اغتيال مسؤول فلسطيني كبير بقصف إسرائيلي جنوب بيروت
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
شفق نيوز/ أفادت تقارير عالمية، يوم الثلاثاء، باغتيال مسؤول فلسطيني كبير بقصف إسرائيلي جنوب بيروت.
وذكرت وكالة الاعلام اللبنانية، أن "مسيرة اسرائيلية معادية استهدفت مكتباً لحركة حماس في المشرفية جنوبي بيروت".
بدورها نقلت رويترز عن مصدرين أمنيين قولهما، إن "مسؤولاً فلسطينياً كبيراً قتل في انفجار ضاحية بيروت الجنوبية".
من جانبه افاد مصدر أمنيّ لـ"لبنان 24"، بمقتل 3 أشخاص، خلال الإنفجار الذي حصل في الضاحيّة الجنوبيّة لبيروت.
ووفق المعلومات الأوليّة، قُتِلَ مسؤول فلسطيني كبير في الانفجار، وأُصيب 11 شخصاً.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي قصف اسرائيلي جنوب لبنان الضاحية
إقرأ أيضاً:
مسؤول فلسطيني: كل مواطن على أرض غزة دفع ثمنا باهظا بسبب العدوان الإسرائيلي
قال أمجد الشوا، مدير شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية، إنّ عودة النازحين الفلسطينيين إلى شمال قطاع غزة حيث أماكن سكناهم تتجسد في مشهد عظيم للغاية، تختلط فيه مشاعر الفخر والعزة بالشعب الفلسطيني، وكذلك الألم والحزن والوجع على ما شهده سكان غزة من كارثة إنسانية غير مسبوقة.
كل مواطن فلسطيني دفع ثمنا باهظا بسبب العدوانوأضاف «الشوا» خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ كل مواطن فلسطيني على أرض غزة دفع ثمنا باهظا بسبب العدوان الإسرائيلي والدمار الكبير الذي لحق بالشعب الفلسطيني، مشيرا إلى أنّه رغم إدراك هؤلاء المواطنين أنّ ذهابهم إلى قطاع غزة لن يكون المرحلة الأخيرة من المعاناة، بل ربما بداية معاناة جديدة من نوع آخر، لكنهم يصرون على العودة إلى ركام منازلهم رغم فقدان مقومات الحياة في شمال غزة.
شمال غزة بحاجة فورية إلى مستلزمات الإيواءوتابع: «صمود الشعب الفلسطيني رسالة للعالم أجمع أنّ المواطن الذي قهر بصموده جيوش وأسلحة الاحتلال الإسرائيلي التي استخدمها في القتل والدمار، عاد من أجل البقاء على أرضه ليعمرها ويقيم عليها، لكن هناك تحديات يجب العمل عليها، فهناك نقص حاد في مستلزمات الإيواء، خاصة أنّ هناك آلاف من الأسر الفلسطينية باتت ليلتها الأولى دون خيام أو أي مقومات، بالتالي فإنّهم بحاجة ماسة إلى إدخال مستلزمات الإيواء بشكل فوري من خيام وأدوات وغيرها».