"مش هينفع يكون في سوق سودة".. تامر أمين ينفعل على الهواء بسبب الدولار
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
انفعل الإعلامي تامر أمين، علي الهواء بسبب تداول الدولار في السوق السوداء، مشددا على ضرورة الانتهاء العام الجاري من السوق السوداء للعملات الأجنبية في مصر نهائيا، والتشديد في هذا الأمر.
مهن الأنبياء والرسل بالترتيب من سيدنا آدم للنبي محمد عليه الصلاة والسلام الفرق بين النبي والرسول.. والحكمة من بعثة الأنبياء والرسل ليس لدينا بديل نحن المصريين إلا العملوقال "أمين"، خلال تقديمه برنامج "آخر النهار"، المذاع عبر قناة "النهار"، مساء الثلاثاء، إنه يجب زيادة العمل في 2024، معلقا: ليس لدينا بديل نحن المصريين إلا العمل.
وأضاف أنه يجب وضع السياسات التي تمنع تداول العملات خارج البنوك، معلقا: تداول الدولار واليورو في السوق أصبح تجارةً مثل الطماطم، مشددا على ضرورة منع التجارة.
السعر في السوق السوداءوتابع أمين، أن هذه الممارسات هي السبب في فارق الـ20 جنيهًا التي قال إنها موجودة بين السعر الرسمي للدولار والسعر في السوق السوداء.
أقوات المواطنينودعا إلى التصدي للمتلاعبين والمتاجرين بأقوات الناس ومحتكري السلع، مؤكدا أن مثل هذه الممارسات تؤدي إلى مضاعفة الغلاء على المواطنين، معلقا: “مفروض تكون عقوبة كبيرة.. آن الأوان أن يظهر القانون العين الحمراء”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامي تامر أمين الدولار السوداء السعر في السوق السوداء الأنبیاء والرسل فی السوق
إقرأ أيضاً:
هل تأخير الصلاة بسبب اللعب حرام؟.. أمين الفتوى يرد على سؤال طفل
أكد الدكتور علي فخر، أمين الفتوى بـ دار الإفتاء المصرية، فى إجابته عن سؤال طفل، أن تأخير الصلاة عن وقتها بسبب الانشغال باللعب، يُعد إثمًا وحرامًا شرعًا، لأن الصلاة فرض على كل مسلم في أوقاتها المحددة، كما قال الله تعالى: "إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا" (النساء: 103).
كيف يكون الكون بزمانه وأحداثه أمام الله في وقت واحد؟.. علي جمعة يوضح
القرآن حذر منه.. أخطر أشكال الفساد يدمّر الحرث والنسل
دعاء للأم بالصحة والسعادة وراحة البال .. تعرف عليه
6 فوائد عظيمة يجنيها المسلم بعد صيام شهر رمضان.. تعرف عليها
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، في تصريحات تلفزيونية، اليوم الأحد، أن وقت الصلاة يمتد من الأذان حتى دخول وقت الصلاة التالية، وإذا أُديت خلالها فقد أُديت في وقتها، ولكن تأخيرها حتى يخرج وقتها يوقع المسلم في الإثم، لأنه يكون قد ضيّع فضل الصلاة في وقتها، وعليه حينها أن يؤديها قضاءً، لكن دون أن يستعيد الأجر الخاص بالصلاة في وقتها المحدد.
وأضاف أن الله سبحانه وتعالى هو الذي أنعم على الإنسان بالصحة والوقت والمال، ومن غير المقبول أن ينشغل العبد بهذه النعم عن أداء فريضة الصلاة، مشددًا على أنه لا مانع من اللعب والترفيه، لكن بمجرد سماع الأذان يجب التوقف وأداء الصلاة في وقتها، ثم العودة لممارسة أي نشاط آخر.
وأكد على أهمية التوازن بين الترفيه والعبادات، لأن الغرض من الحياة ليس اللهو فقط، بل عبادة الله وشكره على نعمه، متمنيًا من الشباب الالتزام بأداء الصلاة وعدم تأجيلها بسبب الانشغال باللعب أو أي أمر دنيوي آخر.