كارثة صحية بسبب تناول الخبز بهذه الطريقة
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
يعد الخبز من الأطعمة الأساسية في أى بيت ويتم تناوله مع جميع الأكلات ويمنح الجسم بالفوائد والشعور بالشبع ومذاقه شهى ولكن هناك بعض الأخطاء التي تجعله ضار
ووفقا لما جاء في موقع فوربس نعرض لكم أهم أضرار تناول الخبز في الإفطار
مستويات السكر غير الطبيعية في الدم: تناول الخبز على معدة فارغة يمكن أن يؤدي إلى زيادة مستويات السكر في الدم، مما يعرضه لخطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني وذلك لأنه يُعتقد أن الخبز يحتوي على مؤشر نسبة السكر في الدم مرتفع (GI) مما يؤدي إلى ارتفاع مستويات السكر في الدم.
مستويات السكر غير الطبيعية في الدم: تناول الخبز على معدة فارغة يمكن أن يؤدي إلى زيادة مستويات السكر في الدم، مما يعرضه لخطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. وذلك لأنه يُعتقد أن الخبز يحتوي على مؤشر نسبة السكر في الدم مرتفع (GI) مما يؤدي إلى ارتفاع مستويات السكر في الدم.
قد يؤدي إلى الإمساك: قد يجعلك الخبز تشعر بالإمساك وقد تصبح حركات الأمعاء مؤلمة. لذا، تجنب تناوله في الصباح الباكر. أولاً، تناول شيئاً خفيفاً، ومن ثم يمكنك إضافة خبز القمح على الإفطار.
يمكن أن يجعلك تشعر بمزيد من الجوع: يحتوي الخبز الأبيض على مؤشر نسبة السكر في الدم مرتفع (GI)، مما قد يزيد من جوعك ويؤدي إلى الإفراط في تناول الطعام. كما أن نوع الخبز الذي تتناوله له أيضًا تأثير على كون الخبز الأبيض يحتوي على نسبة عالية من الكربوهيدرات مقارنة بالخبز البني.
ليس مغذيًا جدًا: على عكس المواد الغذائية الأخرى، يفتقر الخبز، وخاصة الخبز الأبيض، إلى العناصر الغذائية. لن تحصل على أي ألياف أو حتى فائدة الحبوب إذا تناولتها على معدة فارغة، وبالتالي فإنك لا تفقد أي شيء مهم، حتى لو لم تأكلها
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الخبز ارتفاع مستويات السكر الإصابة بمرض السكري زيادة مستويات السكر موقع الشعور بالشبع السكري من النوع الثاني
إقرأ أيضاً:
خبيرة تغذية: نقص البروتين يؤدي إلى تكرر نزلات البرد
#سواليف
أعلنت الدكتورة صوفيا كوفانوفا خبيرة التغذية أن #نقص_البروتين في #النظام_الغذائي هو السبب في تكرر الإصابة بنزلات البرد و #الأمراض_الموسمية الأخرى.
وتقول: “يعتقد الجميع أن تناول البروتين هو فقط من أجل نمو العضلات. ولكن في الواقع، الحديث يدور عن منظومة #المناعة وتطبيع كافة العمليات ووظائف جميع أجهزة #الجسم. لذلك، إذا كان النظام الغذائي للشخص يفتقر إلى البروتين، فسوف يعاني من مشكلات في منظومة المناعة وأمراض متكررة”.
وتشير موضحة، إلى أنه إذا أظهرت المؤشرات الطبية أن الشخص لا يمكنه تناول البروتينات الحيوانية لأسباب طبية، فعليه تعويضها بالبروتينات ذات الأصل النباتي. حيث يمكنه الحصول على الدهون من المكسرات والزيوت النباتية والفواكه، مثل الأفوكادو، مع مراعاة حاجة جسمه دون الحاجة للإفراط في تناول الطعام أو الجوع.
مقالات ذات صلةووفقا لها، تتضمن “الحمية الغذائية للمناعة” تغذية سليمة ومتوازنة، مشيرة إلى إمكانية إضافة العناصر المعدنية والفيتامينات للنظام الغذائي عن طريق تناول أطعمة غنية بها لدعم الجسم أثناء #نزلات_البرد.
وتقول: “مثلا، إذا تحدثنا عن فيتامين С الذي يساعد، ويعمل بشكل عام ليس فقط كداعم، ولكن أيضا كمضاد للأكسدة، فيجب إضافة الحمضيات إلى النظام الغذائي، خاصة في فصل الشتاء”.
زوجه تطالب بتطليقها للضرر.. جوزى متحرش