انقطاع الكهرباء في شربين 4 ساعات للصيانة بالدقهلية بعد غد
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
أعلنت رئاسة مركز ومدينة شربين في محافظة الدقهلية عن انقطاع التيار الكهربائي للصيانة الدورية يوم الخميس المقبل لمدة 4 ساعات بدءًا من الساعة الخامسة فجرا حتى الساعة التاسعة صباحا وذلك لإجراء الصيانة في محطة محولات شربين.
انقطاع التيار الكهربائي في مدينة شربين للصيانةقال اللواء عادل توفيق برغش، رئيس مجلس مدينة شربين، في بيان إنه سيجري انقطاع التيار الكهربائي في المدينة بناء على الإشارة الواردة من هندسة كهرباء شربين وسيتم تأثر عدد من المناطق بانقطاع الكهرباء نتيجة الصيانة في شربين بأكملها ومنطقة حي السلام وقرية الشناوي وذلك يوم الخميس على مدار 4 ساعات متواصلة بدء من الساعة 5 فجرا وحتى الساعة 9 صباحا.
وناشدت رئاسة مجلس مدينة شربين، المواطنين والمصالح الحكومية وكافة المنشآت والمخابز والمستشفيات والوحدات الصحية بأخذ التدابير اللازمة أثناء انقطاع الكهرباء من أجل الصيانة الدورية في محطة محولات شربين، وتوفير بديل التغذية الكهربائية لحين عودة الكهرباء مرة أخرى، بجانب عمل صيانة لأعمدة الإنارة وإصلاح الكابلات والأسلاك التالفة وتجديدها وترميم المتهالك منها حرصا على أمن وسلامة المواطنين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مدينة شربين انقطاع الكهرباء بالدقهلية التيار الكهربائي انقطاع الکهرباء
إقرأ أيضاً:
وزير الكهرباء السوري: لا يمكن توفير الكهرباء على مدار الساعة
المناطق_متابعات
قال وزير الكهرباء السوري، اليوم الأربعاء، إنه لا يمكن توفير الكهرباء على مدار الساعة.
وأضاف الوزير، أنه يوجد لدينا خطة لتوفير الكهرباء للمدن الصناعية على مدار 24 ساعة، وفق “العربية”.
قال برنامج الأمم المتحدة الإنمائي إن 9 من كل 10 أشخاص في سوريا يعيشون في فقر وإن واحدا من كل 4 عاطل عن العمل، ولكن اقتصاد البلاد يمكن أن يستعيد مستواه قبل الصراع في غضون عقد من الزمان في ظل نمو قوي.
جاء هذا في تقرير جديد أصدره البرنامج وحمل عنوان “تأثير الصراع في سوريا: اقتصاد مُدمَر وفقر مستشر وطريق صعب إلى الأمام نحو التعافي الاجتماعي والاقتصادي”. وقال البرنامج الأممي إن 14 عاما من الصراع في سوريا أفسدت ما يقرب من أربعة عقود من التقدم الاقتصادي والاجتماعي ورأس المال البشري.
وحذر التقرير من أنه وفقا لمعدلات النمو الحالية، لن يستعيد الاقتصاد السوري مستواه قبل الصراع من الناتج المحلي الإجمالي قبل عام 2080.
خسائر كبيرة
وتناول التقرير بالتفصيل آثار الصراع بما فيها خسارة في الناتج المحلي الإجمالي تقدر بنحو 800 مليار دولار أميركي على مدار 14 عاما.
كما أن ثلاثة من كل أربعة أشخاص يعتمدون على المساعدات الإنسانية ويحتاجون إلى دعم التنمية في المجالات الأساسية للصحة والتعليم وفقر الدخل والبطالة وانعدام الأمن الغذائي والمياه والصرف الصحي والطاقة والإسكان.
وذكر التقرير، أن معدل الفقر تضاعف ثلاث مرات تقريبا من 33% قبل الصراع إلى 90% اليوم.
تضاعف الفقر المدقع ستة أضعاف، من 11% إلى 66%.
ما بين 40 و50% من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 6 و15 عاما لا يذهبون إلى المدرسة.
تم تدمير ما يقرب من ثلث وحدات الإسكان أو تضررت بشدة خلال سنوات الصراع، مما ترك 5.7 مليون شخص في سوريا في حاجة إلى دعم المأوى اليوم.
تضررت أكثر من نصف محطات معالجة المياه وأنظمة الصرف الصحي أو أصبحت غير صالحة للعمل، مما ترك ما يقرب من 14 مليون شخص – أي نصف السكان – بدون مياه نظيفة وصرف صحي ونظافة.
انخفض إنتاج الطاقة بنسبة 80%، مع تضرر أكثر من 70% من محطات الطاقة وخطوط النقل، مما أدى إلى تقليص قدرة الشبكة الوطنية بأكثر من ثلاثة أرباع.