إطلع الفريق أحمد العمدة بادي حاكم إقليم النيل الأزرق على الترتيبات الجارية لتفعيل وترقية وتطوير المظلة الإيرادية بقطاع الثروة الحيوانية والسمكية بالإقليم . جاء ذلك لدى لقائه بمكتبه اليوم بالأستاذ عبدالعاطي محمد الفكي وزير الثروة الحيوانية والسمكية بالإقليم ذلك بحضور الأستاذ الزين يوسف الزين مستشار الحاكم لشؤون الرعاة والرحل والمزارعين والأستاذ ميرغني مكي ميرغني الأمين العام لحكومة الإقليم .

حيث بحث اللقاء عدداً من المشروعات التي تعكف عليها وزارة الثروة الحيوانية والسمكية في سبيل دعم مسيرة الأداء بقطاع الثروة الحيوانية والسمكية في ظل التحديات والظروف الحالية . السيد الوزير أبان أن الإجتماع إستعرض الجهود التي يجري الإعداد لإنفاذها على صعيد دعم المواعين والمظلة الإيرادية بقطاع الثروة الحيوانية والسمكية بالإقليم من خلال دعم الأداء بسوق صادر الثروة الحيوانية. وأبان أن الإجتماع أمن على التدابير التي تمت من خلال الشراكة التي تهدف لتنفيذ مشروع المزرعة البيطرية الى جانب مساهمة الوزارة في إستنهاض قطاعاتها المختلفة دعماً للإستنفار ودعم القوات المسلحة . وأضاف أن السيد الحاكم وجه بضرورة الإسراع في إكمال التدخلات اللازمة لدعم الأداء بأسواق صادر الثروة الحيوانية بالإقليم، مضيفاً أن السيد الحاكم وجه بأهمية إبراز مساهمة قطاع الثروة الحيوانية والسمكية في دعم الإستنفار وإسناد القوات المسلحة. سونا

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: الثروة الحیوانیة والسمکیة

إقرأ أيضاً:

السودان:«بادي» يدعو للتحرك لاستقبال النازحين من سنار

نقاش حكومي بالنيل الأزرق لبحث التدابير اللازمة لمقابلة الاحتياجات الإنسانية لتدفقات المتأثرين بأحداث ولاية سنار

التغيير:الدمازين

وجه الفريق أحمد العمدة بادي حاكم إقليم النيل الأزرق رئيس اللجنة العليا لتنسيق العمل الإنساني والتنموي بالإقليم بضرورة التحرك الفوري لاستقبال وإيواء المتأثرين بأحداث ولاية سنار.

جاء ذلك لدى لقائه بمكتبه اليوم المحافظ برئاسة حكومة الإقليم نائب رئيس اللجنة العليا للطوارئ الإنسانية، عبدالغني دقيس خليفة وحضور الأمين العام لحكومة إقليم النيل الأزرق، ميرغني مكي ميرغني ومفوض العون الإنساني بالإقليم، عرفات الصادق محمد علي.

وتناول اللقاء، وفقاً لوكالة السودان للأنباء، التدابير اللازمة لمقابلة الاحتياجات الإنسانية لتدفقات المتأثرين بأحداث ولاية سنار.

وأوضح مفوض العون الإنساني، أن اللقاء استعرض الاستعدادات المتعلقة بتوفير معينات الإيواء والغذاء والدواء والمعينات الأخرى الخاصة بالمتأثرين القادمين للإقليم من ولاية سنار.

وأوضح  أنه أكد استعداد المفوضية لتأمين الاحتياجات الإنسانية المطلوبة بالتنسيق مع المنظمات العاملة بالإقليم.

وأضاف أن حاكم إقليم النيل الأزرق، وجه بأهمية العمل على استنفار المنظمات المختلفة، واستنهاض دورها في إجراء التدخلات اللازمة لإيواء النازحين.

