تكنولوجيا، ميتا تتخذ إجراءات إضافية لحظر المستخدمين الأوروبيين من استخدام Threads،قالت شركة ميتا المالكة لتطبيق Threads في بيان لها إنها اتخذت المزيد من الإجراءات .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ميتا تتخذ إجراءات إضافية لحظر المستخدمين الأوروبيين من استخدام Threads ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

ميتا تتخذ إجراءات إضافية لحظر المستخدمين الأوروبيين...

قالت شركة ميتا المالكة لتطبيق Threads في بيان لها إنها اتخذت المزيد من الإجراءات لمنع المستخدمين المقيمين في الاتحاد الأوروبي من الوصول إلى التطبيق الجديد عبر شبكات VPN والتي يمكنها تخطي الحجب المفروض على التطبيق في تلك الدول. 

وأكدت ميتا أن دول الاتحاد الأوروبي لا تزال سوقًا مهمًا للشركة، حيث تأمل الشركة بالسماح لإتاحة التطبيق الخاص بها هناك. ونظرا لمخاوف الخصوصية المتعلقة بالتطبيق فإن الاتحاد الأوروبي لم يقرر بعد السماح بإتاحة التطبيق. 

ويخلق النهج الذي يعمل به تطبيق Threads تحديات قانونية وتنظيمية لشركة ميتا في الاتحاد الأوروبي، حيث يتتبع التطبيق على نطاق واسع المستخدمين؛ ووفقًا لسياسة خصوصية ميتا وقائمة iOS الخاصة بالتطبيق، والتي تكشف عن أن التطبيق قد يجمع مجموعة من البيانات الشخصية ، بما في ذلك المعلومات الحساسة للغاية مثل البيانات الصحية والمالية والموقع الدقيق وسجل التصفح وجهات الاتصال وسجل البحث. 

وبموجب قانون حماية البيانات في الاتحاد الأوروبي ، تتطلب ميتا أساسًا قانونيًا صالحًا لمعالجة هذه البيانات الشخصية بشكل قانوني لاستهداف الإعلانات، وهو أمر تواجه فيها الشركة حالة من عدم اليقين المتزايدة خاصة بعد حكم محكمة العدل الدولية الأخير.

ويضع أيضا قانون الأسواق الرقمية، قيودًا على كيفية قيام عمالقة شركات التكنولوجيا بجمع البيانات للإعلانات، وبحسب ما ورد أشارت ميتا إلى عدم اليقين بشأن كيفية تطبيق آلية DMA على استخدام أعمالها للبيانات، باعتبارها وراء التأخير في إطلاق Threads في الاتحاد الأوروبي، بحسب TechCrunch .  

 

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی الاتحاد الأوروبی

إقرأ أيضاً:

الاتحاد الأوروبي يقر إعادة تفعيل مهمة المراقبة في معبر رفح

اتفق وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي الاثنين على استئناف مهمة المراقبة في معبر رفح الحدودي بين قطاع غزة ومصر، وفق ما أعلنت مسؤولة السياسة الخارجية الأوروبية.

وقالت مسؤولة الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس، التي تشغل أيضا منصب نائبة رئيس المفوضية الأوروبية، عبر منصة "إكس" (تويتر سابقا)" إن "هذا سيسمح لعدد من المصابين بمغادرة غزة وتلقي الرعاية الطبية".

Everyone agrees that EUBAM Rafah can play a decisive role in supporting the ceasefire.

Today, EU Foreign Ministers agreed to redeploy it to the Rafah Crossing Point between Gaza and Egypt.

This will allow a number of injured individuals to leave Gaza and receive medical care. — Kaja Kallas (@kajakallas) January 27, 2025
وينص اتفاق وقف إطلاق النار بين الاحتلال الإسرائيلي والمقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، من بين تفاصيله المختلفة، على فتح معبر رفح بعد 7 أيام من بدء تطبيق المرحلة الأولى، مع إدخال كميات كافية من المساعدات الإنسانية ومواد الإغاثة والوقود عبر 600 شاحنة يوميا.

ومن المقرر أن يتم تشغيل معبر رفح استنادا إلى مشاورات آب/ أغسطس 2024 مع مصر، التي تسند على جزء كبير منها على اتفاقية المعابر المبرمة عام 2005، لاسيما بوجود دور للأوروبيين في إدارة المعبر والتزام الأطراف بآلية العمل.


وعقب الإعلان عن اتفاق وقف إطلاق النار، قالت مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي كايا كالاس إن التكتل يجري محادثات لإحياء مهمة مدنية لمراقبة معبر رفح الحدودي بين غزة ومصر، قائلة: "يجري مناقشات بشأن إعادة نشر بعثة المراقبة التابعة لنا في رفح لضمان الاستقرار على الحدود، حتى نكون مستعدين".

