لجريدة عمان:
2025-02-23@11:08:06 GMT

عام «الدجاج السياسي»

تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT

كانت نهاية عام 2023 مريرة وكئيبة؛ إذ مع اقتراب الانتخابات المرتقب إجراؤها في 2024، اشتدت المخاوف بشأن مصير الديمقراطية والنظام العالمي. وفضلا على «الانتخابات» الرئاسية الروسية المرتقبة في مارس، ستجرى انتخابات البرلمان الأوروبي في يونيو، وستجرى الانتخابات الرئاسية والتشريعية الأمريكية في نوفمبر، وستشهد المملكة المتحدة انتخابات عامة قبل يناير 2025.

وهناك عدة أسباب تدعو للقلق بشأن مستقبل الديمقراطية.

ومن المؤكد أن الشعبويين لا يفوزون دائمًا في الانتخابات، وحتى إذا شكلوا أكبر حزب في البرلمان -كما حدث في بولندا ونيذرلاند في خريف العام الماضي- لا يعني ذلك بالضرورة أنهم سيسيطرون على الحكومة. والسيناريو الذي يقلق الناس هو كون دونالد ترامب قد احتل صدارة استطلاعات الرأي في الولايات التي يجب على جو بايدن الفوز بها. ولكن فوز ترامب قد يكون أقل احتمالًا مما يعتقد مؤيدوه ومعارضوه على حد السواء.

إن هذه الاستطلاعات -التي أُجريت قبل عام من الانتخابات قد تثير القلق وتزيد من الإحساس بالزخم الذي يحظى به ترامب. ولكن إذا رجعنا خطوة للوراء، قد نلاحظ أن الصورة معقدة بدرجة أكبر. فالدينامية السياسية الحالية في الولايات المتحدة تشبه لعبة الدجاجة -اقتراح كلاسيكي في نظرية اللعبة. وهو نموذج مقتبس من مشهد «Chicken Run» من فيلم Rebel Without a Cause لجيمس دين، حيث يدخل رئيسان من زعماء العصابات في سباق سيارات مسروقة متجهين نحو حافة ليريا من سيتجنب الخطر أولا. وتعيش الديمقراطية الأمريكية والعالم السيناريو نفسه.

إن كلا الحزبين الرئيسيين على وشك ترشيح مرشحين ضعيفين، يتشابهان في ميزة واحدة وهي الشيخوخة. فإذا أعيد انتخابهما، فسيكون بادين في سن الثانية والثمانين من عمره يوم تنصيبه، وسيكون ترامب في الثامنة والسبعين. وقد قطع ترامب وعدا بأنه سيكون أكثر تشددا مما كان عليه خلال فترته رئاسته الأولى. وهدفه هو «الانتقام» والحكم بديكتاتورية لتطهير الدولة الأمريكية من معارضيه. ومع ذلك، يبدو أنه يزداد عجزا عن تكوين جمل منطقية، ولا يزال غافلا عن الحقائق السياسية الأساسية كما كان دائمًا.

لقد كان للخرف تأثير كارثي على المناصب الرفيعة في لحظات حاسمة من التاريخ. فقد كان الرئيس الألماني، بول فون هيندنبورغ، في الثمانية والثمانين من العمر، ويعاني من خرف متقدم في فترة انتخابات عام 1932 التي انتهت بصعود هتلر إلى السلطة. كذلك، كان رئيس الوزراء البريطاني، رامزي ماكدونالد، يعاني من العلامات الأولى لمرض الزهايمر خلال الكساد الكبير. وبالطبع، بايدن هو من يوصف كثيرا بأنه شخص متقدم في السن. وهذا غير صحيح وظلم في حقه. والواقع أنه يظل سريع البديهة؛ ولكنه مقيد بالتراث المالي والاقتصادي للجائحة.

ومع أن التضخم آخذ في التراجع، إلا أنه أقلق العديد من الناخبين، حتى في الاقتصادات القوية. وبصفته الرئيس الحالي، سيُلقى اللوم على بايدن، بغض النظر عما إذا كان ذلك خطؤه أم لا. وفضلا على ذلك، يجب على بايدن أن يقلص من التوتر في العلاقات الأمريكية مع الصين، مع أن الديمقراطيين والجمهوريين على حد سواء يعتبرون تلك البلاد عدوا خطيرا.

