4 قتلى على الأقل واستشهاد قيادي بحركة حماس جراء انفجار الضاحية الجنوبية في بيروت
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
نقلت وكالة «رويترز» للأنباء عن مصدرين أمنيين، اليوم الثلاثاء، استشهاد القيادي في حركة حماس صالح العاروري.
وأعلنت وكالة الأنباء اللبنانية، أن هناك طائرة مسيرة تابعة للاحتلال الإسرائيلي استهدفت مكتب «حماس» في المشرفية جنوبي لبنان وسقوط عدد من الجرحى، مؤكدة وجود 4 قتلى على الأقل جراء انفجار بالضاحية اللبنانية.
يذكر أن، قناة «القاهرة الإخبارية» نشرت في خبر عاجل، منذ قليل، سماع دوي انفجار كبير بالضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت، وتضارب في الأنباء حول أسبابه.
وقالت القناة، إن فرق الدفاع المدني تتوجه الآن إلى موقع الانفجار في بيروت وقوات الأمن تغلق الطرق المحيطة، لافتة إلى أن هناك مخاوفا من أن يكون الانفجار ناجما عن عمل عدائي، لا سيما وأن طائرات استطلاع إسرائيلية كانت تحوم مؤخرا في أجواء العاصمة بيروت.
اقرأ أيضاًلبنان.. سماع دوي انفجار كبير جنوب بيروت
القصة الكاملة لبتر ساق الممثل فادي إبراهيم دنجوان الشاشة اللبنانية
حزب الله يعلن استشهاد 4 من عناصره في جنوب لبنان
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: العاصمة اللبنانية انفجار انفجار الضاحية الجنوبية انفجار بيروت انفجار في بيروت انفجار في لبنان انفجار لبنان بيروت لبنان
إقرأ أيضاً:
طلقات تحذيرية من كوريا الجنوبية عند الحدود مع جارتها الشمالية
أعلن جيش كوريا الجنوبية، اليوم الثلاثاء، أنه أطلق طلقات تحذيرية بعدما انتهك جنود من كوريا الشمالية خط ترسيم الحدود العسكرية قبل عودتهم.
وذكرت هيئة الأركان المشتركة في رسالة نصية أرسلتها لصحفيين: "أصدر جيشنا تحذيرات وأطلق طلقات تحذيرية بعد أن عبر نحو 10 جنود من كوريا الشمالية خط ترسيم الحدود العسكرية في الجانب الشرقي من المنطقة منزوعة السلاح، في حوالي الساعة الخامسة مساء بالتوقيت المحلي".
وتابعت: "جيشنا يراقب عن كثب نشاط جيش كوريا الشمالية، ويتخذ التدابير اللازمة وفقا للإجراءات العملياتية".
وقال جيش كوريا الجنوبية أمس الاثنين إن نحو 1500 كوري شمالي كانوا يعملون في منشآت الأسلاك الشائكة والأعمال الأرضية في المنطقة منزوعة السلاح، بينما كانت كوريا الشمالية تجري تدريبات عسكرية.
ولا تزال الكوريتان في حالة حرب من الناحية النظرية بعد أن انتهت الحرب، التي اندلعت بينهما بين عامي 1950 و1953، بهدنة وليس معاهدة سلام.
وقبل أيام، أجرى الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، اختبارا لبندقية قنص حديثة، خلال تفقده تدريبات عسكرية للقوات الخاصة، بحسب ما أوردته وسائل إعلام رسمية.
ولفتت وكالة الأنباء المركزية الكورية، إلى أن كيم تفقد قوات خاصة، وقال إنّ "تدريبها عزز القدرة الحربية الفعلية لضمان النصر".
والقوات من بين آلاف الجنود الذين تقول وكالة الاستخبارات الكورية الجنوبية إن "بيونغ يانغ نشرتهم في روسيا لدعم حرب موسكو ضد أوكرانيا".
وخلال تفقده وحدة عمليات خاصة قال كيم إن "القدرة الحربية الفعلية لضمان النصر في ساحة الحرب تُعزَز من خلال التدريب المكثف"، وفقا لوكالة الأنباء المركزية الكورية.
وأضاف أن تدريبهم "أكثر تعبير عن الوطنية والولاء للبلاد وضوحا"، بحسب الوكالة.
وأظهرت صور نشرتها وسائل إعلام رسمية كيم وهو ينظر من منظار بندقية قنص، قالت الوكالة إنه "سيتم تزويد وحدات العمليات الخاصة بها حديثا".
وأشرف كيم على "تدريبات إطلاق نار ببنادق آلية وبنادق قنص"، وبعد أن اختبر السلاح بنفسه أبدى "ارتياحه الكبير لأداء وقوة بندقية القنص التي طورناها على طريقتنا الخاصة"، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الكورية الشمالية.