تفاصيل جديدة في مسابقة تعيين 30 ألف معلم مساعد.. التقديم خلال ساعات
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
كشف الكاتب الصحفي، رفعت فياض، المتخصص في الشأن التعليمي، تفاصيل مسابقة وظائف 30 ألف معلم مساعد للعام الثالث، لافتا إلى أنه سيتم فتح باب التقدم للمسابقة الثانية لـ 30 ألف معلم التي أعلن عنهم رئيس الوزراء خلال الساعات المقبلة.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى، عبر برنامج صالة التحرير المذاع على قناة صدى البلد، أن المسابقة يتبعها في نفس الشهر فتح باب التقدم لاستكمال الاختبارات التي أجريت للجزء الأول من الدفعة ولم يوفقوا، وعددهم 14 ألفا وسيتم اختبارهم فيما رسبوا فيه.
وأوضح فياض، أن ذلك يأتي ضمن تنفيذ خطة التعاقد مع 150 ألف مدرس خلال 5 سنوات، مشيرا إلى أن الهدف من المسابقات سد عجز المعلمين في المدارس الحكومية.
وتابع أنه سيتم البدء في التجهيز لإجراءات مسابقة شغل 11 ألف وظيفة معلم مساعد فصل بوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني للعام الثالث، لافتا إلى أنه لابد الاهتمام بالدورات التدريبية للمعلمين لمواكبة التطور الكبير الذي يشهده هذا التخصص.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: 30 ألف معلم الإعلامية عزة مصطفى الكاتب الصحفي رفعت فياض بوزارة التربية والتعليم تفاصيل جديد تعيين 30 ألف معلم
إقرأ أيضاً:
شهادة طبيب.. تفاصيل جديدة في قضية وفاة مارادونا
#سواليف
أدلى #طبيب الثلاثاء بشهادته في محاكمة سبعة من العاملين في المجال الطبي متهمين بالإهمال في $وفاة نجم كرة القدم الأرجنتيني دييغو #مارادونا.
وقال الطبيب إنه كان يجب أن ينقل مارادونا إلى مركز إعادة تأهيل بدلا من إعادته إلى منزله بعد الجراحة التي خضع لها في عام 2020.
وتوفي مارادونا، الذي قاد الأرجنتين للفوز بكأس العالم عام 1986، في 25 نوفمبر 2020 أثناء تلقيه الرعاية الصحية المنزلية في ضواحي بوينس آيرس، وكان يبلغ من العمر 60 عاما.
مقالات ذات صلة فيفا يحرم 4 أندية اردنية على 7 قضايا 2025/04/09وقال الطبيب ماريو أليخاندرو شيتر، الذي عالج مارادونا لمدة عقدين، للمحكمة: “كان يجب أن ينقل إلى مركز إعادة تأهيل… إلى مكان أكثر حماية له”.
وأضاف شيتر: “بمعرفتي بالمريض، لم أكن لأوصي بالعلاج المنزلي، لم يكن من السهل التعامل معه، وأنا أقول ذلك استنادا إلى خبرتي المباشرة في علاجه خلال أسوأ لحظات حياته”، في إشارة إلى علاجه من إدمان المخدرات.
ووفقا للادعاء، فإن المتهمين السبعة في القضية، وهم جراح أعصاب وطبيب نفسي وأخصائي نفسي وعدد من الأطباء والممرضين، فشلوا في تقديم الرعاية المناسبة، وهو ما قد يكون أدى إلى وفاة مارادونا.
وأوضح شيتر أنه كان يعمل مستشارا طبيا ولم تكن لديه سلطة اتخاذ القرار.
وأفاد بعض الشهود خلال المحاكمة بأن المنزل الذي نقل إليه مارادونا كان غير مجهز بالمعدات الطبية اللازمة.
وقال شيتر، الذي كان أيضا حاضرا عند تشريح جثة مارادونا، إن “جميع الأدلة تشير إلى وجود تقصير في توفير الرعاية الممكن تعديلها، وهو ما أدى إلى فشل قلبي”.
وفي الشهر الماضي، وتحديدا في 11 مارس، انطلقت جلسات محاكمة المتهمين من الفريق الطبي في قضية وفاة مارادونا في بوينس آيرس.
ومن المتوقع أن تستمر المحاكمة حتى يوليو، وأن تستمع المحكمة إلى 100 شاهد في القضية.