إن نتائج هذه الانتخابات ستعتمد على الاعتراف المتبادل من كل طرف بأن مرشح الطرف الآخر ضعيف. وكانت جاذبية بايدن بين الديمقراطيين في السابق ترجع في جانب كبير منها إلى كونه قد تغلب على ترامب في عام 2020، عندما خسر الكثيرون من أعضاء الحزب المنافسة. ولكن الآن، يتساءل المرء ما إذا كان قائد أصغر سنا سيكون أكثر فعالية في حشد الناخبين، خاصة الأمريكيين من فئة الشباب الذين قد لا يصوتون على الإطلاق.

وهنا يكمن التشابه مع لعبة الدجاجة: رجلان عجوزان يتسابقان نحو حافة، ويجب على كل طرف إبقاء مرشحه الضعيف في اتجاه الحافة لإقناع الطرف الآخر بإبقاء مرشحه الضعيف في السباق. وإذا سنحت الفرصة لمرشح يتمتع بقدر أكبر من الحيوية وله سجل سياسي محدود أن يدخل المنافسة في اللحظة الأخيرة، فسيحظى الطرفان بفرصة كبيرة للفوز؛ ولكن إذا كان أمام الطرف الآخر ما يكفي من الوقت لترشيح مرشح أفضل أيضًا، فستكون اللعبة لصالح أي طرف من الطرفين.

وما يثير الاستغراب هو أن استطلاعات ترامب القوية قد تغير هذه الدينامية. فإذا أجبر حزب الجمهوريين على الاعتراف بأن ترامب سيفوز في الانتخابات، فمن المحتمل أن يظل في السباق ويتجاوز الحافة. وفي ظل هذه الظروف، من المنطقي أن ينشق أنصار ترامب (بلغة نظرية اللعبة) عن عربة ترامب الكارثية ما داموا يستطيعون ذلك. والمفاجأة أننا بدأنا نلاحظ ذلك مع ظهور نيكي هالي كبديلة ممكنة له. وإذا تحولت الدينامية الجمهورية، سيكون ذلك إشارة قوية للديمقراطيين لاختيار مرشح أصغر سنًا.

إن هذا المنطق في انتخابات الولايات المتحدة مهم؛ لأنه مرتبط بلعبة دجاجة أخرى. إذ تعاني روسيا من إرهاق اقتصادي وعسكري، ومن ارتفاع معدلات التضخم. ولكن الرئيس فلاديمير بوتين كان يراهن على أنه إذا استمر طويلا بما فيه الكفاية، فإن الطرف الآخر سينسحب وسيقلل من دعمه لأوكرانيا. وإذا أصبح الأمريكيون غير راضين وتزايدت انقسامات الأوروبيين، فقد يسفر ذلك عن «موجات التسونامي» الشعبوية الانتخابية التي يحتاجها في أوروبا والولايات المتحدة.

إن فوز ترامب في نوفمبر يعني أن بوتين قد فاز بالرهان؛ وسيكون قد فاز في لعبة الدجاجة الدولية. ولكن هذه اللعبة الثانية تعتمد على الأولى. فإذا استبعدت فترة رئاسية أخرى لترامب بسبب التفاعل المعقد للحسابات الانتخابية بين الجمهوريين والديمقراطيين، ستتلاشى احتمالية التخلي عن أوكرانيا. والأفضل من ذلك، أنه إذا كان هناك اعتراف عام بأن الألعاب الطائشة تليق أكثر بسينما هوليوود، فسندخل عصرا جديدا من العقلانية السياسية.

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: الطرف الآخر إذا کان

إقرأ أيضاً:

الانتخابات الألمانية تقترب: معركة حاسمة بين شولتز وميرتس وهابيك في سباق المستشار

مع اقتراب موعد الانتخابات الفيدرالية المبكرة يوم الأحد، تكثف الأحزاب السياسية جهودها في المرحلة الأخيرة لحشد الدعم. حيث يتوجه الألمان إلى مراكز الاقتراع يوم الأحد لاتخاذ قرار بشأن حكومتهم المقبلة في انتخابات حاسمة ستؤثر على اتجاهات السياسة الألمانية والأوروبية.

