نتنياهو يتحدث عن حالته الصحية وتعيين رئيس حكومة بالوكالة
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن نتنياهو يتحدث عن حالته الصحية وتعيين رئيس حكومة بالوكالة، ظهر رئيس حكومة الاحتلال الاسرائيلية بنيامين نتنياهو لاول مرة منذ دخولة الى المشفى عصر امس السبت متحدثا عن حالته الصحية فيما رجحت تقارير اعلامية .،بحسب ما نشر البوابة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نتنياهو يتحدث عن حالته الصحية وتعيين رئيس حكومة بالوكالة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ظهر رئيس حكومة الاحتلال الاسرائيلية بنيامين نتنياهو لاول مرة منذ دخولة الى المشفى عصر امس السبت متحدثا عن حالته الصحية فيما رجحت تقارير اعلامية عبرية ان عن تعيين وزير العدل ياريف ليفين رئيسا للحكومة بالوكالة وقال نتياهو : "كنت أمس في طبريا مع زوجتي تحت الشمس الحارقة من دون شرب ماء، حاليا أشعر بحال أفضل" وقالت تقارير طبية انه اصيب بالجفاف وقال في كلمة مصورة "نحن نمر بموجة حارة في البلاد وأطلب منكم قضاء وقت أقل في الشمس وشرب المزيد من الماء"...
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
استقالات تهز حكومة نتنياهو: حزب بن غفير ينسحب بسبب اتفاق غزة
مجندة إسرائيلية مع نتنياهو (منصات تواصل)
في خطوة مفاجئة، أعلن حزب "عوتسماه يهوديت" (القوة اليهودية)، الذي يقوده وزير الأمن الوطني الإسرائيلي إيتمار بن غفير، انسحاب زعيمه ووزيرين آخرين من حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
وجاءت الاستقالات احتجاجًا على قرار الحكومة بالموافقة على اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
اقرأ أيضاً إدارة ترمب تدرس خطة جريئة: نقل سكان غزة إلى هذه الدولة 19 يناير، 2025 هدنة غزة: تفاصيل غير مسبوقة تكشف عن خارطة الطريق للمرحلة الأولى 19 يناير، 2025على الرغم من انسحاب الحزب من الائتلاف الحاكم، أكد "عوتسماه يهوديت" أنه لن يسعى لإسقاط حكومة نتنياهو في الوقت الحالي.
وكان بن غفير، المعروف بمواقفه المتشددة، قد هدد في وقت سابق بالخروج من الحكومة إذا تم التوصل إلى اتفاق ينهي القتال في غزة.
الاتفاق، الذي جاء بعد شهور من المفاوضات غير المباشرة، يهدف إلى إنهاء التصعيد في القطاع ويشمل خطوات متدرجة لإطلاق سراح الرهائن المحتجزين لدى حركة "حماس".
قرار الحزب يعكس حالة الانقسام داخل الحكومة الإسرائيلية بشأن التعامل مع الوضع في غزة، ويضع رئيس الوزراء نتنياهو أمام تحدٍ جديد في الحفاظ على استقرار ائتلافه.
الاتفاق، الذي يُنظر إليه كخطوة ضرورية لتهدئة الأوضاع الإنسانية والأمنية، قوبل بمعارضة قوية من أطراف داخلية ترى فيه تنازلاً غير مقبول.
تأتي هذه الاستقالات في وقت حساس، حيث تسعى إسرائيل لتنفيذ بنود الاتفاق وسط مراقبة دولية واسعة، بينما يظل مستقبل الائتلاف الحكومي تحت المجهر في ظل هذه التطورات المتسارعة.