كاد يفقد بصره.. معلومات صادمة عن مرض ماجد المصري
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
صرح الفنان ماجد المصرى بأنه تعرض لقطع فى شبكية العين، وهو ما دفعه لأنه يكمل علاجه في دبي، وفيما يلي سنقوم بذكر أبرز المعلومات عن إنقطاع شبكية العين.
معلومات لا تعرفها عن إنقطاع شبكية العين
ويعد القطع في شبكية العين هو حالة طارئة تتحرك فيها طبقة رقيقة من الأنسجة في الجزء الخلفي من العين بعيدًا عن وضعها الطبيعي، وفقا لما نشر في موقع “مايو كلينك” الطبي.
نصائح مهمة لتجنب الأرق| تعرف عليها مضاعفات خطيرة تصيبك بسبب إهمال التهاب الأذن الوسطى.. ضعف السمع أخطرها
ويتضمن القطع في شبكية العين انفصال خلايا الشبكية عن طبقة الأوعية الدموية التي تغذي العين بالأكسجين والعناصر الغذائية. وكلما تُرك انفصال الشبكية دون علاج لمدة أطول، زاد خطر فقدان البصر الدائم في العين المصابة.
قد تتضمن علامات التحذير التي تدل على حدوث قطع في شبكة العين أحد الأعراض التالية أو جميعها، وهي ضعف الرؤية والظهور المفاجئ للعوائم والومضات الضوئية.
معلومات لا تعرفها عن إنقطاع شبكية العين
وإذا ظهرَتْ علامات أو أعراض إنقطاع شبكية العين ولم يتم التعامل معها على الفور فقد يتسبَّب في فقدان البصر الدائم.
ولا يتسبب القطع في شبكية العين في حد ذاته غير مؤلم، ولكن هناك علامات تحذيرية تظهر دائمًا قبل حدوثه أو تفاقمه، ومن أبرزها ما يلي :
_ ظهور العوائم فجأة، وهي أجسام دقيقة تبدو وكأنها تسبح في مجال رؤيتك.
_ ومضات ضوئية في إحدى العينين أو كلتيهما (تَرَائِي الومضات).
_ تشوش الرؤية.
_ انخفاض الرؤية الجانبية (الطرفية) تدريجيًا.
_ ظهور ظل يشبه الستار في مجال الرؤية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شبكية ماجد المصري الفنان ماجد المصري
إقرأ أيضاً:
يفقد حياته لمجرد الشبه
البلاد ــ وكالات
في حادثة مؤلمة، لقي البريطاني محمد علي- 17 عامًا- حتفه، في هجوم وحشي نفذه مراهق عمره 15 عامًا بسكين، وبعد الهجوم، تبين للقاتل أن الضحية ليس الشخص المقصود الذي كان يتبعه، وأنه تسرع في هجومه على شخص بريء، بسبب الشبه الذي جمعه بالشخص المنشود.
وبحسب ما أفادت به الشرطة، التقى محمد علي، بصديق له لتناول مشروب ساخن، في مركز تسوق بمنطقة برمنغهام اقترب منهما مراهقان، يبلغان من العمر 15 عامًا، كانا يتبعانهما، وقبل أن يواجهانهما ويطرحان عليهما الكثير من الأسئلة منها ما إذا كانا مسؤولين عن هجوم سابق على أحد أصدقائهما.
وبعد محادثة استمرت 4 دقائق، طلب منهما محمد المغادرة؛ لأنه لم يكن يعرف ما الذي يتحدثان عنه، ولكن أحد الصبية سحب سكينًا فجأة وطعنه في صدره، فيما وصفته الشرطة بحالة «خطأ في تحديد الهوية». نقل الفتى المصاب الذي كان يريد أن يصبح مهندسًا، إلى المستشفى، ولكن الضرر الذي لحق بقلبه كان كبيرًا جدًا، فتوفي متأثرًا بجراحه. تعقبت الشرطة الصبيين من كاميرات المراقبة واعتقلتهما، ويظهر في الفيديو شخصان يرتديان معطفين داكنين وغطاء الرأس مرفوعًا وهما يسيران معًا، ثم يقطع الفيديو ليظهر أنهما كانا يتبعان محمد وصديقه، اللذين كانا ذاهبين للجلوس بجانب نافورة للتحدث، ثم يصعد المراهقان الأصغر سنًا، ويقفان أمام الصديقين، قبل أن يسحب أحدهما سكينًا.
وأصدرت محكمة برمنغهام كراون أمرًا بحبس الصبي المدان بتهمة القتل لمدة 13 عامًا على الأقل، وسجن الشاب الآخر لمدة خمس سنوات بتهمة التحريض.