اعلان

ويتنافس على منصب المستشار أربعة مرشحين بارزين: أولاف شولتس من الحزب الاشتراكي الديمقراطي (SPD)، وفريدريك ميرتس من حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي (CDU)، وروبرت هابيك من حزب الخضر، وأليس فايدل من حزب البديل من أجل ألمانيا (AfD) اليميني المتطرف.

وفقًا لأحدث استطلاعات الرأي، يتصدر حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي السباق بحوالي 30% من التأييد، يليه حزب البديل من أجل ألمانيا الذي يحقق طفرة ملحوظة في الانتخابات ويُتوقع أن يحصل على نحو 20%.

أما الحزب الاشتراكي الديمقراطي وحزب الخضر، فيعانيان من تراجع حيث يُتوقع أن يحصل شولتس على نحو 16%، بينما هابيك على 13%.

في يوم الجمعة، عقد شولتس تجمعًا حاشدًا في مدينة دورتموند، بينما نظم ميرتس تجمعًا انتخابيًا في مدينة أوبرهاوزن. ناقش المرشحان مجموعة من القضايا الحاسمة وعبّرا عن آرائهما في محاولة لحشد التأييد وتعزيز مواقفهما.

أولاف شولتز (الحزب الاشتراكي الديمقراطي)، وروبرت هابيك (حزب الخضر)، وفريدريش ميرتس وأليس فايدل ، يشاركون في مناظرة تلفزيونية في برلين، ألمانيا، 16 فبراير 2025Kay Nietfeld/(c) dpa-PoolRelated المناخ لم يعد أولوية في انتخابات ألمانيا 2025 وقضايا الأمن والاقتصاد تطغى على المشهد أوروبا تخشى صفقة غير متوازنة في مفاوضات أوكرانيا.. هل يدفع ترامب القارة إلى حافة الهاوية؟تحقق: مزاعم مضللة تستهدف شولتس قبل الانتخابات.. لا حالة طوارئ في ألمانياحزب البديل من أجل ألمانيا مهدد بغرامات ضخمة بسبب تبرعات غير قانونية.. المتبرع ودوافعه في دائرة الشكماذا بشأن ترامب والسياسية الخارجية الأمريكية؟

تُعد السياسة الخارجية الأمريكية من القضايا التي أثارت جدلًا في ألمانيا بعد عودة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى البيت الأبيض. حيث أدى نهج ترامب إلى توتر العلاقات مع حلفاء الولايات المتحدة في أوروبا، وكان من أبرز القرارات المثيرة للجدل تهديده بفرض رسوم جمركية على أوروبا، وإعلانه عن اقتراحات مثيرة للجدل بشأن غزة، بما في ذلك تهجير السكان الفلسطينيين إلى دول أخرى.

كما كان لترامب العديد من المواقف المثيرة مثل رغبته في شراء غرينلاند، وسحب الولايات المتحدة من اتفاقية باريس ومنظمة الصحة العالمية، بل والتهديد بالانسحاب من حلف الناتو.

وفي سياق متصل، كشف استطلاع حديث أن 45% من الألمان يعتبرون أن السلام والأمن في أوروبا هما العاملين الرئيسيين في قرارهم الانتخابي.

وفي هذا السياق، أشار ميرتس إلى أن أوروبا بحاجة إلى أن تكون مستعدة لتأمين نفسها بشكل مستقل دون الاعتماد على الولايات المتحدة، معتبرًا أن التغيير في الإدارة الأمريكية قد يعيد تشكيل الخريطة السياسية العالمية.

الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يتحدث في جلسة عمل الحكام في قاعة الطعام الرسمية في البيت الأبيض في واشنطن، 21 فبراير/شباط 2025AP Photo

ويرى ميرتس أن إدارة ترامب أجبرت أوروبا على إعادة النظر في العديد من الأمور، وعلى رأسها أمنها واعتمادها على واشنطن. وقد صرح مرشح الاتحاد الديمقراطي المسيحي بأن على أوروبا أن تعدّ نفسها بشكل كامل وأن تكون مستعدة لتأمين نفسها بنفسها دون دعم الولايات المتحدة، مشككًا في موثوقية حلفاء أوروبا عبر المحيط الأطلسي.

