نقل 5 جثامين بينهم طفل استشهدوا بقصف مستشفى الهلال بخان يونس
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
وأظهر الفيديو مشاهد محزنة لآباء الشهداء وهم يودعون أبناءهم، بينما حمل والد أحد الأطفال جثمان ابنه وهو يتساءل عن الذنب الذي ارتكبه حتى يقصف بالصواريخ.
2/1/2024مقاطع حول هذه القصة"منطقة منكوبة".. دمار هائل بمنطقتي التوام والـ17 شمال غرب غزةplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 40 seconds 03:40أصوات من غزة..مأساة طفلين قتل الاحتلال والديهما أمام أعينهماplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 00 seconds 03:00شاهد.. سرايا القدس تستهدف آلية عسكرية إسرائيلية شرقي غزةplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 57 seconds 00:57لم نتوقع العودة أحياء.. جنود إسرائيليون يحكون مجريات مواجهة مع المقاومةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 24 seconds 02:24الجزيرة ترصد مشاهد دمار المدينة القديمة بغزة بعد انسحاب الاحتلالplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 09 seconds 02:09مشاهد دمار واسع بأبراج الفيروز في غزة بعد انسحاب الاحتلالplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 24 seconds 02:24اشتباكات عنيفة بين مقاومين وقوات الاحتلال بمخيم جنينplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 57 seconds 00:57من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلاميةالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: الاحتلال الصهيوني خلّف دمارًا بغزة لم نشهده منذ الحرب العالمية الثانية
الثورة / نيويورك / وكالات
قال مقرر الأمم المتحدة المعني بالحق في السكن بالاكريشنان راجاجوبال، إن الكيان الصهيوني بارتكابه إبادة جماعية في غزة منذ السابع من أكتوبر 2023، خلف دماراً في القطاع لم نشهد مثله منذ الحرب العالمية الثانية.
وأضاف راجاجوبال في تصريح صحفي، إلى أن الدمار في قطاع غزة «غير مسبوق من حيث نطاقه ووحشيته وتأثيره الهائل على الفلسطينيين الذين يعيشون هناك».
ولفت إلى تدمير العدو الصهيوني أكثر من 80% من المنازل في غزة بالكامل، و»هو ما لا يشبه ما حدث عندما جرى تدمير مدينة دريسدن الألمانية».
وأوضح أن فلسطينيي غزة يواجهون تحديات ضخمة، مثل إنقاذ الأشياء الثمينة بين الأنقاض، وإزالة الحطام وإعادة بناء حياتهم.
وأكد أن «الأولوية في غزة الآن هي تقديم المساعدات الإنسانية حتى يتمكن الناس من العيش عند عودتهم»، وشدد على الحاجة الملحة للوصول إلى المأوى في غزة.
وذكر أنه عقب إقامة الفلسطينيين بغزة خيامهم ومنازلهم بفضل المساعدات، يجب وضع خطط إعادة الإعمار موضع التنفيذ.
وشدد على ضرورة إزالة الركام في غزة أولا، في ظل خطورة وجود ذخائر غير منفجرة.
وقال المقرر الأممي إن «ما حدث في غزة هو إبادة جماعية حقيقية لأنه يخلق ظروفا تجعل الحياة مستحيلة وتجعل غزة غير صالحة للسكن».
وأضاف: «إذا جعلت منطقة أو مكانا غير صالح للسكن للأشخاص الذين يعيشون فيه، فهذا في الواقع عمل من أعمال الإبادة الجماعية».
وشدد على أن وجود اتفاق لوقف إطلاق النار «لا يعني أن الإبادة الجماعية قد توقفت».
وأردف: «الإبادة الجماعية تستمر طالما أن غزة غير صالحة للعيش لشعبها، وطالما أن هناك ظروفا قد تؤدي إلى القضاء على الشعب الفلسطيني بالكامل أو جزء منه» .