ويجز يدخل في مشاهدة كلامية مع أحد متابعيه.. إليكم ما حصل
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
متابعة بتجــرد: انفعل مغني الراب ويجز على متابع انتقده عبر موقع التدوينات القصيرة “X”، وحدثت بينهما مشادة كلامية، بسبب نوعية الأغاني التي يقدّمها ويجز.
وقال المتابع في أحد تعليقاته على منشورات ويجز في “X”: “متاخدش في نفسك مقلب ياض، أقسم بالله ما اعرف ليك غير الريمكس اللي مع شيرين، والأغنية اللي كنت بتسوق فيها توكتوك”… ليردّ عليه ويجز قائلاً: “ده إنسان بيقيّم الناس باللي بيشتغلوه… يعني ده يحترمني لو عملت أغنية مع عمرو دياب، مش عشان أنا إنسان أخلاقي كويسة أو بحترم غيري إلخ… المهم يعني اللي معاه الريمكس بتاعي مع شيرين يبعته خلّونا نشوف ذوقه في المزيكا زي أسلوبه ولا أحسن شوية”.
وكان ويجز قد نال إشادات كبيرة بعد ظهوره في أكثر من برنامج تلفزيوني وهو يدافع عن القضية الفلسطينية ويهاجم غطرسة قوات الاحتلال الإسرائيلي، كما شارك في أكثر من تظاهرة في دول أوربية وفي أميركا تندّد بالاحتلال وتدعو لتحرير فلسطين.
يُذكر أن آخر أغاني ويجز، أغنية “الدنيا إيه” التي طرحها خلال الشهور الماضية وحققت نجاحاً كبيراً على مواقع التواصل الاجتماعي.
main 2024-01-02 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
باحثون صينيون يزرعون كبد خنزير للمرة الأولى في جسم إنسان
تمكّن باحثون صينيون من زرع كبد خنزير للمرة الأولى في جسم إنسان، على ما أعلنوا الأربعاء.
ويأتي هذا الإنجاز بعدما نُفذت في السنوات الأخيرة عمليات تجريبية أخرى زُرعت فيها أعضاء حيوانات لبشر.
إلا أن الإنجاز، الذي أورد هؤلاء الباحثون من جامعة في شيآن تفاصيله في مجلة "نيتشر"، هو في الوقت الراهن مجرد تجربة ليس له أهمية طبية فورية، نظرا إلى أن المتلقي كان في حالة موت دماغي.
أما مصدر الكبد فعبارة عن خنزير صغير عُدّل وراثيا لزيادة فرص نجاح عملية الزرع التي تم تنفيذها في العاشر من مارس 2024.
وبقي الكبد المزروع يعمل لمدة 10 أيام، ثم أنهى الباحثون التجربة بناء على طلب العائلة.
زراعة مساعدة
لم تكن عملية زراعة كبد الخنزير عادية، إذ احتفظ المريض بكبده الأصلي، وهذا ما يسمى بزراعة "مساعدة".
وتهدف هذه الزراعة إلى توفير عضو انتقالي قبل العثور على كبد سليم من متبرع بشري.
وقال لين وانغ، الذي شارك في إعداد الدراسة خلال مؤتمر صحفي، إن الكبد المزروع "عمل بشكل جيد جدا" و"أفرز العصارة الصفراوية والألبومين من دون أي مشكلات"، وفقا لما ذكرته فرانس برس.
ورأى خبراء لم يشاركوا في هذه التجربة أنها تُعدّ تقدما مهما، لكنهم نبهوا إلى ضرورة عدم اعتبارها دليلا على أن كبد الخنزير يمكنه أن يحل فعليا محل عضو بشري.
وقال المتخصص في زراعة الأعضاء في جامعة أكسفورد البروفسور بيتر فريند لوكالة فرانس برس إن هذه النتائج "قيّمة ومهمة"، لكنّه شدّد على أن زرع كبد خنزير "لا يمكن أن يكون بديلا من زرع كبد من متبرع بشري، على الأقل ليس في الأمد القريب".
تجارب سابقة
وأظهرت تجارب عدة أجريت في السنوات الأخيرة في الولايات المتحدة إمكان زرع كلى أو قلوب خنازير لبشر.
ومع أن معظم المرضى الذين أجريت لهم عمليات مماثلة لم يبقوا طويلا على قيد الحياة، إلا أن واحدا منهم زُرعت له كلية خنزير في نوفمبر 2024، لا يزال على قيد الحياة.
لكنّ مشكلة الكبد تنطوي على تعقيد أكبر لأن وظائفه أكثر بكثير من وظائف القلب، على سبيل المثال.