تعرف على آخر التطورات الصحية لـ فادي إبراهيم
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
تصدر الفنان اللبناني فادي إبراهيم محركات البحث نظرًا لتعرضه لأزمة صحية شديدة خلال الأيام الماضية أدت إلى بتر إحدى ساقيه بسبب معاناته مع الفشل الكلوي.
ويعاني فادي إبراهيم حاليًا من تدهور في الحالة الصحية، لذا يحتاج إلى مبلغ مالي كبير لاستكمال علاجه.
معلومات عن فادي إبراهيم
فادي إبراهيم ممثل لبناني، والده لبناني الجنسية ووالدته استرالية،ويحمل الجنسية الأسترالية تبعا لها، ويُعد وهو الابن الوحيد بين أربع بنات.
بداية فادي إبراهيم الفنية
بدأ الفنان فادي إبراهيم في بدايته الفنية إلى انضمامه بفرقة ناصر المخول الفولكلورية،ورشحه الممثل إيلي صنفير لأداء شخصية أجنبية في مسلسل الوحش، حيث لعب دور الأمريكي جيمي جاك في أول تجربة له، على يد المخرج راشد، نال إتقان مخارج الحروف، وأعطاه دور البطولة في مسلسل وأمطرت ذات صيف.
وعمل فادي مترجمًا للأفلام الوثائقية في تلفزيون لبنان، كما عمل ماكيير وسافر إلى برلين للمشاركة في دورات التجميل للمحترفين، كما كان لديه خبرة في الإخراج.
والجدير بالذكر آخر أعمال فادي إبراهيم هو مسلسل الزمن الضائع الذي عُرض عام 2022، وتناول العمل في إطار درامي، حول الطبيب رأفت نعوم الذي يحاول توفير قلب بديل لابنته المريضة حنان، ويصدم بسيارته فتاة بائعة يناصيب وينقلها إلى بيته للعلاج، وتموت ابنته فجأة فيقرر دفنها فورًا ويدعي أن الفتاة المصدومة هي ابنته ويسافر إلى فرنسا مدعيًا علاجها هناك، وبعد مرور سنوات يتعرض الطبيب لعارض صحي وتظهر خبايا الماضي وتنكشف الحقائق.
وضم المسلسل مجموعة من النجوم أبرزهم هيام أبو شديد، أسعد رشوان، فادي إبراهيم، جوي الهاني، جويل الفرن، والعمل من تأليف غابي مرعب، وإخراج ماريانا صقر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فادي إبراهيم الفجر الفني تريند فادی إبراهیم
إقرأ أيضاً:
المستشار فادي الشمري: الكاظمي خذل العراق.. و أمين بغداد يعمل بجد لتطوير العاصمة
11 مارس، 2025
بغداد/المسلة: قال فادي الشمّري، المستشار السياسي لرئيس الوزراء العراقي، إن الحديث عن التغيير في العراق هو “ضرب بالأوهام”، مؤكداً أن “النظام السياسي في العراق لا يمكن أن يتغير”. وأضاف في تصريحات خلال برنامج حواري أن العراق يحتاج إلى “التنضيج والتطوير والتحديث لإبقاء النظام حيًا”.
وتابع الشمّري قائلاً: “في العراق توجد صمامات أمان.. الي يريد تغيير ‘گطنه ويشيلوها من آذاناتهم'”. وأشار إلى أن التحدي الأكبر الذي واجه حكومة رئيس الوزراء محمد شياع السوداني هو “النظام الوظيفي المترهل والإجراءات الروتينية والاجتهادات الخاصة”.
وأوضح أن الحكومة تعمل بجدية على التحول الرقمي للوزارات خلال السنوات القادمة، مشيرًا إلى أن السوداني “نجح بالأفعال ومن حقه أن يُرشح لولاية ثانية”. واستند إلى “استطلاعات أجنبية” تؤكد أن هناك “قبولاً مجتمعياً نسبياً لأول مرة يحدث لحكومة عراقية منذ عام 1963”.
وأكد الشمّري أن العراق يشهد “استقراراً سياسياً واقتصادياً”، لافتًا إلى “دخول أكثر من 68 مليار دولار كاستثمارات، لأول مرة في تاريخ العراق”. وأضاف أن الحكومة باشرت “بإنشاء أكثر من مليون وحدة سكنية، منها 340 ألف وحدة في العاصمة بغداد وحدها”.
وأشار إلى أن المدن الجديدة ستؤدي إلى “زيادة المعروض العقاري مما سيؤدي إلى خفض أسعار العقارات”، مضيفًا أن الحكومة وضعت “نظاماً جديداً لمعالجة أزمة السكن”.
وفي سياق المشهد السياسي، قال إن “الإطار التنسيقي بجميع قواه السياسية يوفر غطاءً لحكومة السوداني”، مشيرًا إلى أن “الشيخ قيس الخزعلي و هادي العامري من الداعمين المؤثرين للحكومة”. وأضاف أن هناك “مفاعيل دولية وعربية مهمة تدعم وتثق وراغبة بولاية ثانية للسيد السوداني”.
وأوضح أن رئيس الوزراء “يريد أن يسجّل بصمة في ضمير الناس، وأعتقد أن هذه أولويته”، مضيفًا أن أول قراراته في مجلس الوزراء كانت “تشكيل الجهد الخدمي لتوفير الخدمات الأساسية للمناطق المحرومة والمنسية”.
وتحدث عن تطورات في القطاع الصحي، قائلاً: “ستكون هناك انتقالة نوعية خلال السنتين القادمتين، بعد إكمال العمل في 78 مشروعاً لوزارة الصحة، بينها 35 مستشفى جديدة سيتم إدارتها من قبل شركات أجنبية متخصصة”. وتابع قائلاً: “سنكون أمام أعتاب أكبر مدينة صحية في العراق، في موقع مستشفى الرشيد سابقاً، وستكون بإدارة أجنبية متخصصة”.
وعن الحكومة السابقة، قال الشمّري: “كنا نقول لندعم الكاظمي لعله يصحح الأخطاء، لكنه خذل العراق”، مشيراً إلى أن “العراقيين لن ينسوا ما حصل في ظل حكم الكاظمي”، مضيفًا أن “الكثير من المفاسد حصلت في حكومته”.
ووصف الحديث عن رسالة يحملها الكاظمي من الأمريكيين بـ”المضحك”، متسائلاً: “صار لنا أكثر من عشرة أيام.. وينها الرسالة؟”. وأكد أن العراق لديه “علاقات مباشرة مع الدول الكبرى.. ولا حاجة لأي وسطاء”.
وفيما يخص أمانة بغداد، قال الشمّري إن “هناك مشكلة تتعلق بهيكليتها ونظامها، رغم نزاهة شخصية الأمين البغدادية”، مشيرًا إلى أن الحكومة تعمل على “108 مشاريع مجاري وتصريف للمياه، وقد تم إنجاز 18 منها”. وختم قائلاً: “يُشار إلى أمين بغداد بالبنان، وهو يعمل بجهد كبير لتطوير عمل أمانة العاصمة”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author AdminSee author's posts