البوابة:
2024-12-22@11:20:58 GMT

مشروع قانون للآداب العامة في إدلب

تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT

مشروع قانون للآداب العامة في إدلب

البوابة- أعلنت حكومة الإنقاذ التابعة لهيئة تحرير الشام عن مشروع قانون "الآداب العامة" في مناطق سيطرتها، يتضمن إنشاء شرطة للآداب، وفرض الحجاب على الفتيات من عمر 12 سنة، ومنع الاختلاط في العمل بين الجنسين، ومنع الأغاني.

اقرأ ايضاًشهداء وجرحى في قصف لقوات النظام على إدلب وريف حلب


وأشار مسؤول العلاقات الإعلامية بحكومة الإنقاذ إلى أن مشروع القرار مازال اقتراحا.

غير أن وسائل التواصل الاجتماعي باتت تتداول مشروع القرار الذي نظر إليه الكثير من الناس على أنه خطوة من حكومة الإنقاذ لمعرفة رأي الناس قبل إقرار القانون.


وينص المشروع على أن تتولى شرطة الآداب العامة منع المخالفات في المجال العام، وهي: المحرمات القطعية، والمخالفات الاجتماعية الظاهرة، وما يمنعه القانون، وما يمس الذوق العام.
 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: إدلب التاريخ التشابه الوصف

إقرأ أيضاً:

مشروع قانون اميركي جديد ضد حزب الله

كتبت" الاخبار": قدّم أعضاء مجلس الشيوخ الديموقراطيون: بن كاردان وجين شاهين وجاك ريد، مشروع قانون إلى مجلس الشيوخ بعنوان «منع تقويض سيادة لبنان واقتصاده»، يوصف بأنه تشريع «لدعم الشعب اللبناني». وقد رأى كاردان، وهو رئيس لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ، أن «الولايات المتحدة يجب أن تقف مع الشعب اللبناني في هذه اللحظة الحاسمة - التي لا تستحق أقلّ من ذلك». ووفقاً للقانون، فإن «وقف إطلاق النار لمدة 60 يوماً بين إسرائيل ولبنان، الذي دخل حيّز التنفيذ في 27 تشرين الثاني، يوفر طريقاً للاستقرار والازدهار للشعب اللبناني»، ويحدّد أهداف القانون بـ«تعزيز الجيش اللبناني، وتقديم المساعدات الإنسانية للنازحين (اللاجئين السوريين والنازحين خلال الحرب بين إسرائيل وحزب الله)، ودعم سيادة القانون في لبنان، فضلاً عن التعليم والصحافة الاستقصائية. ويشرح نصّ القانون، المقسّم إلى 12 نقطة، رؤيته ونيّته، معتبراً أنه «يجب أن يشارك تعزيز الدولة اللبنانية في إضعاف حزب الله»، حزب الله الذي يجب ألّا يتلقّى أيّ مساعدة، حتى من الوزارات أو البلديات التي يسيطر عليها، كما هو محدّد في النقطتين 7 و8.
ويقول القانون إنه يجب أن يتمّ التعامل مع حزب الله باعتباره «يعمل بالوكالة عن إيران»، ويشارك في «تقويض الديموقراطية اللبنانية»، ويموّل نفسه من عمليات «إنتاج الكبتاغون وتهريبه في لبنان». وينصّ القانون على أن «سياسة الولايات المتحدة هي دعم تطلّعات الشعب اللبناني في العيش في سلام وأمن وازدهار في بلد خالٍ من نفوذ إيران والجماعات الإرهابية، مثل حزب الله، التي سعت منذ عقود إلى حكم الديناميكيات الأمنية والسياسية في لبنان».
ويؤكد نص القانون على ضرورة تعزيز هياكل الدولة، وتنفيذ القرارات الدولية بما في ذلك القرار 1559 (2004)، الذي يتضمن نزع سلاح الميليشيات في لبنان، ودعم الجيش اللبناني بشكل كبير، ويذكر النص المساعدات المالية المحتملة، بالإضافة إلى المساعدات السنوية البالغة عشرات الملايين من الدولارات لهذا الغرض. وتتماشى هذه العناصر مع اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان، الذي ينصّ في ديباجته، كما أشار كبير مستشاري الرئيس المنتخب دونالد ترامب الجديد للشؤون العربية والشرق أوسطية، مسعد بولس، على «نزع السلاح الكامل للجماعات المسلحة (التي تفلت) من سيطرة الدولة». ويؤكد المشروع أن «إنفاق هذه المبالغ لن يفيد حزب الله بشكل مباشر، أي الوزارات الحكومية اللبنانية أو المجالس البلدية في لبنان التي يسيطر عليها حزب الله، وعلى رأسها أعضاء في حزب الله، أو توظّف عدداً كبيراً من أعضاء حزب الله».

مقالات مشابهة

  • يضمن خدمة طبية تليق بالمواطن.. فيبي فوزي توافق مبدئيا على قانون المسئولية الطبية
  • وزير الشئون النيابية: قانون المسؤولية الطبية يستهدف حماية المريض وجودة الخدمة العلاجية
  • الشيوخ يفتتح جلسته العامة لمناقشة قانون المسئولية الطبية
  • النيابة العامة في الحديدة تقر الإفراج الشرطي عن 53 سجينا
  • مشروع قانون اميركي جديد ضد حزب الله
  • مجلس الشيوخ يستأنف عقد جلسته العامة.. غدا
  • هيئات فلسطينية تدين قرار حكومة السويد وقف تمويل “أونروا”
  • قوات الإنقاذ النهري تنجح في انتشال جثة طفل بمياه النيل بالغربية
  • هدي النبوة.. خطيب المسجد النبوي: يجعل للحياة قيمة وللمسلم قدرا
  • مجلس الوزراء السوداني يُجيز مشروع الموازنة الطارئة ويُعدل قانون الشركات