شروط وموعد التقدم لمسابقة 30 ألف معلم.. وبشرى لراسبي الدفعة الأولى (فيديو)
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
كشف رفعت فياض خبير التعليم، شروط ومستندات التقديم لمسابقة تعيين 30 ألف معلم في الدورة الجديدة والتي سيتم الإعلان عنها خلال الساعات القليلة القادمة.
"المعلمين" تعلن إجراء جديدا للناجحين في مسابقة الـ30 ألف معلم كولر معلم.. سيد عبد الحفيظ يفاجئ الجميع بتصريحات قوية بعد فوز الأهلي على الاتحاد تفاصيل مسابقة 30 ألف معلموقال في مداخلة هاتفية لبرنامج "صالة التحرير" مع الإعلامية عزة مصطفى، والمذاع عبر فضائية "صدى البلد"، إن رئيس الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة سيعلن خلال ساعات قليلة فتح باب التقدم للمرحلة الثانية لمسابقة تعيين 30 ألف معلم الجدد، والذين أعلن عنهم رئيس مجلس الوزراء منذ أيام.
وأوضح أنه في نفس الشهر سيتم فتح باب التقدم لاستكمال الاختبارات التي أجريت لغير الموفقين في الدفعة الأولى من مسابقة 30 ألف معلم، وعددهم ما يقرب من 11 ألف معلم.
وأضاف أن غير الموفقين في الدفعة الأولى من مسابقة 30 ألف معلم سيتم امتحانهم فيما رسبوا فيه فقط، ولن تتم إعادة الاختبارات بالكامل بالنسبة لهؤلاء، وسيتقدمون لاستكمال الاختبارات خلال الفترة المقبلة.
وأشار إلى أن شروط التقدم للدفعة الثانية من مسابقة 30 ألف معلم هي ذاتها شروط الدفعة الأولى، وسيتم اجتياز الاختبارات الأولى ثم الدخول في الاختبارات الرياضية والنفسية وغيرها من الاختبارات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: 30 ألف معلم مسابقة ال30 ألف معلم مجلس الوزراء الـ30 ألف معلم الجهاز المركزي رفعت فياض فضائية صدى البلد مسابقة 30 ألف معلم رئيس مجلس الوزراء صالة التحرير الإعلامية عزة مصطفى مسابقة 30 ألف معلم الدفعة الأولى
إقرأ أيضاً:
تفاصيل صرف الدفعة الجديدة من قرض صندوق النقد الدولي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور عبد المنعم السيد، مدير مركز القاهرة للدراسات الاقتصادية والاستراتيجية ، أن إدراج مصر على جدول أعمال صندوق النقد الدولي غدا الإثنين 10 مارس لصرف 1.2 مليار دولار هو جزء من الاتفاقية الموقعة بين الحكومة المصرية والصندوق للحصول على 8 مليارات دولار.
وأضاف مدير مركز القاهرة للدراسات الاقتصادية خلال برنامج "الصنايعية" المذاع على قناة الشمس التي يقدمه الاعلامي محمد ناقد ، أن مصر حصلت على دفعات سابقة، آخرها 1.3 مليار دولار في نوفمبر الماضي. وأضاف أن المراجعة القادمة ضرورية لضمان استمرار التمويل، حيث يراقب الصندوق الأداء الاقتصادي لمصر ومدى التزامها بتنفيذ الإصلاحات المطلوبة.
وأوضح أن وجود مصر على أجندة الصندوق بهذا الشكل يعكس تحسن العلاقات بين الطرفين بعد فترات من التأخير والجدل، مشيرًا إلى أن هذه الخطوة قد تكون مرتبطة أيضًا بالتطورات الجيوسياسية في المنطقة، خاصة فيما يتعلق بإعادة إعمار غزة والصراع القائم في الشرق الأوسط، إذ أن صندوق النقد، رغم طبيعته الاقتصادية، يعمل وفق أجندة سياسية واقتصادية معًا، وتتأثر قراراته بالمواقف الدولية للدول الكبرى، خاصة الولايات المتحدة.
وأشار الدكتور عبد المنعم السيد إلى أن المفاوضات مع صندوق النقد الدولي ليست مجرد اتفاقات مالية، بل تشمل التزامات بإصلاحات اقتصادية واسعة. ومن بين هذه الإصلاحات:تقليل العجز المالي وزيادة الإيرادات من خلال إصلاحات ضريبية وتوسيع قاعدة الدخل القومي وتحقيق الاستدامة المالية عبر تقليل الإنفاق الحكومي وزيادة الاستثمارات في القطاعات الإنتاجية وتحرير سعر الصرف والتحكم في معدلات التضخم من خلال سياسات نقدية أكثر انضباطًا وإعادة هيكلة القطاعات الاقتصادية، بما في ذلك التخلص التدريجي من الدعم الحكومي في بعض القطاعات، مع تعويض الفئات الأكثر تأثرًا ببرامج دعم مباشرة.
كما أوضح أن تنفيذ هذه الإصلاحات يعتبر عنصرًا أساسيًا في تقييم مصر من قبل المستثمرين الدوليين والمؤسسات المالية، مما يؤثر على مدى قدرتها على جذب الاستثمارات الخارجية.