شركة “هاباج لويد” الألمانية تواصل تجنبها طريق الشحن عبر قناة السويس
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
#سواليف
أعلن متحدث باسم شركة ” #هاباج_لويد” الألمانية للشحن أن الشركة ستواصل تجنب مرور سفنها عبر #قناة_السويس لأسباب أمنية.
وقال المتحدث باسم خامس أكبر شركة للشحن بالحاويات في العالم: “نراقب الوضع عن كثب يوما بعد يوم، لكننا سنواصل تغيير مسار سفننا حتى التاسع من يناير”.
وأضاف أن الشركة ستقرر في ذلك اليوم ما إذا كانت ستواصل تغيير مسار #السفن أم لا.
وفي وقت سابق، قالت آنا فولكوفا الخبيرة في مركز ياكوف آند بارتنرز التحليلي، إنه إذا توقف #الشحن عبر قناة السويس فإن #مصر قد تخسر خمسة مليارات دولار سنويا من عائدات مرور السفن.
وأضافت فولكوفا: “تعد قناة السويس أحد مصادر الدخل الرئيسية لمصر، حيث تجلب للخزانة أكثر من 5 مليارات دولار سنويا من خلال رسوم العبور”.
وأشارت إلى أن دولا أخرى في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وكذلك أوروبا وآسيا، قد تواجه تأخيرا في الإمدادات بسبب طول طرق النقل البديلة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف هاباج لويد قناة السويس السفن الشحن مصر قناة السویس
إقرأ أيضاً:
إنجاز بيئي وجمالي بكلية السياحة والفنادق بجامعة قناة السويس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور ناصر مندور، رئيس جامعة قناة السويس، أن الجامعة مستمرة في جهودها لتطوير منشآتها وتحسين بيئتها التعليمية، مشيدًا بالمبادرات التي تسهم في خدمة المجتمع وتنمية البيئة، وتعكس التزام الجامعة بتوفير بيئة تعليمية نموذجية للطلاب.
من جانبها، أعربت الدكتورة دينا أبو المعاطي، نائب رئيس الجامعة لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، عن تقديرها للجهود المبذولة في تجديد وتحسين المظهر العام لكلية السياحة والفنادق، مؤكدة أن هذه الأعمال تأتي ضمن استراتيجية الجامعة لتحقيق التنمية المستدامة وتعزيز جودة البيئة الجامعية، بما يعود بالنفع على الطلاب وأعضاء هيئة التدريس والعاملين.
وفي هذا السياق، شهدت كلية السياحة والفنادق أعمال تطوير وتجديد متكاملة تحت إشراف الدكتورة نيفين جلال، عميد الكلية.
وإشراف تنفيذي للدكتورة سمر محمد مصلح، وكيل الكلية لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والتي قامت بالتنسيق والتواصل مع الجهات المعنية لضمان تنفيذ المشروع بأعلى جودة.
وقد استغرقت مدة شهرين من التحضيرات والتواصل مع شركة الدهانات، التي قدمت المستلزمات والخبرات الفنية، مما أسهم بشكل جوهري في إنجاز المشروع.
فيما استغرقت عملية الطلاء وإعادة التأهيل الفعلي أعمال إعادة تأهيل جدران الكلية والمتأثرة بالعوامل المناخية وأعمال السباكة أسبوعًا كاملا من العمل المتواصل، حيث تم تجديد وطلاء الجدران الداخلية والخارجية، وإصلاح الشقوق، وتجميل السلالم وطلاء درابزينها، بالإضافة إلى تجديد التمثالين بمدخل الكلية، وإعادة طلاء البوابة الحديدية والمقاعد المخصصة لجلوس الطلاب.
وقد أكدت الدكتورة نيفين جلال أنه تم تنفيذ الأعمال وفق أعلى معايير الجودة مع متابعة مستمرة من الدكتورة سمر محمد مصلح ، مما يعكس نموذجًا ناجحًا للتعاون بين القطاع الأكاديمي والقطاع الخاص في دعم المشروعات التطويرية داخل الجامعة.
جدير بالذكر أن هذا الإنجاز يُعد خطوة مهمة في مسيرة الارتقاء بمرافق الجامعة، وتشجيع الكليات الأخرى على تبني حلول إبداعية لتحسين بيئتها، بما يواكب معايير الاستدامة والجمال داخل الحرم الجامعي.