اعتقل الجيش الإسرائيلي، الثلاثاء 2 يناير 2024 ، 26 فلسطينيا في محافظات مختلفة من الضفة الغربية المحتلة بما في ذلك مدينة القدس الشرقية.

أخبار غـزة الآن لحظة بلحظة عبر قناة تليجرام وكالة سوا الإخبارية


جاء ذلك وفق بيان مشترك صدر عن نادي الأسير الفلسطيني، وهيئة شؤون الأسرى التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية.


وقالت المؤسستان في البيان إن السلطات الإسرائيلية "اعتقلت فجر الثلاثاء 26 مواطنا، بينهم سيدتان ومصاب"، دون تفاصيل عن حالة الإصابة.


وتركزت اعتقالات اليوم في بلدة الظاهرية بمحافظة الخليل (جنوب)، فيما توزعت بقية الاعتقالات بمحافظات وطولكرم و نابلس وقلقيلية (شمال)، و رام الله (وسط) وأريحا (شرق) ومدينة القدس الشرقية، وفق البيان. ​​​


وارتفع عدد المعتقلين منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي إلى 4936 فلسطينيا، فيما لم يوضح البيان المشترك اليوم، إجمالي المعتقلين منذ ذلك التاريخ.

 

المصدر : وكالة سوا

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

الجيش الإسرائيلي يقرر عدم معاقبة جنود طردوا عائلات فلسطينية شمال الضفة

أفادت صحيفة هآرتس العبرية، اليوم الثلاثاء، 04 مارس 2025، بأن الجيش الإسرائيلي قرّر عدم معاقبة جنود إسرائيليين قرروا من تلقاء أنفسهم طرد 5 عائلات فلسطينية من منازلها قرب مستوطنة بيت أريي، شمال الضفة الغربية.

ووفق الصحيفة العبرية، فإن الجيش الإسرائيلي قرر الاكتفاء بتوبيخ الجنود فقط.

وهدد الجنود ست عائلات فلسطينية، خلال الأسبوعين الماضيين، بأن عليهم مغادرة بيوتهم وأراضيهم، ما أدى إلى مغادرة خمس عائلات، فيما العائلة السادسة، التي تملك مزرعة في المكان، بقيت في بيتها وأرضها.

وجرى تنفيذ طرد العائلات الفلسطينية الخمس من دون صدور أي أمر عسكري بهذا الخصوص، وإنما كان بمبادرة شخصية من جانب الجنود الذين لم تكن لديهم صلاحية لتنفيذ الطرد.

وقالت المحامية روني بيلي، من منظمة "ييش دين" الحقوقية، إنه "عدا أن الطرد ليس قانونيا بموجب القانون الدولي، ومن شأنه أن يشكل جريمة حرب، فإن الطرد في هذه الحالة ليس قانونيا بالنسبة للجيش أيضا"، حسبما نقلت عنها الصحيفة.

وأضافت المحامية بيلي أنه "مثل أي سلطة، فإن الجيش أيضا مخول بالعمل بموجب القانون فقط، أو بموجب أمر عسكري في هذه الحالة. والجنود قرروا طرد تجمع سكاني بدون أي أساس قانوني وبدون صدور أي أمر".

وأكدت المحامية أن عدم اتخاذ الجيش أي إجراءات ضد الجنود، هو "دليل آخر على ثقافة منح حصانة للجنود الذين يستهدفون فلسطينيين وأملاكهم، والامتناع عن إنفاذ القانون ضدهم".

ويصف الجيش الإسرائيلي هذه المنطقة بأنها "منطقة تدريبات بالنيران الحية 203"، أي أن الجيش استولى عليها، ولا تجري فيها تدريبات كهذه منذ فترة، لكن أقيمت فيها البؤرة الاستيطانية العشوائية "حَفات أفيحاي"، قبل حولي السنتين.

المصدر : وكالة سوا - عرب 48 اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من أخبار الضفة الغربية المحلية وسط تصعيد عسكري وحصار خانق.. العدوان على طولكرم يتواصل لليوم الـ 37 صورة: شهيد برصاص الاحتلال في الحي الشرقي من مدينة جنين ألمانيا تعتبر خطط إسرائيل للبقاء في جنين "غير مقبولة" الأكثر قراءة الوسطاء يواصلون جهودهم لإنقاذ صفقة التبادل وهذا ما يهتم به نتنياهو محاولة نتنياهو وقف الصفقة إسرائيل تفرض عقوبات على أسرى فلسطينيين محررين الأوقاف: الحرم الإبراهيمي لا زال يتعرض لانتهاكات خطيرة من قبل الاحتلال عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • الاحتلال الإسرائيلي يخطر بهدم منازل جديدة شمال الضفة الغربية
  • بالفيديو.. إصابات خلال اقتحام الجيش الإسرائيلي بلدات في الضفة الغربية
  • الجيش الإسرائيلي يفجر شقتي عائلتين فلسطينيتين بالخليل
  • القمة العربية تطالب بوقف الاستيطان والانتهاكات الإسرائيلية في الضفة الغربية
  • مع عنصر آخر..إسرائيل تقتل قيادياً من حماس في الضفة الغربية
  • شهيد برصاص الجيش الإسرائيلي شمال الضفة الغربية
  • شهيدان في الضفة الغربية بينهما مقاوم احتجز الاحتلال جثمانه
  • الجيش الإسرائيلي يقرر عدم معاقبة جنود طردوا عائلات فلسطينية شمال الضفة
  • جيش الاحتلال يقتل فلسطينيا بجنين ويوسع عدوانه شمال الضفة
  • مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان: منزعجون من استخدام أسلحة الجيش في الضفة الغربية