وذكر ميرتس في تجمع حملته الانتخابية: "نحن نشهد تغييرًا في الحكومة في أمريكا ليس مجرد تغيير حكومة أخرى بل تغييرًا قد يعيد تشكيل خريطة العالم بالكامل".

مرشح حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي لمنصب المستشار فريدريش ميرتس يتحدث إلى مؤيديه في الفعالية الرئيسية للحملة الانتخابية في أوبرهاوزن بألمانيا، الجمعة 21 فبراير/شباط 2025Martin Meissner/AP

كما تحدث المستشار شولتس عن الولايات المتحدة في آخر تجمع انتخابي له. وانتقد مرشح الحزب الاشتراكي الديمقراطي نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس بعد خطابه المثير للجدل في مؤتمر ميونيخ للأمن الذي انتقد فيه أوروبا بسبب قوانينها "المقيدة" وأزمة الهجرة والأمان وقمع حرية التعبير.

وقال شولتس: "أقول صراحةً أنه في هذا البلد لا يمكنكم في هذا البلد أن تتجولوا وتطلقوا الشتائم، لا في هذه القاعة ولا في السوق ولا في أي متنزه ولا على وسائل التواصل الاجتماعي".

المستشار الألماني أولاف شولتز يتحدث على المنصة في ختام الحملة الانتخابية للحزب الاشتراكي الديمقراطي في ويستفالنهالن في دورتموند، ألمانيا، الجمعة 21 فبراير/شباط 2025Federico Gambarini/dpa هل تؤثر حرب أوكرانيا على نتائج الانتخابات الألمانية؟

من القضايا الحاسمة في الانتخابات الألمانية أيضًا هو استمرار الغزو الروسي لأوكرانيا. حيث تتباين مواقف السياسيين الألمان حول هذا الصراع. بينما تدعم بعض الأطراف، مثل ميرتس، استمرار المساعدات الألمانية لأوكرانيا، تطالب أخرى، مثل فايدل من حزب البديل من أجل ألمانيا، بوقف الدعم وتسليم الأسلحة لأوكرانيا.

وأشار ميرتس: "لقد كنا مخطئين للغاية بشأن ما حدث في أوكرانيا، ليس في عام 2022 عندما أصبح الأمر واضحًا، بل في عام 2014 عندما بدأ الأمر."

"لا يمكننا أن نخطئ مرة أخرى. إذا أخطأنا مرة أخرى، فإن الثمن لن يكون باهظًا جدًا بالنسبة للشعب في أوكرانيا فحسب، بل سيكون باهظًا جدًا بالنسبة لنا أيضًا".

اعلانالمرشح الأول لحزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي لمنصب المستشار فريدريش ميرتز وسط هتافات المؤيدين في أوبرهاوزن، ألمانيا، الجمعة 21 فبراير/شباط 2025Martin Meissner/AP

كما تعهد المستشار شولتس بمواصلة دعم أوكرانيا عسكريًا وماليًا. وقد ذكر شولتز بشكل روتيني أن حكومته ستواصل مساعدة أوكرانيا طالما استمرّت كييف في صد هجمات موسكو.

"لن نترك أوكرانيا وحدها، ولن نقرر فوق رؤوسهم. سوف نضمن أنها دولة تقرر بنفسها من يحكمها"، كما أوضح شولتز خلال تجمعه في دورتموند.

تُعد ألمانيا أكبر اقتصاد في الاتحاد الأوروبي وأحد أكبر موردي الأسلحة إلى أوكرانيا، ومن المتوقع أن تلعب الحكومة الألمانية المقبلة دورًا محوريًا في تحديد ملامح السياسة الأوروبية.

