الاتحادي الأصل يتبرأ من لقاء ابراهيم الميرغني بـ حميدتي
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
رصد – نبض السودان
بسم الله الرحمن الرحيم
الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل
الناطق الرسمي
التاريخ : ٢ يناير ٢٠٢٤م
بيان مهم
يستنكر الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل بزعامة مولانا السيد محمد عثمان الميرغني الزج باسم الحزب من قبل ابراهيم الميرغني خلال لقائه بقائد مليشيا الدعم السريع المتمردة.
ويؤكد الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل أن عضوية إبراهيم الميرغني داخل الحزب مجمدة و أنه يمثل نفسه خلال اجتماعه بقائد المليشيا المتمردة و ينفي الحزب علاقته بهذا اللقاء .
ويدين الحزب الانتهاكات الفظيعة والمتواصلة التي ترتكبها عناصر مليشيا الدعم السريع بحق المواطن السوداني وممتلكاته والتدمير الممنهج لمؤسسات الدولة .
ويجدد الحزب الاتحادي الأصل دعمه القوي ومساندته للقوات المسلحة السودانية والمقاومة الشعبية التي انتظمت في عدد من الولايات السودانية للقضاء على المليشيا المتمردة .
و الله الموفق و هو المستعان
عمر خلف الله يوسف
الناطق الرسمي
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: الأصل الاتحادي لقاء من يتبرأ الحزب الاتحادی
إقرأ أيضاً:
المطران ابراهيم: لنجعل من عيد الاستقلال محطة لتجديد العهد على التضامن
وجّه رئيس أساقفة الفرزل وزحلة والبقاع للروم الملكيين الكاثوليك المطران ابراهيم مخايل ابراهيم رسالة الى اللبنانيين بمناسبة ذكرى الإستقلال، جاء فيها: "إلى جميع اللبنانيين في الوطن وفي مختلف أصقاع العالم. في عيد الاستقلال، نتوجّه إليكم بأصدق التهاني، حاملين في قلوبنا أسمى معاني الفخر والانتماء لهذا الوطن العظيم. لبنان ليس مجرد وطن؛ هو رسالة خالدة تختصر في ذاتها تاريخ الأرض وحضارة الإنسانية، وطن ارتوى بدماء أجدادنا الذين كتبوا بدمائهم ملحمة الحرية، وأضاءوا درب السيادة والاستقلال.
وأضاف: "إن الحروب والأزمات التي مررنا ونمر بها اليوم لم ولن تضعف عزيمتنا، بل تزيدنا إصرارًا على حماية إرثنا الثمين. الاستقلال ليس فقط ذكرى نحتفي بها، بل هو مسؤولية نعيشها يومًا بعد يوم. كل لبناني في قلبه شعلة لا تنطفئ، شعلة الأمل بمستقبل أكثر إشراقًا لأرضنا التي تعانق البحر والجبال، وتختصر حضارات العالم. فلنجعل من هذا العيد محطة لتجديد العهد على التضامن والعمل المشترك، متجاوزين كل انقساماتنا، ومتمسكين بوحدتنا التي تشكّل الأساس لاستمرار لبنان سيدًا، حرًا، ومستقلًا. نؤمن أن الاستقلال الحقيقي يبدأ من قلوبنا وأفعالنا، من محبتنا لوطننا ومن التزامنا ببنائه على أسس العدالة، الحرية، والكرامة. لنكن جميعًا سفراء للبنان، أينما كنّا، حاملين رسالته في قلوبنا وأفعالنا.
وختم: "كل عام وأنتم ولبناننا العزيز بألف خير، وليحفظ الله وطننا الغالي، ليبقى كما كان دائمًا منارة للعالم ومصدر إلهام لكل من يؤمن بالحياة والحرية".