أعلنت القوى الوطنية في الضفة الغربية؛ الإضراب والنفير العام، غدا، حدادا على صالح العاروري، وفقا لنبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».

.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: صالح العاروري فلسطين الضفة

إقرأ أيضاً:

خبير: الاحتلال يحاول نقل ما جرى في غزة إلى الضفة الغربية تدريجيا

قال العميد خالد حمادة، الخبير في الشؤون العسكرية والاستراتيجية، إن الاحتلال الإسرائيلي يحاول نقل ما جرى في قطاع غزة إلى الضفة الغربية تدريجيًا، موضحًا أن الاحتلال الإسرائيلي يستهدف المدن الفلسطينية، بما في ذلك طولكرم وجنين التي تعد من أكبر المدن، بالإضافة إلى استهداف مدينة رام الله.

وأضاف حمادة، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية القاهرة الإخبارية، أن الهدف الإسرائيلي هو تدمير الحالة المدنية الفلسطينية في الضفة الغربية، بمعنى تعطيل الحياة الاقتصادية، وتهجير أكبر عدد ممكن من السكان، وإحداث أكبر قدر من التدمير.

وأشار إلى أن الاحتلال يسعى من خلال هذه الإجراءات إلى ابتزاز المناخ العربي الذي تقوده المملكة العربية السعودية ومصر ودول الخليج العربي والأردن.

وتابع: المناخ العربي متمسك بحل الدولتين ويسعى للوقوف ضد أي محاولة لتهجير الفلسطينيين، سواء من غزة أو في حال تم تنفيذ ذلك لاحقًا في الضفة الغربية.

ولفت، إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يراهن على مطالب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتهجير الفلسطينيين، رغم الرفض العربي لهذا الموقف.

اقرأ أيضاًرسالة عائلات المحتجزين الإسرائيليين لـ ترامب

الصليب الأحمر يتسلم الأسير «كيث سيجال» صاحب الجنسيتين الأمريكية والإسرائيلية

حماس تسلم اثنين من الرهائن الإسرائيليين للصليب الأحمر في إطار صفقة تبادل الأسرى

مقالات مشابهة

  • أربع مركزيات نقابية تعقد ندوة صحفية مشتركة لشرح أسباب الإضراب العام
  • الاحتلال الإسرائيلي يُواصل عدوانه على قرى الضفة الغربية
  • خبير: الاحتلال يحاول نقل ما جرى في غزة إلى الضفة الغربية تدريجيا
  • نذر الانفجار الكبير فى الضفة الغربية
  • قوات الاحتلال تحرق منزلاً في الضفة الغربية
  • آمنة الضحاك: الحراك الزراعي يصبّ في صالح جهودنا الوطنية
  • الضفة الغربية والقدس تشهد 124 عملاً مقاوماً خلال الأسبوع الماضي
  • الأمم المتحدة: عيادات أونروا مفتوحة في الضفة الغربية المحتلة والقدس الشرقية
  • تصل إلى القدس.. الأمم المتحدة: عيادات أونروا مفتوحة في الضفة الغربية
  • «تقدم» تعلن رسمياً «فك الارتباط» بين رافضي ومؤيدي تشكيل الحكومة