ورد الآن.. مسؤول كبير في مكتب قائد حركة أنصار الله: “أمريكا فتحت النار على نفسها.. ولن تسلم من الرد”
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
مسؤول كبير في مكتب قائد أنصار الله: “أمريكا فتحت النار على نفسها.. ولن تسلم من الرد”..مسؤول كبير في مكتب قائد أنصار الله: “أمريكا فتحت النار على نفسها.. ولن تسلم من الرد”|
الجديد برس|
أكد مدير مكتب قائد حركة أنصار الله “سفر الصوفي”، أن “أمريكا فتحت النار على نفسها باستهداف القوات المسلحة اليمنية” مشيراً إلى أن واشنطن “لن تسلم من الرد”.
جاء ذلك خلال كلمته له اليوم الثلاثاء، في اجتماع للمؤسسات الثقافية والإعلامية بصنعاء.. أشار فيها إلى أن “أمريكا قد كشفت وجهها الإجرامي بهذا الاستهداف المخالف لقوانين الملاحة الدولية” مشيراً إلى أن “استهداف أمريكا للقوات البحرية اليمنية يهدد أمن الملاحة الدولية”.
واعتبر مدير مكتب قائد أنصار الله “احتفالات الأنظمة العربية العميلة في ظل ما يجري من إبادة جماعية في قطاع غزة استفزاز لمشاعر المسلمين”.
وأكد على أن “قتل النساء والأطفال بغزة قد كشف زيف شعارات دول الغرب الكافر المتشدق بحقوق المرأة وحقوق الإنسان” حدّ قوله وتوصيفه.
المصدر: الجديد برس
كلمات دلالية: أنصار الله مکتب قائد
إقرأ أيضاً:
ترامب يهدد المتعاطفين مع حركة حماس في أمريكا .. تفاصيل
وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الخميس أمرا تنفيذيا للتصدي لمعاداة السامية وتعهد بترحيل طلاب الجامعات غير الأمريكيين وغيرهم من الأجانب المقيمين الذين شاركوا في احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين ومناهضين لحملة الإبادة الجماعية التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة.
وتوعدت لائحة تتضمن أهم بنود الأمر بأن تتخذ وزارة العدل "إجراء فوريا" للملاحقة فيما يخص "التهديدات الإرهابية والحرق والتخريب والعنف بحق اليهود الأمريكيين".
كما توعدت بحشد كل الموارد الاتحادية لمكافحة ما أسمته "انفجار معاداة السامية في جامعاتنا وشوارعنا" منذ عملية طوفان الأقصى السابع من أكتوبر 2023.
وقال ترامب في اللائحة "إلى جميع الأجانب المقيمين الذين انضموا إلى الاحتجاجات المؤيدة للجهاديين، نحذركم: في 2025.. سنعثر عليكم وسنرحلكم".
وأضاف مكررا وعدا انتخابيا في حملة الرئاسة لعام 2024 "وسألغي أيضا تأشيرات الطلاب لجميع المتعاطفين مع حماس في حرم الجامعات، والتي أصبحت موبوءة بالتطرف بشكل غير مسبوق".
وسيلزم الأمر مسؤولي الوكالات والوزارة تقديم توصيات إلى البيت الأبيض في غضون 60 يوما بشأن جميع السلطات الجنائية والمدنية التي يمكن استخدامها للتصدي لمعاداة السامية، وسيطالب "بإبعاد الأجانب المقيمين الذين ينتهكون قوانيننا".
وقالت جماعات مدافعة عن حقوق الإنسان وباحثون في القانون إن هذا الإجراء من شأنه أن ينتهك حقوق حرية التعبير الدستورية ومن المرجح أن يثير طعونا قانونية.
ووفق كاري ديسيل، المحاضرة بكلية القانون بجامعة كولومبيا "يحمي التعديل الأول (للدستور) الجميع في الولايات المتحدة، بما في ذلك الأجانب الذين يدرسون في الجامعات الأميركية. ترحيل غير المواطنين على أساس خطابهم السياسي سيكون غير دستوري".
وأفاد مجلس العلاقات الأميركية الإسلامية، بأنه سيدرس الطعن على الأمر المتوقع في المحكمة إذا حاول ترامب تنفيذه.