صحيفة البيان : إجلاء مئات من سكان جزيرة لا بالما الإسبانية بسبب حريق غابات
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد إجلاء مئات من سكان جزيرة لا بالما الإسبانية بسبب حريق غابات، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي ت + ت الحجم الطبيعي أكدت السلطات الإسبانية أمس السبت أن نشوب حريق غابات في جزيرة لا بالما أجبر ما لا يقل عن 500 من .، والان مشاهدة التفاصيل.
إجلاء مئات من سكان جزيرة لا بالما الإسبانية بسبب...
ت + ت - الحجم الطبيعي
أكدت السلطات الإسبانية أمس السبت أن نشوب حريق غابات في جزيرة لا بالما أجبر ما لا يقل عن 500 من السكان على ترك منازلهم في أول كارثة طبيعية تقع على الجزيرة منذ ثوران بركان في 2021.
ونشب الحريق في الساعات الأولى من صباح السبت في منطقة إل بينار دي بونتاجوردا، وهي منطقة كثيفة الأشجار في شمال الجزيرة التي تشكل جزءا من جزر الكناري، وذلك في ظل توقع العديد من المدن الأوروبية درجات حرارة شديدة الارتفاع هذا الأسبوع.
وقال فيسينتي رودريجيث رئيس بلدية بونتاجوردا لهيئة البث الإسبانية الرسمية إن المنطقة تعاني من ندرة الأمطار، مثل مناطق كثيرة في إسبانيا تشهد جفافا، وبلغت درجات الحرارة 40 درجة مئوية في الأسبوع الماضي.
وأكد فرناندو كلافيخو رئيس الحكومة المحلية في جزر الكناري أن 11 منزلا على الأقل دُمرت مع انتشار الحريق.
وذكر كلافيخو للصحفيين في لا بالما "عدد الأشخاص الذين بحاجة إلى الإجلاء ربما يتجاوز الألف".
وأضاف أن نحو 140 هكتارا (346 فدانا) تلفت جراء الحريق.
وقال كلافيخو إن الجيش الإسباني نشر 150 من رجال الإطفاء من قوته لمساعدة الطواقم المحلية في إخماد الحريق بينما يصل آخرون من جزيرة تنيريفي المجاورة.
تابعوا أخبار العالم من البيان عبر غوغل نيوز
طباعة Email فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats Appالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس حریق غابات
إقرأ أيضاً:
بعد 8 قرون من الصمت.. ثوران بركاني في آيسلندا يهدد منتجعها الشهير
شهد بركان في جنوب غرب آيسلندا، عاد للنشاط بعد ثمانية قرون من الصمت، ثورانه السابع منذ ديسمبر (كانون الأول)، مما قذف بحمم منصهرة تتدفق باتجاه منتجع بلو لاجون الشهير، وهو أحد أبرز الوجهات السياحية.
وبدأ الثوران على شبه جزيرة ريكيانيس دون إنذار كبير، يوم الأربعاء، محدثاً شقاً طوله حوالي 3 كيلومترات (1.8 ميل).
ووفقاً لمكتب الأرصاد الجوية الأيسلندي، الذي يراقب النشاط الزلزالي، يقدر أن النشاط الحالي أصغر بكثير من الثوران السابق في أغسطس (آب).
ومعظم الثورانات السابقة كانت تهدأ في غضون أيام.
ورغم أن الثوران لا يشكل تهديدا لحركة الطيران، إلا أن السلطات حذرت من انبعاثات الغاز في أجزاء من شبه الجزيرة، بما في ذلك بلدة غريندافيك القريبة، التي تم إجلاء معظم سكانها قبل عام عندما عاد البركان إلى النشاط بعد أن ظل خامداً لمدة 800 عام.
وتم إخلاء حوالي 50 منزلاً بعد إصدار وكالة الحماية المدنية تحذيراً، إضافة إلى إجلاء ضيوف منتجع بلو لاغون. وبحلول ظهر الخميس، انتشرت الحمم في ساحة انتظار السيارات الخاصة بالمنتجع الشهير، ملتهمة مبنى خدمات.