الفن واهله محمد حماقي يشعل أجواء حفله ضمن فعاليات موسم الجميز
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
الفن واهله، محمد حماقي يشعل أجواء حفله ضمن فعاليات موسم الجميز،قام الفنان محمد حماقي أولى حفلات ضمن فعاليات موسم الجميزر 2023. وقام محمد .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر محمد حماقي يشعل أجواء حفله ضمن فعاليات موسم الجميز، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
قام الفنان محمد حماقي أولى حفلات ضمن فعاليات موسم الجميزر 2023.
وقام محمد حماقي بغناء أثناء الحفل بغناء باقة متنوعة من أغانيه والتي يتفاعل معها الجمهور ومنها: "أجمل يوم"، "أحلى حاجة فيكي"، "يزلزل"، "ما بلاش"، "ناويها"، "ليه بيلوموني"، "يا ستار"، ومن أغاني ألبومه الأخير "يا فاتني"، "لا ملامة"، "لو هتسيب"، "طالع موضة"، "عرض مستمر"، "ظلموني"، "مش قادر أنسى"، و"قالوا عنك"، وغيرها من الأغاني.
ويعد الموسم Gamer واحدًا من الفعاليات الترفيهية التي تُقام سنويًا في مدينة جدة بالمملكة العربية السعودية، حيث يتضمن حضور مجموعة من الفنانين وتنظيم أنشطة متنوعة.
بداية محمد حماقي الفنيةبدأ محمد حماقي مشواره الغنائي منذ التسعينات بتقديمه أغنية " الحلو يحب الحنية " والتي كانت ضمن ألبوم لقاء النجوم 3 الذى كان يضم عددا من النجوم منهم الكينج محمد منير والنجم حميد الشاعري والمطربة حنان، ثم صدرت له بعد ذلك عدة أغاني منفردة وعلى فترات متباعدة ليمر أكثر من 25 عامًا على أغنيته الأولى.
نشاط محمد حماقي الفنيويعيش الفنان محمد حماقي خلال هذه الفترة حالة من الانتعاش الفني، حيث إنه يواصل في الوقت الحالي تجهيز أغاني ألبومه الجديد المقرر طرحه قريبًا على منصات الموسيقي وموقع اليوتيوب بعد ألبومه الأخير "يا فاتني".
ويتعاون الفنان محمد حماقي في ألبومه الجديد مع عدد كبير من الشعراء والملحنين والموزعين الموسيقين ومن أبرزهم أيمن بهجت قمر والملحن تيام طارق ومهندس الصوت ماهر صلاح.
آخر أعمال الفنان محمد حماقيوكانت آخر أعمال الفنان محمد حماقي هي أغنية فضوله المكان، الذي طرحها منذ 3 أشهر عبر حسابه الرسمي بموقع الفيديوهات يوتيوب، وحققت الأغنية نجاح كبير، حيث تصدرت مواقع التواصل الاجتماعي، ووصلت عدد مشاهداتها إلى 4 مليون و800 آلاف عبر يوتيوب، وجاءت كلمات الأغنية كالآتي: الحلوين ليهم تركيبة، وأنا صادفت أشكال وألوان بس حبيبي له طله رهيبة، جنبه ماحدش فيكوا يبان فضوله المكان وسعوا لو نوره بان، وزعوا فل وياسمين بدعوا أعلمه إيه ده، أوعلى الجمال اسمه بسأل سؤال اوله، هل في احتمال توصوا للي إحنا فيه علولنا شوية المزيكا دقات قلبي بترقص ليه دة مسح الكل بأستيكا.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
في ذكرى رحيله.. محمود مرسي "عتريس" الذي خجل أمام الكاميرا وكتب نعيه بيده
تحلّ اليوم ذكرى وفاة أحد أعمدة التمثيل في تاريخ الفن المصري، الفنان القدير محمود مرسي، الذي لم يكن مجرد ممثل موهوب، بل مدرسة فنية متفردة جمعت بين الصمت البليغ والكلمة الموزونة والأداء النفسي العميق ورغم شهرته بأدوار القوة والبطش على الشاشة، كان في حياته الشخصية مختلفًا تمامًا، إنسانًا رقيقًا، خجولًا، يهاب الكاميرا أحيانًا، ويكتب وداعه الأخير بيديه وكأنه يعرف متى سيرحل.
