهم.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: كامل الوزير کامل الوزیر
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يعلن عن منطقة آمنة بين محور موراج والحدود المصرية
أفادت هيئة البث العبرية "كان" يوم السبت، بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي بدأ في إقامة "منطقة آمنة" جديدة في مدينة رفح الفلسطينية، وذلك تمهيدًا لنقل فلسطينيين إليها.
وبحسب الهيئة الإسرائيلية تقع هذه المنطقة بين محور موراغ والحدود المصرية، وهي مخصصة لتكون ملاذًا للفلسطينيين الذين سيتمكنون من العبور إليها بعد اجتياز الفحص الأمني.
ووفقا للإعلام الإسرائيلي تشير المعلومات إلى أن المنطقة الآمنة الجديدة خالية حاليًا من السكان، وسيتم بناء مدينة خيام فيها لإيواء الفلسطينيين، وذلك بهدف تسهيل وصول المساعدات الإنسانية إليهم عبر شركات مدنية.
وتتمثل الخطة في فصل السكان الفلسطينيين عن مسلحي المقاومة، مما يتيح إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة دون أن تصل إلى حركة حماس.
وتنص الخطة على السماح للفلسطينيين من مختلف مناطق قطاع غزة بالعبور إلى المنطقة الآمنة، بما في ذلك السكان من المنطقة الإنسانية في المواصي.
ورغم هذه التسهيلات، يعارض جيش الاحتلال الإسرائيلي توزيع المساعدات الإنسانية بنفسه، ويهدف إلى تطبيق آلية تضمن عدم وصول المساعدات إلى فصائل المقاومة، وذلك في إطار محاولة للحد من تأثيرات حماس على الوضع الإنساني في القطاع.