حسن شاكوش يشنّ هجوماً عنيفاً على محمود العسيلي.. ما القصة؟
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
متابعة بتجــرد: شنّ مؤدي المهرجانات حسن شاكوش هجوماً عنيفاًَ على المطرب محمود العسيلي؛ بسبب تصريحاته في برنامج “حبر سرّي” الذي تقدّمه المذيعة أسما إبراهيم، والتي تعجّب خلالها من تصدّر مطرب غير مشهور قائمة الأعلى استماعاً في الوطن العربي.
ورد حسن شاكوش خلال بث مباشر، عبر خاصية القصص المصورة الملحقة بحسابه الشخصي في “إنستغرام”، قائلاً: “مينفعش نبقى في وش بعض نتكلم بأسلوب، وفي الضهر نتكلم بشكل تاني وبطريقة تانية، أنا مبحبش البني آدم اللي كده، محمود العسيلي جالي كذا حفلة وبنزل الاستيدج وأروح أسلّم عليه ده ذوقياً، وده اللي اتربينا عليه”.
وأضاف: “يعني أنت عرفت اسم عصام صاصا ومش عارف أغانيه، مينفعش يكون عصام صاصا تريند وأطلع أقول معرفش بيغني إيه… أقسم بالله مش عشان حاجة أنا مش حافظ أغاني لمحمود العسيلي ولا أعرفها، إحنا الحمد لله والشكر لله مسمعين وموجودين في الوطن العربي، اللي هيحترمنا هنشيله فوق دماغنا، واللي مش هيحترمنا مش هنحترمه، مينفعش يطلع من بوقّي لفظ يضايق أي حد وأنا بيسمعني عائلات وأطفال”.
واختتم حسن شاكوش ردّه بالقول: “بتقول الراب كمان هينتهي، طب لما الشعبي والراب هينام مين هيبقى موجود؟ أمال مين هيرقّص الناس، إحنا لازم نحترم ونقدّر بعضينا ونخاف على مشاعر بعض، أنا راجل بغنّي وفي سوق ووسط النجوم فلازم أكون عارف ده بيغني إيه وبيعمل إيه، عيب إنك تقول عصام صاصا ومش عارف بيغني إيه عصام صاصا؟ بيغني هندي؟ ربنا يهدي الجميع”.
main 2024-01-02 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: حسن شاکوش عصام صاصا
إقرأ أيضاً:
نائب أردوغان يشن هجوماً لاذعاً على إسرائيل.. ما الذي يحدث؟
رد نائب الرئيس التركي، جودت يلماز، على التصريحات الاستفزازية لوزير الخارجية الإسرائيلي، جدعون سار، التي نشرها عبر حسابه على وسائل التواصل الاجتماعي. وقال يلماز في منشوره الذي تابعه موقع تركيا الان٬: “الاستياء من الرئيس التركي وكلماته الجارحة ناتج عن خوفهم من التعبير الجريء للحقيقة.”
وأكد يلماز أن “حضارتنا لم تكن يوماً معادية للسامية، ومن يبحث عن معاداة السامية عليه أن يعيد النظر في تاريخ أوروبا.” وأضاف أن رفض سياسات حكومة نتنياهو من احتلال وإبادة جماعية وتطهير عرقي ليس معاداة للسامية، مشيراً إلى أن السبب الرئيسي لزيادة معاداة السامية في العالم هو السياسات العدوانية التي تنتهجها إسرائيل ضد الفلسطينيين.
اقرأ أيضاتطور تاريخي في العلاقات السياسية التركية