أشادت بها الأمم المتحدة.. مدير حياة كريمة: مبادرة رائدة وفريدة من نوعها
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
أكدت الدكتورة مروة فخري المدير التنفيذي لمؤسسة حياة كريمة، ان مصر ظهرت بثوب جديد لها وهو ثوب التنمية الحقيقي الذي يتم في كل نبوع وقري مصر، لافته الى ان حياة كريمة كانت حلم لمجموعة شباب، وكانت القيادة السياسية واعية وتفتح دائما آذانها لأحلام الشباب كما لديها رؤية لتمثيل الشباب في مصر، حتي تمتلك مصر لكوادر تستطيع أن تتحمل و تستكمل مسيرة التنمية.
وأضافت فخري خلال مداخلة هاتفية لبرنامج الحياة اليوم، المذاع على فضائية الحياة، تقديم الإعلامية لبني عسل ان القيادة السياسية اجتمعت على مائدة واحدة للبحث والتفكير في مخططات تنفيذ التنمية كما اهتمت الدولة بشكل كبير بفكر الشباب، ودائما يتم الإتفاق العمل على انجاز التنمية على حسب نسب الفقر في القري، وبدأت الرئاسة والحكومة بالفعل في التنمية.
وأشارت المدير التنفيذي لحياة كريمة إلى ان هناك مبادرة رئاسية اشادت بها الأمم المتحدة، فمصر وضعت القري والنبوع على خريطة التنمية وهذا لم يحدث في اي دولة في العالم، فمبادرة حياة كريمة هي مبادرة رائدة ومتفردة من نوعها ومصر تسحقها بجدارة لأن هناك مشورعات تم تنفيذها في القري وبناء البنية التحتية ، ومحطات مياة شرب وانارة طرق، ومحطات الكهرباء والمدارس وإنارة المدارس، وتم رفع كفاءه المدارس على أعلي مستوي، والمجمعات الحكومية الخدمية.
https://m.facebook.com/hayahalyoum/videos/5-
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حياة كريمة مصر مؤسسة حياة كريمة الأمم المتحدة متفردة مبادرة رائدة حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
برلماني: الدولة نفذت خطوات جبارة في طريقة التنمية و«حياة كريمة» مشروع القرن
قال النائب أحمد سمير زكريا، عضو لجنة الشئون المالية والاقتصادية والاستثمار بمجلس الشيوخ، إن الدولة المصرية قطعت خطوات جبارة نحو إنجاز العديد من المشروعات الضخمة، وعلى رأسها تطوير البنية التحتية، ما مهد الطريق لتنفيذ مشروعات كبيرة ضمن الجمهورية الجديدة بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، بالإضافة إلى المبادرة الرئاسية «حياة كريمة»، التي تعتبر «مشروع القرن الحقيقي»، حيث تم استحداث نظم وتدابير حماية اجتماعية ملائمة على الصعيد الوطني للجميع، وذلك وسط محيط إقليمي مضطرب وتحديات دولية معقدة.
المحيط المضطربوأضاف عضو لجنة الشئون المالية والاقتصادية والاستثمار بمجلس الشيوخ، في بيان له، إن صمود الدولة المصرية في هذا المحيط المضطرب وتجاوزها مجموعة من المشكلات والتحديات الصعبة، يؤكد على قدرات القيادة السياسية وحكمتها ورؤيتها الثاقبة نحو العبور بالوطن إلى بر الأمان. فرغم كل التوترات والتعقيدات العالمية، نجحت الدولة المصرية في تطوير بنية تحتية غير مسبوقة، أبرزها إنشاء شبكة ضخمة من الطرق الجديدة بلغت أكثر من 7 آلاف كيلومتر، ما ساهم في تسهيل حركة المواطنين بين المدن الجديدة، وعزز رغبة القطاع الخاص في الإقبال على الفرص الاستثمارية المطروحة بالشراكة مع الدولة.
وتابع: كما أسهم ذلك في توقيع مصر على أكبر صفقة استثمار أجنبي مباشر في تاريخها، وهي صفقة تطوير رأس الحكمة بالشراكة مع شركات إماراتية، وصولاً إلى إعلان مجموعة «مدن القابضة» الإماراتية عن اتفاقيات تعاون مع أول مجموعة من الشركاء والمستثمرين لتطوير مشروع رأس الحكمة في شمال غرب القاهرة على البحر المتوسط، مطلع الشهر الماضي، بحضور الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات، والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي.
تنمية المناطق المهمشةوأشار أيضًا إلى نجاح الحكومة خلال السنوات الأخيرة في تنمية المناطق المهمشة والقضاء على المناطق العشوائية، واستحداث مدن جديدة من الجيل الرابع لأول مرة في تاريخ مصر، معقبًا: «كنا فين وبقينا فين، ما حدث هو إنجاز بكل المقاييس».
وأشاد بالمشروع الوطني «حياة كريمة»، الذي حقق العديد من الإنجازات على أرض الواقع، وأسهم في تحسين حياة ملايين المواطنين داخل القرى الأكثر فقراً، ورفع مستوى معيشة الفرد المصري في مختلف الجوانب، مثل التعليم، الصحة، توصيل الكهرباء، توصيل شبكات المياه والصرف الصحي، التثقيف وإنشاء المكتبات، ودعم الأسر مادياً واجتماعياً.