ب 7 نصائح فعالة.. أحمى طفلك من الإصابة بالتهاب الأذن الوسطى
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
تتسبب البكتريا او الفيروسات في التهاب الأذن الوسطى، وتنتج هذه العدوى أحيانًا بسبب مرض آخر، مثل الإصابة بالبرد، أو الإنفلونزا أو الحساسية، مما يسبب احتقانًا وتورُّمًا في الممرات الأنفية، والحلق، والقناة السمعية.
طرق حماية الأطفال من الإصابة بعدوى التهاب الأذن الوسطى
وتحدث الإصابة بالتهاب الأذن الوسطى في المساحة المملوءة بالهواء التي تقع خلف طبلة الأذن، وتحتوي على عظام الأذن الاهتزازية الصغيرة، يكون الأطفال أكثر عرضةً للإصابة بعدوى الأذن من البالغين.
ويمكن ببعض النصائح البسيطة ان تحد من خطر الإصابة بالتهابات الأذن وبالأخص بين الأطفال وبعضهم البعض، وفقا لما نشر في موقع “مايو كلينك” الطبي، ومن ابرز هذه النصائح ما يلي :
_ منع نَزَلات البرد وغيرها من الأمراض عن طريق حث الطفل على غسل اليدين جيدًا وبشكل متكرر، وعدم مشاركة أواني الطعام والشراب مع الآخرين.
_ العطس أو السعال في المناديل او على مرفق اليدين .
_ تقليل الوقت الذي يقضيه الأطفال في الحضانات او الحدائق لتجنب الأحتكاك بالأطفال المرضى.
_ تجنب التدخين السلبي.
_ الحرض على رضاعة الطفل رضاعة طبيعية لمدة ستة أشهرٍ على الأقل؛ حيث يحتوي لبن الأم على أجسامٍ مُضادَّة قد تُوفِّر الحماية من التِهابات الأُذن.
_ إذا كنتِ تُرضعين الطفل لبن صناعي، فيجي حمل الطفل في وضعٍ مُعتدِل، وتجنَّبي وضع الزُجاجة في فمه أثناء استلقائِه على الظهر. ولا يجب وضع زجاجات اللبن في الفراش مع طفلك.
_ التحدث مع الطبيب عن اللِّقاحات المناسبة للاطفال، والتي قد تساعد في الحد من الأصابة بالإنفلونزا الموسمية ولقاحات المكوَّرات الرئوية وغيرها من اللقاحات البكتيرية، مما يمنع حدوث إلتهابات الأذن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأذن التهاب الاذن التهاب الأذن الوسطى الاطفال البكتريا الفيروسات البرد الأنفلونزا التهاب الأذن الوسطى
إقرأ أيضاً:
«الهوية» تُنظّم فعالية ترفيهية بقرية حتّا التراثية
دبي: «الخليج»
انسجاماً مع شعار يوم الطفل الإماراتي لهذا العام «الحق في الهوية والثقافة الوطنية»، نظّمت الإدارة العامة للهوية وشؤون الأجانب بدبي، فعالية مجتمعية مميزة في قرية حتّا التراثية، بالتعاون مع هيئة دبي للثقافة والفنون، احتفاءً بهذه المناسبة الوطنية.
جاءت الفعالية في أجواء تراثية إماراتية أصيلة، حيث تضمنت مسابقات تفاعلية تهدف إلى غرس القيم التراثية في نفوس الأطفال، وتعريفهم بتاريخهم بأسلوب مرح وتعليمي. كما شهدت توزيع هدايا تذكارية على الفائزين، ومشاركة الشخصيتين الكرتونيتين المحبوبتين «سالم وسلامة»، اللتين تفاعل معهما الأطفال في تجربة ملأى بالبهجة.
وقال العميد عبد الصمد البلوشي، مساعد المدير العام لقطاع شؤون الريادة والمستقبل: «الاحتفاء بيوم الطفل الإماراتي يعكس أهمية تمكين الأطفال من معرفة هويتهم الوطنية والاعتزاز بها. إن غرس هذه القيم منذ الصغر يعزز الشعور بالانتماء، ويؤهل أجيالاً واعية بثقافتها وتاريخها، قادرة على الحفاظ على إرثها مع التطلع إلى المستقبل».
ووأكدت الإدارة التزامها بالمشاركة في الفعاليات التي تعزز القيم الوطنية.