دعما للقضية الفلسطينية..شرقاوي يطلق إسم غزة علي طفلته ويؤكد لتظل القضية في الذاكرة
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
شهدت قرية شبرا النخلة التابعة لمركز ومدينة بلبيس بمحافظة الشرقية قيام مواطن ابراهيم نبيل موسي بإطلاق إسم "غزة" علي طفلته دعمًا للقضية الفلسطينية،وخاصة مع ما تشهدة الدولة الفلسطينية من أحداث راهنه.
وأكد والد الطفلة "غزة" انه قرر اطلاق هذا الإسم علي مولودتة الجديدة دعما للقضية الفلسطينية وحتي يظل الإسم متداول وتظل القضية في ذاكرة الجميع مشيرا الي أن القضية الفلسطينية تهم جموع أبناء الشعب المصري.
فيما سادت حالة من الفرحة والفخر بين أبناء القرية؛ بسبب إطلاق الأب، هذا الاسم، على رضيعته معلنين دعمهم الكامل والتام للقيادة السياسية والقضية الفلسطينية داعين الله عز وجل ان يبارك في المولودة غزة وان يحرر ارض غزه وينصر أهلها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدولة الفلسطينية الشعب المصري الشرقية بمحافظة الشرقية امتحانات الفصل الدراسي الأول شبرا النخلة فلسطين
إقرأ أيضاً:
المؤتمر الوطني الفلسطيني يحذر من محاولات تصفية القضية الفلسطينية
حذر "المؤتمر الوطني الفلسطيني" اليوم الإثنين من أن النظام السياسي الفلسطيني برمته بات يواجه "مرحلة خطرة" من مراحل التقويض تحت غطاء "ترتيبات مؤقتة"، داعيا لتشكيل قيادة وطنية فلسطينية موحدة، وإعادة بناء منظمة التحرير الفلسطينية على أسس "ديمقراطية ووطنية جامعة".
وأكد المؤتمر -المنبثق عن منظمة التحرير- أن الدعوة لانعقاد المجلس المركزي "استجابة لضغوط خارجية"، في ظل العدوان المتواصل على غزة والضفة الغربية، هدفها الوحيد "محاولة فرض رئيس جديد على الشعب الفلسطيني من خلال استحداث موقع نائب للرئيس".
وحذر -في بيان له- من إجراء أي تغييرات وإضافات في عضوية المجلس المركزي دون مصادقة المجلس الوطني.
كما رفض انعقاد دورة المجلس المركزي "بإملاءات خارجية" بهدف "نزع الشرعية عن حق الشعب الفلسطيني في المقاومة، وفتح مرحلة لتطويع نظامه السياسي وقبول التعايش الدائم مع نظام الاستعمار الاستيطاني والفصل العنصري، تحت غطاء الاتفاق المرحلي والمؤقت".
كما دعا المؤتمر الشعب الفلسطيني والقوى الوطنية للتصدي لما أسماها "محاولات تصفية القضية الوطنية"، مشددا على ضرورة عقد المجلس الوطني الفلسطيني بشكل عاجل، "ليضطلع بدوره ويتحمل مسؤولياته في مواجهة التحديات الراهنة".
إعلانكما طالب بتشكيل "قيادة وطنية موحدة" تضم جميع المكونات السياسية الحقيقية والقوى الاجتماعية للشعب الفلسطيني.
وأكد على ضرورة الشروع الفوري في إعادة بناء منظمة التحرير الفلسطينية، بما في ذلك الإعداد لإجراء انتخابات ديمقراطية لأعضاء المجلس الوطني في الداخل والخارج.
وطالب بعقد اجتماع واسع في مدينة رام الله، بمشاركة الحركات الشعبية والشخصيات السياسية والنقابية وهيئات المجتمع المدني وممثلي الفصائل الوطنية، للتعبير عن رفض الإملاءات الخارجية وإحداث أي تغيير في بنية النظام السياسي الفلسطيني.