«الخارجية» للمواطنين الراغبين بممارسة هواية الصيد في العراق: التقيد بالإجراءات واللوائح
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
دعت وزارة الخارجية المواطنين الكرام الراغبين بممارسة هواية الصيد في أراضي جمهورية العراق الشقيق، ضرورة التقيد بالإجراءات واللوائح والتعليمات التي تفرضها السلطات العراقية لتنظيم تلك الأنشطة، والتي تؤكد على ضرورة تطابق تأشيرة الدخول مع الغرض الفعلي من الزيارة سواء كانت سياحية أم لأغراض الصيد.
وأهابت الوزارة بالراغبين للذهاب إلى العراق بغرض ممارسة هواية الصيد التقيد بالمعايير العراقية الخاصة بحماية ومرافقة الصيادين وقرارات السلطات الأمنية العراقية بتطبيق شروط سمة الدخول للصيد وتدابير وآليات التنقل وحماية الصيادين، من أجل تفادي تعرضهم للمساءلة القانونية والإبتعاد عن المخاطر التي قد يتعرضون لها في هذا الشأن.
وقف منح وإصدار تراخيص «الصيدليات الأهلية».. مؤقتاً منذ 3 ساعات سمو الأمير يستقبل رئيس الوزراء ووزيري الداخلية والدفاع منذ 4 ساعات
وفي حالات الطوارئ أو الاستفسار يرجى التواصل مع بعثات دولة الكويت لدى جمهورية العراق، وذلك من خلال الهواتف التالية:
السفارة في بغداد 009647802604123
القنصلية العامة في البصرة 009647828444666
القنصلية العامة في أربيل 009647511745555
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
الخارجية الإيرانية : أي مفاوضات ستقتصر فقط على الملف النووي ورفع العقوبات
الثورة نت|
قال نائب وزير الخارجية الإيراني، كاظم غريب آبادي، بأنه في حال إجراء مفاوضات مستقبلية محتملة، فإن الموقف المشترك لإيران والصين وروسيا هو أن هذه المفاوضات ستقتصر فقط على الملف النووي ورفع العقوبات.
وأضاف غريب آبادي، في مقابلة أجراها مع التلفزيون الإيراني اليوم الجمعة أنه ”
تم التأكيد في هذا الاجتماع على قضايا مختلفة، منها ضرورة إلغاء العقوبات الأحادية الجانب غير القانونية، والتركيز على الحلول الدبلوماسية والحوار لحل القضايا، وضرورة التخلي عن سياسة فرض العقوبات والضغط والتهديد باللجوء إلى القوة” .
كما أكد نائب وزير الخارجية الإيراني ضرورة النظر في “الأسباب الجذرية” للوضع الحالي، مشيرًا إلى أن الدول الثلاث متفقة على أن الأزمة الحالية “ناجمة عن الانسحاب الأحادي للولايات المتحدة من الاتفاق النووي، وعدم وفاء الدول الأوروبية الثلاث بالتزاماتها بموجب الاتفاق”.
وتابع غريب آبادي بأن البيان الختامي للاجتماع أكد أیضاً على “ضرورة امتناع الأطراف الأخرى عن أي عمل من شأنه أن يقوض العمل الفني والموضوعي والنزيه للوكالة” و”استمرار المشاورات والتعاون والتنسيق بين الدول الثلاث بشأن هذه القضية وغيرها من القضايا ذات الاهتمام المشترك”، و”تعزيز التعاون والتنسيق في المنظمات الدولية والترتيبات المتعددة الأطراف مثل شنغهاي وبريكس”، و”حصرية أي مفاوضات بشأن الملف النووي ورفع العقوبات”.
وكانت إيران والصين وروسيا، قد أصدرت اليوم الجمعة ، بيانًا مشتركًا، عقب اجتماع نواب وزراء الخارجية الثلاثة في بكين، أكدوا فيه أن الأنشطة الفنية المحايدة للوكالة الدولية للطاقة الذرية “يجب ألا تُضعف”.
كما شدد البيان على أن “التفاعلات الدبلوماسية والحوار القائم على الاحترام المتبادل هو الخيار العملي الوحيد لمعالجة الملف النووي الإيراني”.