انفجارات في تل أبيب.. أول رد من المقاومة الفلسطينية عقب استهداف العاروري
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
أفادت فضائية "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل، بأن هناك سماع دوي انفجارات في تل أبيب، عقب تأكيد عملية اغتيال صالح العاروري نائب رئيس الحركة، بانفجار في الضاحية الجنوبية في بيروت.
عاجل- ننشر اللقطات الأولى لانفجار هز لبنان في الضاحية الجنوبية بيروت عاجل| طيران الاحتلال الإسرائيلي يحلق فوق بيروت انفجار في ضاحية بيروت الجنوبية.وأفادت فضائية إكسترا نيوز، مساء الثلاثاء، بوقوع انفجار في ضاحية بيروت الجنوبية.
وأعلنت مصادر أمنية لبنانية، وقوع انفجار في ضاحية بيروت الجنوبية، حيث تشير الأنباء عن سقوط ضحايا جراء هذا الانفجار.
وتوجهت فرق الدفاع المدني اللبنانية لموقع الانفجار، وقوات الأمن تغلق الطرق المحيطة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فلسطين الدفاع المدنى المقاومة عاجل قوات الأمن المقاومة الفلسطينية دوى انفجارات سماع دوي انفجارات فرق الدفاع المدني صالح العاروري ضاحية بيروت الجنوبية اغتيال صالح العاروري
إقرأ أيضاً:
الصحة الفلسطينية: استهداف الاحتلال لمستشفى المعمداني جريمة
قال الدكتور خليل الدقران، المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية، إن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب جريمة جديدة فجر اليوم، باستهداف مستشفى المعمداني في مدينة غزة، مما أدى إلى تدمير أقسام حيوية كـ العيادات الخارجية، المختبرات، قسم الاستقبال، والصيدلية، ما أخرج المستشفى عن الخدمة بشكل كامل.
وأكد، خلال مداخلة على قناة "إكسترا نيوز"، أن مستشفى المعمداني هو المستشفى الوحيد المتبقي في محافظة غزة، وكان يخدم ما يقرب من مليون مواطن، ويُعد من أقدم المؤسسات الصحية في القطاع، مضيفًا أن هذا الهجوم يندرج ضمن سلسلة ممنهجة من الجرائم التي تستهدف المنظومة الصحية الفلسطينية.
أوضح الدقران أن جميع مستشفيات محافظة غزة باتت خارج الخدمة، ما يضع المرضى والمصابين في مواجهة الموت المحتم، مضيفًا أن ما يحدث هو بمثابة "حكم بالإعدام الجماعي" لهؤلاء المرضى، في ظل عجز المؤسسات الصحية عن تقديم الرعاية اللازمة.
وأشار إلى أن جيش الاحتلال يواصل منذ بدء العدوان في 18 مارس، إغلاق المعابر ومنع دخول الأدوية والمستلزمات الطبية والوقود، ما يهدد بانهيار كامل للمنظومة الصحية خلال الأيام القليلة المقبلة.
إلى جانب استهداف المرافق الصحية، قال المتحدث باسم وزارة الصحة إن قوات الاحتلال قصفت خيام النازحين في "سوق شهداء الأقصى"، ما أدى إلى تدمير عدد كبير منها وتشريد العائلات، لتبقى دون مأوى في الشوارع، في ظروف معيشية كارثية.
حول الوضع الحالي داخل المستشفيات، كشف الدقران عن نقص حاد في الأدوية الأساسية، حيث بلغ العجز 37%، فيما وصلت نسبة نفاد المستهلكات الطبية إلى 90%، كما أشار إلى أن 57% من أدوية الأورام أصبحت غير متوفرة.