وتم تشكيل بعثة مدنية تابعة للاتحاد الأوروبي للمساعدة في مراقبة معبر رفح بموجب اتفاق بين "إسرائيل" والسلطة الفلسطينية في عام 2005، في إطار مساعدة دولية لجهود السلام حين سحب الاحتلال قواته والمستوطنين من غزة، لكن المهمة لم تعمل إلا لمدة عام ونصف قبل أن يتم تعليقها عندما سيطرت حماس على قطاع غزة نتيجة أحداث الانقسام في صيف 2007.

وركزت مشاورات آب/ أغسطس 2024 على بحث مستقبل إدارة معبر رفح من الجانب الفلسطيني، وأن مصر اقترحت أن تكون الإدارة "فلسطينية - فلسطينية" لممثلين من قطاع غزة ومن السلطة الفلسطينية في رام الله.

وخلال هذه المشاورات رفضت القاهرة وجود أي وفد إسرائيلي على المعبر، قبل أن تقبل بوجود ممثلين من الاتحاد الأوروبي، وفقاً لما كان معمولا به في اتفاقية المعابر المبرمة عام 2005، ويعني أن حركة حماس، و"إسرائيل" لن يكون لهما أي تمثيل في إدارة المعبر من الجانب الفلسطيني.

وتم الاتفاق على إدارة المعبر عبر لجنة إسناد فلسطينية، بالإضافة للجنة تضم ممثلين للاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة والمنظمات الدولية.

وجرى توقيع اتفاقية المعابر بين الاحتلال الإسرائيلي والسلطة الفلسطينية، في تشرين الثاني/ نوفمبر من عام 2005 وتنص أهم بنودها على تخصيص حركة البضائع إلى "معبر كرم أبو سالم الحدودي"، في حين تم تخصيص معبر رفح البري للأفراد الحاملين لبطاقة الهوية الفلسطينية، مع اشتراط عدد من القيود، أبرزها: إشعار مُسبق لحكومة الاحتلال، وكذا موافقة السلطة الفلسطينية. 

وتنص المادة 1 من الاتفاقية على التفويض وقيام بعثة الاتحاد الأوروبي بدور المراقبة النشطة، والتحقق، والتقييم لأداء السلطة الفلسطينية فيما يتعلّق بتطبيق المبادئ المتفق عليها لمعبر رفح وستعمل وفق السلطة المخوّلة لها لضمان التزام السلطة الفلسطينية بكافة القوانين والأنظمة المنطبقة المتعلقة بمعبر رفح وبنود المبادئ المتفق عليها لمعبر رفح. كما ستساهم بعثة الاتحاد الأوروبي بعثة المساعدة الحدودية أيضاً في بناء القدرات الفلسطينية في كافة النواحي المتعلقة بالمراقبة الحدودية والعمل الجمركي.


وتتضمن المادة 2 أهداف نشر بعثة الاتحاد الأوروبي وهي: المساهمة في بناء الثقة بين الطرفين، وخصوصاً فيما يتعلّق بكافة نواحي المراقبة الحدودية والعمل الجمركي في معبر رفح، والمساهمة في بناء القدرات المؤسساتية في السلطة الفلسطينية لضمان المراقبة الحدودية الفعّالة وكذلك العمل الجمركي المهني، وتحسين التعاون الدولي في إدارة الحدود.

أما المادة 3 تتعلق بتشكيل بعثة الاتحاد الأوروبي والقيام بمهام المراقبة النشطة والتحقق من أداء حرس الحدود ومسؤولي الجمارك الفلسطينيين فيما يتعلّق، من ضمن أمور أخرى، بـ "المراقبة الحدودية الفعّالة وإجراءات الرقابة بناء على قوانين السلطة الفلسطينية والمبادئ المتفق عليها لمعبر رفح، وعدم تعطيل عمل كاميرات المراقبة وأنظمة ومعدات الكومبيوتر المركّبة في معبر رفح وبث المعلومات وفقاً للبنود التي اتفق عليها الطرفان في المبادئ المتفق عليها لمعبر رفح".

مقالات مشابهة

  • تفاصيل جديدة في أزمة قيد جرديشار.. اتحاد الكرة في ورطة
  • "الاتحاد الأوروبي" يتحدث عن إدارة معبر رفح
  • الاتحاد الأوروبي: رفع العقوبات على سوريا بالتدريج
  • الاتحاد الأوروبي يقر إعادة تفعيل مهمة المراقبة في معبر رفح
  • الاتحاد الأوروبي يتطلع لاستئناف مراقبة معبر رفح
  • نائبة التنسيقية: نحتاج إجراءات وتحركات إضافية للحفاظ على المنتجين
  • يجمع مليار بحث.. بحوث البترول يناقش استخدام قاعدة البيانات الكيميائية Reaxys
  • معهد بحوث البترول ينظم ندوة عن استخدام قاعدة البيانات الكيميائية
  • معهد بحوث البترول ينظم ندوة عن استخدام قاعدة البيانات الكيميائية Reaxys
  • ميتا تختبر الإعلانات على Threads.. خطوة أولى نحو تحقيق الأرباح