وأضاف أن الحاكم وجه أيضاً بضرورة الوقوف ميدانياً على الموقع المقترح لاستقبال وإيواء المتأثرين بأحداث مدينة سنجة بولاية سنار.

وفي سياق ذي صلة اطمأن حاكم إقليم النيل الأزرق رئيس اللجنة العليا لتنسيق العمل الإنساني والتنموي بالإقليم، الفريق أحمد العمدة،بادي على الخطوات التي تمت في إطار الجهود التي تعكف عليها حكومة الإقليم في سبيل استقبال وإيواء المتأثرين بأحداث ولاية سنار.

جاء لدى لقائه بمكتبه اليوم بزير البنى التحتية والتنمية العمرانية يوسف عبدالله أحمد،

وزيرة الرعاية والتنمية الاجتماعية رئيسة اللجنة العليا للطوارئ الإنسانية إشراقة أحمد خميس والمحافظ برئاسة حكومة الإقليم نائب رئيس اللجنة عبدالغني دقيس خليفة، ذلك بحضور الأمين العام لحكومة الإقليم ميرغني مكي ميرغني.

وتناول اللقاء نتائج الزيارة الميدانية التي قامت بها اللجنة للموقع المقترح لاستقبال وإيواء النازحين المتأثرين بالظروف الإنسانية بالإقليم.

أوضحت وزيرة الرعاية والتنمية الاجتماعية، أن لقاء الحاكم تناول التدابير الجارية لوضع التحوطات والاستعدادات والتجهيزات اللازمة لمقابلة حركة النزوح الجديدة.

وأوضحت أن اللجنة العليا للطوارئ الإنسانية وقفت ميدانياً على الموقع المقترح لاستضافة النازحين الجدد وترحيل النازحين خلال المراحل السابقة المتواجدين بالمدارس نجاحا للجهود الجارية لاستئناف العام الدراسي.

وأضافت أن اللقاء أمن على أهمية استنهاض دور المنظمات في تجهيز المواقع المقترحة لاستضافة النازحين بالتنسيق مع مفوضية العون الإنساني.

والسبت، أعلنت  قوات الدعم السريع، تمكنها من اختراق دفاعات الجيش والوصول إلى سنجة عاصمة ولاية سنار، القريبة من إقليم النيل الأزرق.

وقالت لجان مقاومة الدمازين، في تقرير ميداني حديث، اليوم الأحد، إن إقليم النيل الأزرق يشهد موجة نزوح كبيرة بسبب الأحداث الأخيرة بمدينة سنجة.

وأكدت اللجان، أن الإقليم استقبل أعداداً كبيرة من النازحين، وخصوصا من مدينة سنجة، في محافظتي الدمازين والروصيرص.

ويعيش السودان منذ منتصف أبريل العام الماضي، حرباً ضارية بين الجيش وقوات الدعم السريع، شملت عدة ولايات سودانية.

الوسومأوضاع النازحين حرب الجيش و الدعم السريع مدينة سنجة ولاية سنار

مقالات مشابهة

  • مصدر مطلع يكشف لـرؤيا ترتيبات مهرجان جرش شبه النهائية
  • لحظة انهيار سقف مطار على سيارات في نيودلهي (فيديو)
  • ترتيبات أمنية مشددة في نهائي كأس العرش بملعب أكادير
  • حملة كبرى في العراق لتلقيح الماشية ضد الحمى القلاعية
  • السودان:«بادي» يدعو للتحرك لاستقبال النازحين من سنار
  • نصائح للوقاية من الجمرة الخبيثة.. اتبعها
  • 53% تقدمًا في الأداء العام لبرنامج التحول الرقمي الحكومي.. ورقمنة 1545 خدمة بنهاية ديسمبر 2023
  • إلغاء إجازات الخريف والشتاء بالمدارس «منخفضة الأداء»
  • السعودية تلغي إجازتي الخريف والشتاء في المدارس منخفضة الأداء
  • لغم حوثي ينهي حياة مواطن وزوجته