منتهى الإجرام.. عصابات المخدرات تخطف 31 راكب حافلة بالمكسيك
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
اختطف مسلحون من عصابات المخدرات في المكسيك 31 راكبًا مذعورًا من حافلة - بما في ذلك النساء والأطفال.
ووفقاً لصحيفة “ديلي ستار” ، تم اعتراض ضحايا العصابة المتعطشة للدماء أثناء توجههم إلى مدينة ماتاموروس الحدودية.
وأوضحت الصحيفة ان في ليلة السبت، كانت الحافلة رقم 9570 التابعة لشركة Senda متجهة من مونتيري، نويفو ليون، إلى المدينة الواقعة في منطقة تاماوليباس.
وعندما وصلت الحافلة إلى نويفو بروغريسو بولاية تاماوليباس، حاصرت مجموعة من الرجال المسلحين في خمس سيارات الحافلة وأجبرت السائق و36 راكبا على الخروج من السيارة.
واستجوب المسلحون الركاب الذين كانوا يحاولون تحديد ما إذا كانوا مهاجرين يحاولون الوصول إلى الحدود، ثم اختطفت عصابة الخليج 31 من الركاب، وسمحت للخمسة الباقين بمواصلة رحلتهم.
وكان من بين الركاب المفقودين رجال ونساء وأطفال من فنزويلا وكولومبيا وهندوراس والمكسيك.
ووقعت عملية اختطاف السيارة بينما كانت الحافلة تسير على الطريق السريع الذي يربط بين رينوسا وماتاموروس.
فيما شهد هذا الطريق السريع بالتحديد الكثير من الوحشية في الأشهر القليلة الماضية حيث شنت مجموعتان متنافستان من كارتل الخليج حربًا شرسة على النفوذ.
وبعد الحادث، تحققت حكومة تاماوليباس من إيقاف الحافلة وإجبار الركاب على النزول.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عصابات المخدرات المكسيك حافلة
إقرأ أيضاً:
عمرو موسى: حماة إسرائيل يحاولون فرض حل إسرائيلي على النزاع في الشرق الأوسط
قال عمرو موسى، الأمين العام الأسبق لجامعة الدول العربية، إن موضوع التطبيع مع إسرائيل ليس محظورًا في الحديث، والمبادرة العربية التي أصدرتها الجامعة العربية بناءً على اقتراح المملكة العربية السعودية، تنص على التطبيع والاعتراف بالاحتلال الإسرائيلي في إطار باتفاقات معينة، مضيفًا: «إذًا نحن لسنا ممنوعين من الحديث عن التطبيع، ولكن التطبيع أيضًا لا يكون مجانيًا أو خاضعًا للضغط».
فرض حل إسرائيلي على النزاع في الشرق الأوسط،وأضاف «موسى»، خلال لقاء خاص مع الإعلامية أمل الحناوي ببرنامج «عن قرب»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ القوة القائمة بالاحتلال، ومن يحمي هذه القوة مسؤول عن الوضع الحالي، ويحاول فرض حل إسرائيلي على النزاع في الشرق الأوسط، وهذا لن يحدث وإذا فُرض اليوم لن يعيش بعد ذلك.
اتفاقية 2002 بشأن فلسطينوتابع: «أطالب الدول العربية والشعوب والمجتمع العربي باليقظة، نحن مستعدون للحل السلمي والسياسي طبقًا للمبادرة العربية التي صدرت في 2002، وأمريكا سعدت بها وأوروبا وآسيا وكل الدول، ولكن ماذا فعلوا بها؟ يتم خرقها أو يساعدوا إسرائيل على خرقها والدليل على ذلك ما يجرى في الضفة».