المستشار الاتحادي أولاف شولتز على خشبة المسرح في ختام الحملة الانتخابية للحزب الاشتراكي الديمقراطي في ويستفالنهالن في دورتموند، ألمانيا، الجمعة 21 فبراير/شباط 2025Federico Gambarini/ dpaالانتخابات في موعدها

من المقرر أن تفتح صناديق الاقتراع في الساعة 8 صباحًا وتغلق في الساعة 6 مساءً يوم الأحد. يمكن للألمان أيضًا التصويت عن طريق الاقتراع البريدي، ولكن يجب أن تصل بطاقات الاقتراع بحلول الموعد المحدد لإغلاق مراكز الاقتراع.

اعلان

يتوقع أن تصدر النتيجة الرسمية بسرعة بعد إغلاق مراكز الاقتراع يوم الأحد، مع بدء عملية فرز الأصوات على الفور.

المصادر الإضافية • أب

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شولتس ينتقد ماسك: حرية التعبير ليست مبررًا لدعم اليمين المتطرف بعد عرقلته لحزمة مساعدات بقيمة 3 مليارات يورو لأوكرانيا .. مكانة شولتس السياسية على المحك انطلاق الحملة الانتخابية في ألمانيا واليمين المتطرف يقدم مرشحة لخلافة المستشار أولاف شولتس فلاديمير بوتيندونالد ترامبألمانياروسياأولاف شولتسالحرب في أوكرانيا اعلاناخترنا لكيعرض الآنNextعاجل. ترقب لتسليم 6 رهائن إسرائيليين في غزة مقابل الإفراج عن 602 أسير فلسطيني في الدفعة السابعة من التبادل يعرض الآنNext ترامب: لن أفرض خطة غزة بالقوة ومشاركة زيلينسكي في المحادثات حول أوكرانيا لا تهمّ يعرض الآنNext "وحدة الظل".. ماذا نعرف عن القوة المسؤولة عن احتجاز الأسرى الإسرائيليين في غزة؟ يعرض الآنNext كيف تؤثر سياسات المجر على حرب أوكرانيا وعلاقة الاتحاد الأوروبي بالرئيس ترامب؟ يعرض الآنNext برلين: عملية طعن عند النصب التذكاري للهولوكست وإحباط هجوم ضد السفارة الإسرائيلية اعلانالاكثر قراءة نتنياهو يتوعد حماس بدفع الثمن والحركة تعلّق على الالتباس حول جثة شيري بيباس تفجير 3 حافلات بواسطة عبوات ناسفة قرب تل أبيب وإسرائيل تقول إن مصدر العبوات جاء من الضفة الغربية في تطور مفاجئ: إسرائيل تتحدث عن "جثة مجهولة" ضمن صفقة تبادل مع حماس! "يوروبول" يحذر: تصاعد المجتمعات الإلكترونية العنيفة التي تستهدف الأطفال اكتشاف مذهل: العثور على مقبرة الفرعون تحتمس الثاني بعد قرن من الغموض والبحث! اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومالانتخابات التشريعية الألمانية 2025روسيادونالد ترامبأوكرانياالاتحاد الأوروبيقطاع غزةإسرائيلفولوديمير زيلينسكيالصحةالصراع الإسرائيلي الفلسطيني محادثات - مفاوضاتحركة حماسالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025

مقالات مشابهة

  • الحمى القلاعية تتسبب بارتفاع أسعار الدجاج.. كم بلغ سعرها في الأنبار؟
  • انطلاق الانتخابات بألمانيا تحت ضغط أقصى اليمين و ترامب
  • في ألمانيا..اليمين المتطرف ودونالد ترامب يضغطان على شولتس في انتخابات حاسمة
  • غير تقليدي.. منيو كامل لأول أسبوع فطار في رمضان
  • ترامب: 70% من الأمريكيين يعتقدون أن ما نقوم به هو الصواب
  • الانتخابات الألمانية تقترب: معركة حاسمة بين شولتز وميرتس وهابيك في سباق المستشار
  • أشهر 7 حروب تجارية أميركية عبر التاريخ من الدجاج إلى الموز
  • هل يمكن أن يكون الصندل عملا فنيّا؟ بيركنستوك تقول نعم ولكن محكمة ألمانية ترى غير ذلك
  • ثلاثة أسابيع أمام الاتحاد الأوروبي للموافقة على شروط ترامب لاستسلام أوكرانيا
  • مقربون من ترامب ينصحون زيلينسكي بالفرار إلى فرنسا فوراً