شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن هل اقترب “انهيار الكيان الاسرائيل” على خلفية تصاعد الاحتجاجات ورفض جنود للخدمة العسكرية؟، وكالات الكيان الاسرائيل مهددة وهذه المرة من الإسرائيليين أنفسهم المعترضين على خطط للإصلاح القضائي تشمل تقليص صلاحيات .،بحسب ما نشر شمسان بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هل اقترب “انهيار الكيان الاسرائيل” على خلفية تصاعد الاحتجاجات ورفض جنود للخدمة العسكرية؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

هل اقترب “انهيار الكيان الاسرائيل” على خلفية تصاعد...

وكالات

الكيان الاسرائيل مهددة وهذه المرة من الإسرائيليين أنفسهم المعترضين على خطط للإصلاح القضائي تشمل تقليص صلاحيات المحكمة العليا وإعادة هيكلة الجهاز القضائي بدعم الأحزاب اليمينية المتطرفةوالتي تطمح لتحجيم المحكمة الدستورية التي تملك الكلمة الفصل في كل القوانين..الخطوة أثارت الغضبَ الذي وصل حتى للمؤسسة العسكرية التي علّق عدد من طياريها وضباط احتياطها مشاركتَهم في تدريبات عسكرية رفضا لخطط نتنياهو التي تمثل حسب الرأي الشائع تحديا أمام الحركات المدنية والأحزاب غير اليمينية متذرعة بالخوف على ديموقراطية الدولة والقلق من هيمنة الحركات الدينية على كل مناحي الحياة.

فما الذي يدفع نتنياهو والحكومة للمضي في إقرارها رغم العقبات الكثيرة؟وما تأثيرها على فلسطينيي الداخل؟وكيف سيؤثر الوضع الداخلي هذا على مستقبل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني والعلاقات مع واشنطن مع حديث عن أزمة تمر فيها؟

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

عشرات الآلاف يتظاهرون ضد الحكومة الصربية في بلغراد

مارس 15, 2025آخر تحديث: مارس 15, 2025

المستقلة/- شارك عشرات الآلاف من الأشخاص في مظاهرة كبيرة مناهضة للحكومة في العاصمة الصربية بلغراد.

أجج فوتشيك التوترات قبيل احتجاجات الأمس الحاشدة، مُلمحًا إلى وجود محاولة للإطاحة به بالقوة، واصفًا إياها بـ”ثورة مستوردة” بمشاركة وكالات استخبارات غربية، إلا أنه لم يُقدم أي دليل على هذه الادعاءات. وقد اتسمت المظاهرات ضد فساد الحكومة وعدم كفاءتها حتى الآن بسلمية مُطلقة.

تجمع مئات من مؤيدي الحكومة، معظمهم شبان يرتدون ملابس سوداء ويعتمرون قبعات بيسبول، ويحمل العديد منهم حقائب ظهر سوداء متطابقة، في حديقة بيونيرسكي في بلغراد، المُقابلة للبرلمان الصربي، إحدى النقاط المحورية للتظاهرة. أشارت تقارير محلية إلى وجود أعضاء من مجموعات مشجعي كرة القدم المنظمة بينهم، بالإضافة إلى قدامى محاربي وحدة القوات الخاصة “القبعات الحمراء” المتورطة في اغتيال رئيس الوزراء الصربي الليبرالي زوران جينديتش عام 2003.

أحاطت قوة أمنية كثيفة بمبنى البرلمان، وفصلت أنصار فوتشيك عن المتظاهرين الذين تجمعوا أيضًا أمام منصة نُصبت في ساحة سلافيا القريبة.

في منتصف النهار، طلبت الشرطة من المتظاهرين قرب مقر هيئة الإذاعة الحكومية في وسط بلغراد الابتعاد بسبب وجود تهديد بهجوم من حشد مؤيد للحكومة.