النشأة والبدايات في عروس البحر
وُلد محمود مرسي في مدينة الإسكندرية يوم 7 يونيو عام 1923، وتلقى تعليمه بكلية الآداب، قسم الفلسفة بجامعة الإسكندرية، حيث تشكّل وعيه الثقافي والفكري. لم يكن الطريق إلى التمثيل مباشرًا، فقد سافر إلى فرنسا ثم إلى بريطانيا، ليتخصص في الإخراج السينمائي، وهناك التحق بمعهد السينما في باريس، ثم عمل في هيئة الإذاعة البريطانية BBC، وهو ما صقل شخصيته الفنية وأكسبه ثقافة واسعة وتجربة مهنية متميزة.
التحول نحو التمثيل وملامح فنية مختلفة
رغم بداياته كمخرج وإذاعي، كانت موهبته التمثيلية تأبى أن تظل في الظل، عاد إلى مصر ليبدأ مسيرته التمثيلية، فكانت انطلاقته الكبرى مع أفلام الخمسينيات والستينيات، لكنه لم يكن كغيره من النجوم؛ فقد اختار دائمًا الأدوار التي تتطلب قدرًا من العمق والتحليل النفسي. جسّد في كل ظهور شخصية مختلفة، وترك بصمة لا تُنسى.
أدوار لا تُمحى من ذاكرة الفن
لا يمكن الحديث عن محمود مرسي دون التوقف عند شخصيته الشهيرة "عتريس" في فيلم شيء من الخوف، التي صارت رمزًا للطغيان والديكتاتورية في السينما المصرية.
ومن أدواره المميزة أيضًا: فتحي عبد الهادي في ليل وقضبان، بدران في أمير الدهاء، ومرسي في زوجتي والكلب، إلى جانب أدواره في الدراما التليفزيونية، أبرزها شخصية "أبو العلا البشري" التي أحبها الجمهور وتفاعل معها، بالإضافة إلى مشاركته في مسلسلات مثل العائلة والمحروسة 85.
كواليس خفية من حياة نجم كبير
بعيدًا عن وهج الأضواء، كان محمود مرسي شخصًا شديد التحفظ والخجل. كشفت الفنانة إلهام شاهين في أحد لقاءاتها أن الفنان الكبير كان يخجل من أداء المشاهد الرومانسية أثناء البروفات، حتى إن وجهه كان يحمر من الحرج، على الرغم من احترافيته أمام الكاميرا.
كما أنه كان من القلائل الذين كتبوا نعيهم بأيديهم، وهو ما يدل على رؤيته الفلسفية للحياة والموت، ونظرته العميقة لزمن الفن.
تزوج محمود مرسي من الفنانة سميحة أيوب، في واحدة من أشهر الزيجات الفنية الهادئة والمستقرة في الوسط، وأنجب منها ابنهما الوحيد علاء، الذي اختار لنفسه طريقًا بعيدًا عن الفن، ليعمل كمعالج نفسي.
الرحيل في هدوء كما عاش
في 24 أبريل عام 2004، توقف قلب الفنان الكبير أثناء تصويره لأحد مشاهده في مسلسل وهج الصيف، عن عمر ناهز الثمانين عامًا، رحل محمود مرسي بهدوء، لكنه ترك خلفه ضجيجًا فنيًا لا يخبو، وأعمالًا لا تزال تُعرض وتُناقش وتُلهم أجيالًا جديدة من الفنانين والمشاهدين.