- المواهب الشابة لا تنجح عادة في ريال مدريد … الكذبة التي صدقها الجميع!
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن المواهب الشابة لا تنجح عادة في ريال مدريد … الكذبة التي صدقها الجميع!، كم كثيرة هي الشكوك التي تحيط بصفقة النجم التركي الشاب أردا غولر، المنضم إلى ريال مدريد في فترة الانتقالات الصيفية الحالية،بحسب ما نشر هاي كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المواهب الشابة لا تنجح عادة في ريال مدريد … الكذبة التي صدقها الجميع!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كم كثيرة هي الشكوك التي تحيط بصفقة النجم التركي الشاب أردا غولر، المنضم إلى ريال مدريد في فترة الانتقالات الصيفية الحالية.
جانب من النقاد في إسبانيا يعتقدون أن هذا اللاعب البالغ من العمر 18 عامًا ورغم الموهبة التي يملكها، إلا أنه لن ينجح مع الريال.
السبب في ذلك يعود إلى النادي الملكي نفسه، نظرًا إلى تاريخه السيء مع مواهب أخرى مماثلة حققت فشلاً ذريعًا وانتهى بها المطاف الآن مع أندية متوسطة وصغيرة سواء في الليغا أو حتى خارجها.
هذا الاعتقاد أصاب النقاد المنتمين للميرنجي بالذهول، نعم قد يكون للنادي ماضي سيء، ولكن الحاضر يثبت عكس ما يقال، فبأي منطق يمكن اعتبار ريال مدريد مقبرة للمواهب؟ وماذا عن فينيسيوس جونيور، رودريغو غوس، إدواردو كامافينجا، فيدي فالفيردي؟ فتلك الأسماء فازت بالفعل بكل الألقاب الممكنة بالقميص الأبيض، وهو ما يؤكد بأن العقلية داخل النادي الملكي تغيرت كثيرًا وبات الاهتمام بالمواهب واللاعبين الشباب أكبر بكثير مما كان عليه الوضع في الماضي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ريال مدريد ريال مدريد موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مارك كوكالون نجم ريال مدريد يعلن اعتزاله كرة القدم
وكالات
أعلن اليوم الثلاثاء لاعب ريال مدريد الإسباني، مارك كوكالون، اعتزاله كرة القدم بشكل مفاجئ، وذلك بعد إصابة خطيرة لينهي رحلته مع الساحرة المستديرة سريعاً.
وشارك صاحب الـ19 عاماً، رسالة مطولة عبر حسابه الرسمي في موقع إنستغرام معلناً خلالها اعتزاله كرة القدم.
وكتب كوكالون، قائلاً:” لم أعرف كيف أبدأ هذه الرسالة، ولكنني أشكر الجميع من أعماق قلبي على الدعم الكبير لي في الفترة الأخيرة”.
وأضاف: “وصلت إلى ريال مدريد في صيف 2016 وكنت طفلاً حالماً في غاية السعادة، ولكن حياتي تغيرت بالكامل يوم 6 سبتمبر 2022 عندما أصبت بجروح خطيرة في دوري أبطال للشباب”.
وواصل:” أجبرتني تلك الإصابة على اتخاذ قرار صعب لأقول وداعا لكرة القدم.. كافحت طوال العامين الماضيين جسديًا وعقليًا بكل قوتي وحاولت كل ما في وسعي للاستمتاع بهذه الرياضة مرة أخرى، ولكن لم يكن من الممكن التعافي منها”.
واختتم حديثه:” تشرفت حقًا بكوني جزءًا من أفضل ناد في العالم وعشت حلمًا رائعاً.. تعلمت ونضجت كشخص ولاعب. أحمل معي لبقية حياتي القيم التي غرست في داخلي”.
يُذكر أن كوكالون تعرض للإصابة خلال مباراة سيلتيك الإسكتلندي بدوري أبطال أوروبا تحت 19 عاماً.