بالعاصمة الإدارية .. منتخب مصر يبدأ معسكره المغلق استعدادًا لأمم أفريقيا 2024
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
بدأ المنتخب الوطني مساء اليوم الثلاثاء 2 يناير معسكره المغلق بالعاصمة الإدارية الجديدة استعدادًا لخوض منافسات بطولة أمم أفريقيا في نسختها المقبلة بدولة كوت ديفوار والتي تستمر فعالياتها من 13 يناير الجاري إلى 11 فبراير المقبل.
ومن المقرر أن تستمر فعاليات المعسكر بداية من اليوم الثاني من يناير وحتى التاسع من الشهر ذاته ، على أن يواجه أحفاد الفراعنة منتخب تنزانيا وديًا الأحد المقبل بالقاهرة.
المجموعة الأولى: كوت ديفوار - نيجيريا - غينيا الاستوائية - غينيا بيساو.
المجموعة الثانية: مصر - غانا - كاب فيردي - موزمبيق.
المجموعة الثالثة: السنغال - الكاميرون - غينيا - غامبيا.
المجموعة الرابعة: الجزائر - بوركينا فاسو - موريتانيا - أنجولا.
المجموعة الخامسة: تونس - مالي - جنوب إفريقيا - ناميبيا.
المجموعة السادسة: المغرب - كونغو الديمقراطية - زامبيا - تنزانيا.
ومن المقرر أن تكون المواجهة الافتتاحية من منافسات بطولة كأس أمم افريقيا 2023، بين منتخب كوت ديفوار صاحب الأرض ، أمام نظيره غينيا بيساو، يوم 13 يناير.
وجاءت القائمة النهائية التي سيخوض بها منتخب مصر نهائيات كأس الأمم الأفريقية، وأعلن عنها البرتغالي روي فيتوريا، المدير الفني للفراعنة، على النحو التالي : محمد الشناوي - أحمد الشناوي - محمد أبو جبل - محمد صبحي - عمر كمال - محمد هاني - أحمد حجازي - علي جبر - أحمد سامي - محمد عبد المنعم - أسامة جلال - محمد حمدي - أحمد فتوح - مروان عطية - أحمد نبيل كوكا - محمد النني - محمود حمادة - حمدي فتحي - إمام عاشور - أحمد سيد زيزو - محمد صلاح - مصطفى فتحي - عمر مرموش - محمود حسن تريزيجيه- مصطفى محمد محمود كهربا - أحمد حسن كوكا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المنتخب الوطنى العاصمة الادارية كوت ديفوار نيجيريا بوركينا فاسو الكاميرون
إقرأ أيضاً:
رسائل الرئيس السيسي من مقر القيادة الإستراتيجية بالعاصمة الإدارية الجديدة.. فيديو وصور
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اجتمع الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة، اليوم، بعدد من قادة القوات المسلحة والشرطة المدنية والأجهزة الأمنية المختلفة بمقر القيادة الإستراتيجية بالعاصمة الإدارية الجديدة، وذلك بحضور الدكتور مصطفي مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والفريق أول عبد المجيد صقر القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والانتاج الحربي، واللواء محمود توفيق وزير الداخلية، والفريق أحمد خليفة رئيس أركان حرب القوات المسلحة، وحسن رشاد رئيس المخابرات العامة، والسادة المحافظين، وكبار قادة القوات المسلحة.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، بأن اللقاء تناول تطورات الأوضاع الراهنة على الساحتين الإقليمية والدولية وانعكاساتها على الأمن القومي المصري، فضلاً عن استعراض الجهود التي تبذلها القوات المسلحة والشرطة المدنية والأجهزة الأمنية في حماية حدود الدولة المصرية، وجبهتها الداخلية ضد مختلف التهديدات على كافة الاتجاهات الاستراتيجية في ظل ما تموج به المنطقة من أحداث.
وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الرئيس أكد على أن امتلاك مصر القدرة والقوة يضمن لها الحفاظ على أمن وسلامة مقدرات شعبها، مشدداً على أن الدولة المصرية تتابع عن كثب الأوضاع الإقليمية والدولية استناداً لثوابت السياسة المصرية القائمة على التوازن والاعتدال اللازمين في التعامل مع الأحداث والمتغيرات المتلاحقة، والعمل على إنهاء الأزمات وتجنيب المنطقة المخاطر المتصاعدة بالانزلاق إلى بؤر جديدة للصراع تهدد استقرار دول المنطقة بأسرها.
كما شدد الرئيس في هذا الصدد على ضرورة تعظيم قدرات كافة مؤسسات الدولة وأجهزتها، مؤكداً على أهمية الدور الذي تضطلع به القوات المسلحة والشرطة المدنية في الحفاظ على الوطن إيماناً منهما بالمهام المقدسة الموكلة إليهما لحماية مصر وشعبها العظيم مهما كلفهما ذلك من تضحيات.
وأشار المتحدث الرسمي إلى أن الرئيس أكد على أن الظروف الحالية برهنت على أن وعي الشعب المصري وتكاتفه هو الضمانة الأساسية لتجاوز الأزمات الإقليمية والتهديدات المحيطة، مشيراً إلى استمرار جهود التنمية الشاملة في كافة ربوع مصر سعياً نحو تحقيق مستقبل يلبي تطلعات وطموحات أبناء الشعب المصري.
كما أجرى الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، زيارة تفقدية للأكاديمية العسكرية المصرية ونادي الفروسية بالأكاديمية الكائنين بمقر قيادة الدولة الاستراتيجي بالعاصمة الإدارية الجديدة.
والتقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، بمقر القيادة الاستراتيجية بالعاصمة الإدارية الجديدة، بعدد من سيدات ورجال الصحافة والإعلام ورئيس الهيئة العامة للاستعلامات، حيث تناول الرئيس السيسي تطورات الأوضاع الإقليمية في منطقة الشرق الأوسط، بما في ذلك الحرب في غزة والجهود المصرية ذات الصلة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الرهائن والمحتجزين وإنفاذ المساعدات الإنسانية دون عراقيل.
وأشار المتحدث باسم رئاسة الجمهورية، إلى أن اللقاء تناول كذلك التطورات في كل من سوريا ولبنان وليبيا والسودان والصومال واليمن، والجهود المصرية لتسوية تلك الأزمات، كما تطرق اللقاء إلى الأمن المائي باعتباره أولوية قصوى لمصر ومسألة وجود.
وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الرئيس قد فتح المجال للحوار، ورداً على الاستفسارات، أكد الرئيس قوة وجاهزية أجهزة الدولة، وبشكل خاص القوات المسلحة والشرطة المدنية على مواجهة أي تحديات داخلية أو خارجية، مشدداً على أن تماسك المصريين ووحدتهم هو العامل الأول والأهم في الحفاظ على الدولة المصرية، موضحاً أن مصر مرت في الفترة الماضية بالأصعب فيما يتعلق بتنفيذ خطة الإصلاح الاقتصادي وتحقيق التنمية، وإننا نسير في الطريق الصحيح، الأمر الذي انعكس في ثقة مؤسسات التمويل الدولية في الاقتصاد المصري، ومشيراً إلى حرص الدولة على توطين الصناعة لتقليل الاعتماد على الاستيراد قدر الإمكان، وبالتالي تخفيض الطلب على العملة الصعبة.
وأشار المتحدث الرسمي، إلى أن الرئيس قد أكد خلال اللقاء أيضاً على أن الدولة المصرية قد قطعت شوطاً كبيراً على طريق الإصلاح في مختلف المجالات، وما زالت هناك بعض السلبيات نعمل بكل إخلاص على إصلاحها لبناء دولة قوية تكون عصية أمام أي معتدي.