عقب مصطفى علوشي، النائب السابق بالبرلمان اللبناني، على اغتيال نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس صالح العروري في تفجير ضاحية بيروت، مشيرا إلى أن إسرائيل لم تتوقف عن توسيع دائرة الاستهداف. 

مهن الأنبياء والرسل بالترتيب من سيدنا آدم للنبي محمد عليه الصلاة والسلام الفرق بين النبي والرسول.. والحكمة من بعثة الأنبياء والرسل

وأشار علوشي، خلال اتصال هاتفي عبر فضائية "TeN"، مساء الثلاثاء، إلى أن اغتيال العروري يعتبر تطور وامتداد لعملية الاستهداف، وهو ما يظهر أنه سيكون هناك تصعيد أكبر وردود مضادة، معلقا: "عندما تبدأ حرب لا نعرف متى تنتهي؟".

وتوقع أنه سيكون هناك رد على اغتيال نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس صالح العروري في تفجير ضاحية بيروت، ولكنه سيكون على شاكلة ما حدث الأسابيع الماضية، منوها بأن جزب الله لا يتحرك إلا بدافع إيراني، وإيران ليست مستعدة لمواجهة مفتوحة مع الغرب. 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: حماس صالح العروري

إقرأ أيضاً:

عدن.. اعترافات جديدة تؤكد تورط الإمارات بتنفيذ جرائم الاغتيالات

عُقدت الجلسة الخامسة عشر، الأربعاء، لمحاكمة خلايا الاغتيالات المتورطة في تنفيذ جرائم قتل في محافظتي الضالع وعدن، برئاسة القاضي يحيى محمد السعيدي وبحضور أعضاء النيابة: القاضي فيصل عبد الحافظ الدقم وعفاف علي محسن.

 

وقالت مصادر حقوقية لـ "الموقع بوست"، إنه تم خلال الجلسة تقديم القضية رقم 59 من النيابة الجزائية ضد المتهمين في تشكيل عصابة مسلحة، بينهم عنتر كردوم وآخرون، حيث بدأت الجلسة بالنداء على المتهمين، الذين شملوا عماد عبد الواحد، هشام عبد الحميد، إبراهيم العتلة، وناجي أحمد، بالإضافة إلى حضور أولياء الدم وعدد من المحامين.

 

وتطرقت الجلسة إلى عرض النيابة العامة لاعترافات مصورة ومكتوبة من المتهم عماد عبد الواحد، الذي أقر بتورطه في عمليات الرصد لاغتيال شخصيات سياسية وعسكرية.

 

وفي سياق اعترافاته، كشف عبد الواحد عن تفاصيل كيفية تقسيم العصابة إلى مجموعات، وأن بعضها كان يعمل بتوجيهات من الأمن القومي، مع تلقي أوامر من جهات خارجية، بما في ذلك الإمارات.

 

وأكد عبد الواحد، أنه كان يشارك في مراقبة وتحركات أهداف الاغتيالات، حيث كان يتم رصد الأهداف لفترات طويلة، مشيرا في الوقت ذاته إلى أن بعض العمليات كانت تتم بناءً على تقارير ترسلها جهات خارجية، خاصة الإمارات.

 

وعقب تقديم الاعترافات، قدم اثنان من محاميي الدفاع (طه حسين وصالح العامري) اعتراضات على عرض بعض الأدلة، حيث اعتبر المحامي حسين أن الاعترافات المصورة لم تُقدم بإذن قانوني، مشيرًا إلى أنه لم يتم استدعاء شهود النفي رغم تقديم طلبات بذلك.

 

من جهته، طالب المحامي صالح العامري بتطبيق العدالة على الجميع، موضحًا أن الأدلة المقدمة لم تكن كافية وأن التسجيلات المصورة لم تكن قانونية.

 

وفيما يتعلق بشهادات النفي، فقد حضر شاهد النفي علي محمد قومي، الذي رفض حلف اليمين وقال إنه لا يعرف تفاصيل ما حصل، مطالبًا بالتحقيق في قضية اغتيال ابنه.

 

وفي ختام الجلسة، قررت المحكمة تمكين النيابة من استعراض كافة الأدلة والشهادات اللازمة، بما في ذلك استدعاء شهود النفي المحتجزين في سجن بئر أحمد، وتأجيل المحاكمة إلى يوم الثلاثاء، 28 يناير 2025.


مقالات مشابهة

  • البرلمان اللبناني ينتخب جوزيف عون رئيساً للجمهورية
  • البرلمان اللبناني ينتخب جوزيف عون رئيسا للجمهورية
  • اختيار جوزف عون رئيسا للبنان
  • عاجل.. فرز أصوات النواب في الدورة الثانية من انتخاب الرئيس اللبناني
  • جبل قاسيون مصعد الأنبياء المقدس وحارس دمشق
  • البرلمان اللبناني يخفق في انتخاب رئيس للبلاد
  • عاجل  البرلمان اللبناني يستأنف جلسة انتخاب رئيس الجمهورية
  • البرلمان اللبناني يبدأ جلسة انتخاب رئيس للجمهورية
  • عدن.. اعترافات جديدة تؤكد تورط الإمارات بتنفيذ جرائم الاغتيالات
  • MEE: لماذا يحاول نائب مسلم سابق الانتقام من المجلس الإسلامي البريطاني