بخطوات بسيطة.. كيف تغير اللغة في الآيفون؟
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
في عالم التكنولوجيا الحديثة، تعد تجربة المستخدم أمرًا أساسيًا، وجعل الأجهزة متوافقة مع تفضيلات الفرد يسهم بشكل كبير في تحقيق هذا الهدف.
وتكشف بوابة الفجر الإلكترونية لمتابعيها في هذا السياق كيف يمكن لمستخدمي iPhone تغيير لغة الواجهة بسهولة، مما يتيح لهم تخصيص تفاعلهم مع الجهاز بطريقة تلبي تمامًا احتياجاتهم اللغوية وتوفر لهم تجربة فريدة ومرنة.
لتغيير اللغة في iPhone، اتبع الخطوات التالية:
1. افتح تطبيق "الإعدادات" على جهازك.
2. انتقل إلى قسم "العام".
3. اختر "اللغة والمنطقة".
4. اضغط على "اللغة" واختر اللغة التي ترغب في تعيينها.
بهذه الطريقة، يتم تغيير لغة واجهة الآيفون والتطبيقات إلى اللغة التي حددتها. يمكنك أيضًا إضافة لغات إضافية أو ترتيب اللغات حسب تفضيلاتك.
أجهزة الآيفونأجهزة iPhone هي سلسلة من الهواتف الذكية التي تنتجها وتبيعها شركة أبل، وتشمل الطرازات المختلفة مجموعة واسعة من الميزات والتقنيات الحديثة، وتقدم تجارب مستخدم متطورة في عالم الهواتف الذكية، ويشمل العديد من هذه الأجهزة أحدث التقنيات في الكاميرات والشاشات والأداء العام، مما يجعلها تحظى بشعبية كبيرة في جميع أنحاء العالم.
فتح قفل الآيفون دون فورمات.. بخطوات سهلة كيف أنقل الصور من الآيفون للاب توب؟ الفرق بين نظام آي أو أس ونظام الأندرويدنظام التشغيل iOS ونظام Android هما نظاما تشغيل هاتفين رائدين في عالم الهواتف الذكية، ولكن هناك بعض الفروق الرئيسية بينهما:
1. المصدر المفتوح والتخصيص:
- iOS: يعتبر مغلقًا ومطوَّرًا فقط لأجهزة الآيفون والآيباد.
- Android: يعتبر مفتوح المصدر، مما يسمح للمطورين بتخصيصه واستخدامه على مجموعة متنوعة من الأجهزة.
2. تجربة المستخدم:
- iOS: تقدم واجهة مستخدم بسيطة ومتناسقة عبر مجموعة متنوعة من الأجهزة.
- Android: يوفر تنوعًا أكبر في واجهات المستخدم بسبب تخصيص الشركات المصنعة.
3. متجر التطبيقات:
- iOS: يستخدم App Store لتوفير التطبيقات، وتعتبر عملية الموافقة أكثر صرامة.
- Android: يستخدم Google Play، ويتيح للمطورين نشر تطبيقاتهم بسهولة أكبر.
4. أمان النظام:
- iOS: يُعتبر عادةً أكثر أمانًا نظرًا لتحكم أبل في الأجهزة والتطبيقات.
- Android: يعتبر أكثر عرضة للهجمات بسبب تنوع الأجهزة والتخصيص.
5. تحديثات النظام:
- iOS: يتم توفير التحديثات بشكل متزامن لجميع الأجهزة التي يدعمها Apple.
- Android: يتأخر توفير التحديثات بسبب تنوع الأجهزة والتأخير في تحديثها من قبل الشركات المصنعة.
كلا النظامين يتمتعان بمميزاتهم الفريدة، واختيار النظام يعتمد على تفضيلات المستخدم واحتياجاته الشخصية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الآيفون اللغة فی
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف عن “طريقة بسيطة” لحماية عينيك من الشاشات الرقمية
برز إجهاد العين الرقمي، وهو حالةٌ كانت تُعتبر في السابق هامشيةً في مشاكل الصحة المهنية، كمشكلةٍ صحيةٍ عامةٍ هامةٍ تُؤثر على ملايين الأشخاص حول العالم، وذلك في عصرٍ تُهيمن فيه الشاشات على حياتنا اليومية، يجتاح العالم وباءٌ صامت.
مع تزايد اعتمادنا على الأجهزة الرقمية في العمل والتعليم والتفاعل الاجتماعي، يزداد الخطر على صحة أعيننا، وذلك وفقا لتقرير تم نشره في مجلة “ساينس أليرت” العلمية.
قد يُصاب ما يصل إلى 50% من مستخدمي الكمبيوتر بإجهاد العين الرقمي. هذه الحالة، التي تتميز بمجموعةٍ من الأعراض البصرية والعينية، بما في ذلك الجفاف، وسيلان الدموع، والحكة، والحرقان، وعدم وضوح الرؤية أو حتى ازدواجها، ليست مجرد مسألة إزعاج؛ بل قد تُشير إلى مشاكل مزمنةٍ مُحتملةٍ يُمكن أن تُؤثر بشكلٍ كبيرٍ على جودة حياة الشخص وإنتاجيته.
ترتبط الزيادة الملحوظة في استخدام الأجهزة الرقمية أثناء الوباء بارتفاع في أمراض سطح العين واضطرابات الرؤية وإجهاد العين الرقمي، وفقا للتقرير.
ولكن ماذا يحدث لأعيننا بالضبط عندما نحدق في الشاشات لفترات طويلة؟ يكمن الجواب في التركيب البيولوجي المعقد لجهازنا البصري.
تتنوع أعراض إجهاد العين الرقمي، وغالبًا ما تكون خفية. تتراوح بين أعراض ملحوظة فورًا، مثل إرهاق العين وجفافها وعدم وضوح الرؤية، وعلامات أكثر دقة مثل الصداع وآلام الرقبة.
على الرغم من أن هذه الأعراض غالبًا ما تكون عابرة، إلا أنها قد تصبح مستمرة ومُنهكة إذا تُركت دون علاج.
فكيف يُمكننا إذًا حماية بصرنا في عالمنا المُركّز على الشاشات؟ يكمن الحل في نهج مُتعدد الجوانب يجمع بين التغييرات السلوكية، والتكيّف البيئي، والتدخلات الطبية عند الضرورة.
وكالة سبوتنيك
إنضم لقناة النيلين على واتساب