طريقة عمل حواوشي الدجاج بمذاق شهي مثل الأنواع الجاهزة
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
يعد حواوشى الدجاج من الأكلات الشهية التى يمكن تحضيرها بتكلفة اقتصادية فى المنزل وفى نفس الوقت هى غنية بالبروتين ويمكن تحضيرها بخطوات سهلة وسريعة.
ونعرض لكم طريقة عمل حواوشى الدجاج بمذاق شهي مثل الأنواع الجاهزة المباعة فى المطاعم وذلك من خلال وصفة الشيف نجلاء الشرشابي
. سبب غير متوقع وراء البقع الصفراء والبُنية على الطماطم
مقادير حواوشى الدجاج
نصف كيلو دجاج فيليه مفروم
بصل مبشور
فلفل أخضر رومي
فلفل حار
بهارات
سمنة
ملح
فلفل أسود
خبز بلدي
بيضة
كوب بقسماط
طريقة عمل حواوشى الدجاج
* اغسلي الخضار جيدا ثم افرمى الفلفل الرومي والحار والبصل ثم ضعى الدجاج والبقسماط والبيضة والبهارات والملح والفلفل
* افتح الخبز البلدى ويحشى بالخليط ويبطط ثم يدهن بالسمنه من الداخل والخارج، و يلف داخل ورق الومنيوم ثم يوضع فى الفرن حتى تمام النضج وقدمى حواوشى الدجاج.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: طريقة عمل حواوشي نجلاء الشرشابي
إقرأ أيضاً:
أهالي غزة.. معاناة لا تنتهي مع السرطان
مع توقف أصوات القصف فى قطاع غزة، بدأت تتعالى صرخات الألم، حيث يعيش مرضى السرطان معاناة مضاعفة، لم تعرفها أى أرض أخرى، هذا المرض لا يميز بين صغير أو كبير، ولا بين رجل أو امرأة، ولا بين طفل أو مسن، بل يصيبهم جميعاً، ليأخذ منهم ما تبقى من قوة وصبر فى أرضٍ يعيش سكانها تحت الحصار، فبعد معاناة من ويلات حرب الإبادة الجماعية، التى طالت الحجر والبشر على مدار 15 شهراً، تزايدت معاناة الكثير من الناجين من القصف بسبب صراع آخر مرير، يخوضونه مع مرض السرطان، لكن مع تواصل الجهود الإنسانية التى تبذلها مصر فى دعم الأشقاء الفلسطينيين، استقبل معبر رفح من الجانب المصرى، حتى الآن 17 دفعة من المصابين والمرضى القادمين من قطاع غزة لتلقى العلاج فى المستشفيات المصرية، ضمن توجيهات القيادة السياسية بتقديم الدعم والرعاية الطبية اللازمة.
الفلسطينيون فى قطاع غزة لا يواجهون فقط مرض السرطان، الذى ينهش أجساد الكثيرين منهم، بل يؤثر المرض على حياتهم اليومية بشكل كبير.
الكثير من النساء، سواء كانت أماً تعانى ألم المرض، وهى تحاول بث الأمل فى نفوس أطفالها، أو مسنّة تبحث عن الراحة فى أوقات الألم.
واقع الأمر أن السرطان فى غزة حالة إنسانية مليئة بالمعاناة والأمل، ورغم صعوبة الوضع، يبقى الأمل فى قلوب المرضى ينبض، ويحاول سكان القطاع، بكل ما يستطيعون، أن يعيشوا حياتهم بشكل طبيعى.
المشيعون يواصلون المراسم في بيروت رغم التحليق المنخفض للطائرات الإسرائيلية