أكدت حركة «حماس»، ارتقاء اثنين من قادة كتائب «القسام» في انفجار بيروت، منذ قليل، بجانب نائب رئيس الحركة صالح العاروري، وفق ما نقلت قناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل.

وكانت وكالة الأنباء اللبنانية، قالت إن مسيرة إسرائيلية معادية استهدفت مكتبا لحماس في المشرفية جنوبي بيروت، وسقوط عدد من الجرحى و4 شهداء.

ولم تعلن الحركة أسماء القائدين اللذين استشهدا منذ قليل.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: بيروت لبنان حركة حماس صالح العاروري

إقرأ أيضاً:

تعليق من البرلمان على مقترح نقل مقرات حركة حماس من قطر إلى العراق- عاجل

بغداد اليوم - بغداد

كشفت لجنة الامن والدفاع البرلمانية، اليوم الاربعاء (26 حزيران 2024)، حقيقة وجود توجه لفتح مقرات رسمية لحركة حماس داخل الأراضي العراقية.

وقال عضو اللجنة علي البنداوي، لـ"بغداد اليوم"، انه "لا نعتقد ان هناك أي توجه لدى الحكومة العراقية بفتح أي مقرات لحركة حماس داخل الأراضي العراقية"، مشيرا الى ان "الحكومة لم تبلغ او تستشير مجلس النواب العراقي بهذا الامر".

وبين البنداوي ان "العراق دائما ما يلتزم بالقوانين الدولية والضوابط الدولية، وسياسة العراق الجديدة ان لا يكون منطلق للاعتداء على أي من الدول"، مستدركا بالقول "لهذا من غير الممكن ان يتم فتح مقرات لحركة حماس داخل الأراضي العراقية".

وأضاف ان "فتح مقرات علنية ورسمية لحركة حماس في العراق، سوف يدخل البلاد في مشاكل وصراعات"، مؤكدا ان "العراق غير مؤهل امنيا وسياسيا لفتح أي مقرات لحماس، كما لا نعتقد ان هناك أي نية لفتح هكذا مقرات".

ويخطط قادة حماس لمغادرة قطر إلى العراق، مع تصاعد ضغوط الدوحة والولايات المتحدة على الحركة لإبداء مرونة أكبر في المحادثات من أجل وقف إطلاق النار في غزة، وفق ما أوردت صحيفة "ذا ناشيونال"، الإماراتية.

وبحسب مصادر تحدثت للصحيفة، الثلاثاء (25 حزيران 2024)، فقد وافقت الحكومة العراقية الشهر الماضي على استضافة قادة حركة حماس على أراضيها، بعدما خطط قادة الحركة لمغادرة قطر، على أن تتولى إيران مسؤولية حماية مكاتب ومنسوبي الحركة في بغداد.

وكشفت تلك المصادر أن "فرقا أمنية ولوجستية تابعة لحماس توجهت إلى بغداد للإشراف على الاستعدادات لهذه الخطوة".

وذكرت الصحيفة أن الخطوة تمت مناقشتها الشهر الماضي من قبل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية، وممثلين عن الحكومتين العراقية والإيرانية.

وأشارت إلى أن نائبا عراقيا بارزا، أكدا هذه المحادثات، وقال إن "الخطوة المحتملة تمت مناقشتها بشكل منفصل الشهر الماضي، في محادثة هاتفية بين هنية ورئيس الوزراء العراقي، محمد شياع السوداني".

وأضاف النائب العراقي "لا يوجد إجماع بين الجماعات السياسية العراقية بخصوص انتقال حماس إلى بغداد، إذ يخشى البعض، خاصة الأكراد وبعض السنة، من أن يؤدي ذلك إلى تعميق الخلافات مع الولايات المتحدة". 

وتابع قائلا "لكن على الرغم من عدم وجود توافق في الآراء، فإن قرار الحكومة العراقية باستضافة حماس لن يتم التراجع عنه".

ولفت النائب العراقي والزعيم السياسي إلى أن "بغداد ترحب بفكرة أن يكون لحماس حضور رفيع المستوى في العراق"، وأشارا إلى أن "قادة الحركة لم يحددوا موعدا لهذه الخطوة، مع أن حركة حماس افتتحت هذا الشهر مكتبا سياسيا برئاسة محمد الحافي في بغداد".

ووفق الصحيفة، فإن "هناك خططا للحركة لفتح مكتب إعلامي في بغداد خلال الأسابيع المقبلة".

مقالات مشابهة

  • قائد الثورة يعزي رئيس حركة حماس اسماعيل هنية
  • "حفر نفق وتجهيز ألغام وتفجيرها".. حماس تبث لقطات من استهدافها لـ "ميركافا" إسرائيلية
  • تعليق من البرلمان على مقترح نقل مقرات حركة حماس من قطر إلى العراق
  • تعليق من البرلمان على مقترح نقل مقرات حركة حماس من قطر إلى العراق- عاجل
  • ما إمكانية شن القسام هجوما كبيرا على محوري نتساريم وفيلادلفيا؟
  • مسؤول عراقي ينفي طلب حركة حماس نقل قيادتها إلى بغداد
  • بغداد: «حماس» لم تطلب رسمياً نقل قيادتها إلى العراق
  • ذا ناشيونال: حماس ستغادر قطر.. إلى العراق
  • أول تعليق لإسماعيل هنية بعد استشهاد 10 من عائلته بينهم شقيقته
  • حماس تنتصر- فأين تكمن قوتها؟