أُلغيت رحلات القطارات بين المدن لهذا اليوم، فيما وصفته شركة السكك الحديدية الحكومية بأنه إجراء أمني لسلامة الركاب، ولكن اعتُبر على نطاق واسع محاولة من فوتشيك للحد من حجم الاحتجاجات. كما عُلقت بعض خدمات النقل في العاصمة. لكن مواكب طويلة من السيارات تدفقت إلى بلغراد من جميع أنحاء البلاد، رافعةً الأعلام الوطنية واللافتات دعمًا لقضية الطلاب.

في الطرق المؤدية إلى المدينة، انضمت عشرات الجرارات إلى الموكب، معلنةً دعم المزارعين لحركة الاحتجاج، بالإضافة إلى مئات راكبي الدراجات النارية الذين دخلوا المدينة في حشدٍ حاشد.

وناشد كلٌّ من الاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة الحكومةَ قبل انطلاق المسيرة احترامَ الحق في التظاهر. وكانت الحكومات الغربية مترددة في تعاملها مع الاحتجاجات على مدار الأشهر الأربعة الماضية، ويعود ذلك جزئيًا إلى رغبتها في بناء علاقات جيدة مع فوتشيتش على أمل إبعاده عن فلك موسكو.

وسعى فوتشيتش إلى كسب تأييد دونالد ترامب، ووافق على بناء فندق يحمل اسمه في بلغراد، وأجرى مقابلةً يوم الخميس مع نجل الرئيس الأمريكي، دون جونيور، الذي ردد مزاعم الحكومة الصربية غير المثبتة بأن حركة الاحتجاج كانت مدعومة بتمويل أجنبي.

وألمح ترامب الابن إلى أن الاحتجاجات “استُخدمت كسلاح… للتحريض على ثورة محتملة”، مُطلقًا نظريات مؤامرة حول كيفية تنظيم الاحتجاجات وتمويلها.

اندلعت الاحتجاجات شبه اليومية إثر انهيار مظلة خرسانية فوق الساحة الأمامية لمحطة سكة حديد مُجدَّدة حديثًا في نوفي ساد، مما أسفر عن مقتل 15 شخصًا في الأول من نوفمبر/تشرين الثاني. وتأجج الغضب الشعبي بمحاولة واضحة من جانب مسؤولين حكوميين للتستر على أساليب بناء غير آمنة وفساد محتمل في عملية التجديد التي تقودها الصين.

قاد الطلاب المظاهرات، وركَّزوا على مطالبهم بتحسين الإدارة، وبأن تُقدِّم مؤسسات الدولة الخدمات المُفترض بها، دون الحاجة إلى رشاوى أو علاقات شخصية.

وقد نأى الطلاب، الذين يتخذون قرارات جماعية بدلًا من انتخاب قيادة، بأنفسهم عن أحزاب المعارضة، التي يُحمِّلونها مسؤولية تواطؤها في ضمور القطاع العام وتهكُّمه.

مقالات مشابهة

  • البديوي: دول مجلس التعاون تعمل على مكافحة الإسلاموفوبيا
  • البديوي: دول مجلس التعاون تخطو خطوات كبيرة وقيّمة لمكافحة الإسلاموفوبيا
  • وعيد وإدانة ورفض.. هكذا ردت إيران على "ضرب الحوثيين"
  • عشرات الآلاف يتظاهرون ضد الحكومة الصربية في بلغراد
  • جامعة أمريكية تطرد طلابا على خلفية رفضهم لحرب الإبادة الصهيونية في غزة
  • هل اقترب السلام بين إسرائيل ولبنان؟
  • مجدداً.. الكيان الإسرائيلي في مواجهة الحصار اليمني
  • وزير العدل يتفقد سير العمل بقاعات المحاكم في المجمع القضائي بتعز
  • مارت رمضان ديمير يتعاقد على عدد من الإعلانات.. ويستعد للخدمة العسكرية بعد انتهاء طائر الرفراف
  • تأجيل محاكمة القاصر ملاك على خلفية قضايا خالها جراندو إلى 10 أبريل