لعبة رعب جديدة بطلها "ميكي ماوس الشرير"
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
طرحت لعبة رعب جديدة من بطولة ميكي ماوس، الذي تحول في اللعبة إلى شرير بعد أقل من 24 ساعة، من دخول شخصية ديزني الكرتونية الشهيرة إلى الملك العام.
وتعرض ميكي ماوس الأصلي لمصير ويني ذا بوه، حيث حولت تميمة ديزني إلى آلة صيد شريرة. وأصدرت Nightmare Forge Games مقطعاً دعائياً للعبة Infestation 88، وهي لعبة للبقاء على قيد الحياة بمطاردة اللاعبين بنسخة مبكرة من ميكي ماوس التي ظهرت في الفيلم القصير Steamboat Willie.وفي المقطع الترويجي، يظهر ميكي ماوس الدموي الضخم، بعيداً عن أيامه مع ديزني، وهو يهاجم المبيدين أثناء محاولتهم درء تفشي القوارض. ولم يعلن تاريخ إصدار لعبة الفيديو.
Steamboat Willie هو فيلم قصير من 1928 يعرض إصدارات مبكرة غير ناطقة من ميكي وميني، وكان أول فيلم لميكي وميني ويُنظر إليه على نطاق واسع على أنه اللحظة التي غيرت مصير ديزني.
وأصبحت النسخة الأولى من ميكي ماوس ملكية عامة يوم الإثنين، بعد 100 عام من ملكيتها لديزني.
ولا تزال الإصدارات الأحدث من ميكي ماوس محمية بحقوق الطبع والنشر لشركة ديزني، حسب ذا صن البريطانية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: حصاد 2023 التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة ميكي ماوس میکی ماوس من میکی
إقرأ أيضاً:
لغة ترامب التي يجيدها!
من الواضح أن الجبهة الداخلية في أوكرانيا تعاني، سواء من الخسائر، أو من مخاوف توقف الدعم الأمريكي السياسي والمالي والتسليحي.
من منظور الرئيس دونالد ترامب فإن الحرب الأوكرانية – الروسية هي حرب فاشلة مكلفة من تصميم وهندسة وتمويل إدارة جو بايدن، بهدف استنزاف نظام الرئيس بوتين.حسب رؤية ترامب القائمة على كشف حساب الأرباح والخسائر، فإن مشروع حرب أوكرانيا هو مشروع فاشل ومكلف أمريكياً.
لم ينتصر الجيش الأوكراني، بل خسر رجالاً وأراضي وعتاداً رغم تكاليف الحرب الباهظة للغاية.
قال ترامب إن فاتورة الحرب الأوكرانية لم تكن عادلة على اعتبار أن الولايات المتحدة دفعت 350 مليار دولار، بينما دول أوروبا مجتمعة دفعت 100 مليار، وذلك - من منظور ترامب - غير عادل وظالم للخزانة الأمريكية.
يصل الرئيس الأوكراني إلى واشنطن كي يوقع اتفاقاً بما قيمته 500 مليار دولار لبيع معادن ومواد طبيعية أوكرانية، أهمها مادة الليثيوم إلى الولايات المتحدة لتعويض فاتورة التكاليف التي تحملتها واشنطن.
مبدأ ترامب واضح وصريح للغاية «ما يكلف خزانة واشنطن مرفوض وما يؤدي إلى تمويل الخزانة محبوب ومقبول».
لغة ترامب الأولى ليست الإنجليزية ولكن لغة المصالح!